ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

طريقة تفاعلية مع الإنسان لملاحقة هدف أرضي من خلال التصوير الجوي

Human Interactive Method for a Ground Target Tracking Using Airborne Imaging System

801   0   3   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث هندسة اتصالات
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعرض هذا البحث طريقة تفاعلية مع الإنسان لملاحقة هدف أرضي من خلال التصوير الجوي باستخدام مطابقة القالب بالاعتماد على الترابط المتعارض المقيس وسطي الصفر.


ملخص البحث
يعرض هذا البحث طريقة تفاعلية مع الإنسان لملاحقة هدف أرضي من خلال التصوير الجوي باستخدام مطابقة القالب بالاعتماد على الترابط المتعارض المقيس وسطي الصغر. يواجه الباحثون في مسألة ملاحقة الأهداف العديد من الصعوبات، حيث لا توجد طريقة واحدة مناسبة لحل مسائل الملاحقة المختلفة. تعتبر طريقة مطابقة القالب واحدة من الطرق المناسبة لملاحقة الأهداف الأرضية من خلال التصوير الجوي، إلا أنها تفشل أحياناً بحسب ظروف العمل. بينت النتائج التي أجريت على العديد من المشاهد أنه بتفاعل الإنسان مع منظومة الملاحقة ووجوده ضمن حلقة التحكم الخاصة بها يمكن تحسين الأداء وتقليل خطأ الملاحقة ورفع درجة نجاحها وضمان استمراريتها في مختلف الظروف، الأمر الذي تفشل به أحياناً منظومة الملاحقة الآلية بمفردها. تم اختبار الطريقة على عدة مشاهد فيديو مختلفة، وأظهرت النتائج أن تدخل الإنسان سواء كان جزئياً أو كلياً يحسن من أداء عملية الملاحقة ويقلل من خطأ الملاحقة ويرفع من نسبة نجاحها ويضمن إتمام عملية الملاحقة، الأمر الذي لم تتمكن منه أحياناً منظومة الملاحقة الآلية بمفردها.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعرض البحث طريقة مبتكرة لملاحقة الأهداف الأرضية من خلال التصوير الجوي باستخدام تفاعل الإنسان مع منظومة الملاحقة. ومع ذلك، يجب الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى تحسين. أولاً، قد يكون من المفيد تقديم مقارنة أكثر تفصيلاً بين الطريقة المقترحة والخوارزميات الأخرى المستخدمة في ملاحقة الأهداف، لتوضيح الفروق الدقيقة في الأداء. ثانياً، يمكن توسيع نطاق التجارب لتشمل بيئات وظروف متنوعة أكثر، مثل ظروف الإضاءة المختلفة والتداخلات المعقدة بين الأهداف والخلفيات. أخيراً، يمكن تعزيز الدراسة بمزيد من التحليل الإحصائي لنتائج التجارب لتقديم صورة أوضح عن فعالية الطريقة المقترحة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الطريقة المقترحة في البحث لملاحقة الأهداف الأرضية؟

    الطريقة المقترحة هي طريقة تفاعلية مع الإنسان لملاحقة هدف أرضي من خلال التصوير الجوي باستخدام مطابقة القالب بالاعتماد على الترابط المتعارض المقيس وسطي الصغر.

  2. ما هي الفائدة من تفاعل الإنسان مع منظومة الملاحقة؟

    تفاعل الإنسان مع منظومة الملاحقة يمكن أن يحسن الأداء، يقلل من خطأ الملاحقة، يرفع من نسبة نجاحها، ويضمن استمراريتها في مختلف الظروف التي قد تفشل فيها منظومة الملاحقة الآلية بمفردها.

  3. ما هي الصعوبات التي تواجه مسألة ملاحقة الأهداف؟

    الصعوبات تشمل الحركة المفاجئة للهدف، التغير في شكل الهدف أثناء ملاحقته، غياب الهدف أو جزء منه خلف عائق، التداخل بين الأهداف، التداخل اللوني بين الهدف والخلفية، وجود الضجيج وظروف الرؤية السيئة، ومتطلبات المعالجة بالزمن الحقيقي.

  4. ما هي نتائج التجارب التي أجريت على الطريقة التفاعلية المقترحة؟

    أظهرت التجارب أن تدخل الإنسان سواء كان جزئياً أو كلياً يحسن من أداء عملية الملاحقة، يقلل من خطأ الملاحقة، يرفع من نسبة نجاحها، ويضمن إتمام عملية الملاحقة، الأمر الذي لم تتمكن منه أحياناً منظومة الملاحقة الآلية بمفردها.


المراجع المستخدمة
Allen, J. G., Xu, R. Y., & Jin, J. S. (2003). Object Tracking Using CamShift Algorithm and Multiple Quantized Feature Spaces. Conferences in Research and Practice in Information Technology Vol. 36 (p. 5). Sydney: Australian Computer Society, Inc
Bay, H., Ess, A., Tuytelaars, T., & Van Gool, L. (2008). Speeded-Up Robust Features (SURF). Computer Vision and Image Understanding 110, 346–359
Briechle, K., & Hanebeck, U. D. (2001). Template Matching using Fast Normalized Cross Correlation. Munchen, Germany: Bavarian Research Foundation
قيم البحث

اقرأ أيضاً

في هذا البحث نعرض طريقة تفاعلية جديدة لحل مسائل البرمجة الخطية متعددة الأهداف, تعتمد هذه الطريقة على تشكيل نموذج تخفيض الانحرافات النسبية لدوال الأهداف عن قيمها المعيارية, و معالجة انحرافات دوال الأهداف غير المرضية بالتفاعل مع متخذ القرار. و تم مقار نة النتائج التي حصلنا عليها مع عدة طرائق تفاعلية و منها ( طريقة STEM [6]– طريقة STEM المحسنة[7] – طريقة Matejas – peric [8]) حيث أثبتت النتائج العددية فعالية الطريقة المقترحة مقارنة مع النتائج التي حصلنا عليها باستخدام تلك الطرائق عند نقطة الحل الابتدائي و مختلف نقاط التفاعل مع متخذ القرار.
ترك لنا الإنسان القديم ومنذ أكثر من مئة ألف عام تصويرًا جداريًا داخل الكهوف و على الجروف الصخرية. و كانت هذه الرسوم و التصاوير دفاتره الأولى و أرشيفه الأول. و قبل أن يصور و يرسم الإنسان على جدران المغاور أعتقد أنه قام بالرسم و التصوير على جسده مست خدمًا جلده كحامل للعمل الفني، و كان الهدف من ذلك هو التزيين و التشبