اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديداختيار القلوي المناسب و تركيزه في نظام الحقن ( قلوي – نفط ) لحقل الراسين ضمن مجموعة حقول الفرات السورية
1805
1 26
0
(
0
)
نشر من قبل
جامعة البعث ورقة بحثية
تاريخ النشر
2016
مجال البحث
الهندسة الكيميائية والبترولية
والبحث باللغة
العربية
تأليف
عدنان عويجان( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
تم في هذا البحث دراسة إمكانية استخدام طريقة الحقن القلوي بهدف زيادة عامل الإزاحة النفطي في حقل الراسين السوري ، بداية أجري مسح مرجعي لطرق الاستثمار المدعم للنفط و بخاصة الطرق الكيميائية متضمناً طريقة الحقن القلوي.
This research was conducted to study the feasibility of using Alkaline Flooding (AP) to increase the displacement factor from the (AL- Rasein Field). At first ,a literature review of the Enhanced Oil Recovery (EOR) methods in general was conducted ,especially Chemical Methods ,including Alkaline Flooding Methods.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
يهدف البحث إلى دراسة إمكانية استخدام طريقة الحقن القلوي لزيادة عامل الإزاحة النفطي في حقل الراسين السوري. تم إجراء مسح مرجعي لطرق الاستثمار المدعم للنفط، وبخاصة الطرق الكيميائية مثل الحقن القلوي. بعد دراسة المؤشرات الخزنية لحقول الفرات، تم اختيار حقل الراسين كحقل مناسب للدراسة. استخدمت الدراسة المخبرية أربعة أنواع من القلويات: هيدروكسيد الصوديوم، كربونات الصوديوم، بيكربونات الصوديوم، وهيدروكسيد البوتاسيوم. من خلال قياس المؤشرات الفيزيائية والكيميائية لهذه المحاليل، تم تحديد النوع الأمثل للقلويات الذي يحقق أقل توتر بين سطحي وأفضل توافق بالعوامل الأخرى مثل الناقلية والعكارة ودرجة الحموضة. توصل البحث إلى مجموعة من النتائج والمقترحات الهامة التي تم تصنيفها في نهاية البحث. النتائج أظهرت أن هيدروكسيد الصوديوم هو الأفضل من بين القلويات المستخدمة، حيث يحقق أقل قيمة للتوتر بين السطحي وأفضل درجة حموضة. كما أن هيدروكسيد البوتاسيوم يعتبر هاماً عند حقنه كنظام مشترك مع البوليميرات والمخفضات لأنه يقلل من الكمية الضائعة بالامتزاز على سطح الصخر. بيكربونات الصوديوم تمتاز بعكارة جيدة ولكنها ليست جوهرية في عمليات الانتقاء. كربونات الصوديوم تمتاز بدرجة حموضة عالية وناقلية جيدة. يقترح البحث إجراء دراسات مماثلة على جميع الحقول السورية وتوسيع الدراسة لتشمل استخدام القلويات العضوية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر البحث ذو أهمية كبيرة في مجال زيادة مردود النفط باستخدام الطرق الكيميائية، وخاصة الحقن القلوي. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن أن يتضمن البحث دراسة اقتصادية لتكلفة هذه الطرق مقارنة بالعوائد المتوقعة. ثانياً، لم يتطرق البحث بشكل كافٍ إلى التأثيرات البيئية المحتملة لاستخدام هذه المواد الكيميائية. ثالثاً، كان من الممكن أن يشمل البحث دراسة ميدانية لتطبيق النتائج المخبرية على نطاق أوسع في حقول النفط المختلفة. أخيراً، يفضل أن يتم توضيح كيفية التعامل مع المشاكل المحتملة مثل انسداد الطبقات أو التفاعلات غير المرغوبة بين القلويات والمكونات الأخرى في الطبقة النفطية.
أسئلة حول البحث
-
ما هو الهدف الرئيسي من البحث؟
الهدف الرئيسي من البحث هو دراسة إمكانية استخدام طريقة الحقن القلوي لزيادة عامل الإزاحة النفطي في حقل الراسين السوري.
-
ما هي القلويات التي تم استخدامها في الدراسة؟
تم استخدام أربعة أنواع من القلويات: هيدروكسيد الصوديوم، كربونات الصوديوم، بيكربونات الصوديوم، وهيدروكسيد البوتاسيوم.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصل إليها البحث؟
النتائج الرئيسية أظهرت أن هيدروكسيد الصوديوم هو الأفضل من بين القلويات المستخدمة، حيث يحقق أقل قيمة للتوتر بين السطحي وأفضل درجة حموضة. كما أن هيدروكسيد البوتاسيوم يعتبر هاماً عند حقنه كنظام مشترك مع البوليميرات والمخفضات.
-
ما هي المقترحات التي قدمها البحث؟
يقترح البحث إجراء دراسات مماثلة على جميع الحقول السورية وتوسيع الدراسة لتشمل استخدام القلويات العضوية، بالإضافة إلى ضرورة مراقبة مياه الحقن ضمن المحلول القلوي لضمان نجاح عملية الحقن الكيميائي.
المراجع المستخدمة
Alm, M.W, Tiab ))Mobility Control Of Caustic Flood(( SPE 1985
A.Pandey, ))Refinement of Chemical Selection for the Planned ASP Pilot in Mangala Field- Additional Phase Behavior and Core flood Studies((, SPE, , India, Jan., 2010
Baviere, M., Glenat, P., Plazanet, V., and Labrid, J., ))Improved EOR by Use of Chemicals in Combination((, SPERE, 187-193, Aug. 1995
قيم البحث
اقرأ أيضاً
إن الدراسة المخزونية الصحيحة للمكمن تقودنا إلى وضع برامج حفر مناسبة للطبقات المنتجة، كما تجعلنا نقوم بعمليات استثمار ناجحة لتحقيق أفضل عامل مردود، و بزمن مناسب، و بأقل التكاليف، و تساعدنا على تجنب أو حل العديد من المشاكل المرافقة لعمليات الإنتاج، و أ
همها مشكلة الإماهة.
يعرض هذا البحث تحليل معطيات لدراسة جيولوجية و خزنية لحقل الجيدو، و هو أحد حقول شركة الفرات، و يقع ضمن منطقة منخفض الفرات في محافظة دير الزور شرق سورية، حيث يقدر الإحتياطي في هذا الحقل بحوالي 83 مليون برميل، و كان الهدف من الدراسة معرفة مواصفات و سلوكية الخزان و السوائل بداخله، و امكانية وجود اتصال هيدروديناميكي بين كتله، حيث تؤخذ هذه المعلومات بعين الإعتبار عند حساب الإحتياطي و تعيين المؤشرات التكنولوجية للإستثمار الأمثل.
يتناول هذا البحث دراسة نجم من نوع نجوم الغول (اسم عربي)، الذي تم اكتشافه من قبل المرصد الفلكي التابع لجامعة فريدريش شيللر في مدينة يينا في ألمانيا أثناء الرصد الفلكي لحقل من النجوم يقع على أطراف مجموعة نجوم الثريا المفتوحة خلال الفترة الممتدة من عام
2007م وحتى نهاية عام 2010م. قدم المرصد الفلكي صوراً فلكية حديثة بواسطة ثلاث كاميرات فلكية مركبة على تلسكوبين بقطر 0.25m و 0.9m. تم حساب الدور المداري لهذا النجم، الذي هو في الحقيقة عبارة عن نجم مضاعف، حيث بلغت قيمة هذا الدور . لقد لوحظ أن موقع النجم بالنسبة لمخطط هرتز شبرونغ-راسل (HRD) يتوافق مع عمر وبعد نجوم الثريا الموجودة في الحقل المدروس وفق المراجع العلمية ذات الصلة. تبين أيضاً أنه للنجم المركزي A طيف من النمط 9G وللثانوي B طيف من النمط 7K، ذلك استناداً إلى الألوان المحسوبة من الأطوال الموجية BVRIJHK. تم حساب كتلة ونصف قطر كلا النجمين المكونين لهذا النجم المضاعف مفترضين أن هذا النجم يقع على خط التشكل الأساسي، فكانت كتلة النجم المركزي ونصف قطره , في حين بلغت كتلة النجم الثانوي ونصف قطره . تشير إلى كتلة الشمس و إلى نصف قطرها.
تشكيلة الرطبة العائدة للكريتاسي الأعلى هي إحدى التشكيلات الرئيسة المكونة للعمود الطبقي
في منخفض الفرات. و تعود أهمية هذه التشكيلة إلى كونها تشكل الخزان النفطي الرئيس في
مختلف حقول المنخفض المنتجة للزيت و الغاز الطبيعي.
ارتكزت دراسة هذه تشكيلة في ه
ذا البحث على تحليل المعطيات الجيولوجية التحت سطحية
المتمثلة باللباب الصخري و القياسات الجيوفيزيائية البئرية, و نتائج التحاليل الكيميائية المخبرية.
في هذا البحث تم توضيح أهداف هذه الدراسة و المشاكل التي تُسببها مشكلة تشكل
الهيدرات الغازية في خطوط نقل الغاز المدروسة، و اعطاء لمحة عن الحقول المدروسة
تتضمن كافة البيانات المطلوبة في هذا البحث.
يهدف هذا البحث إلى دراسة نظام سعر الصرف الأمثل في سورية خلال الفترة 1990-2010 بهدف معرفة ما إذا كان الانتقال الذي تم في عام 2007 إلى نظام صرف أكثر مرونة، من خلال فك ربط الليرة السورية بالدولار و ربطها بوحدة حقول السحب الخاصة مع هامش تذبذب 9%، خيارا أ
مثلاً.
لتحقيق هذا الهدف، تمت دراسة و تحليل مجموعة من المحددات المتعلقة بالخصائص الهيكلية للاقتصاد التي اعتبرتها الأدبيات الاقتصادية ذات تأثير هام على الأداء الاقتصادي، و بالتالي على اختيار نظام الصرف الأمثل.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
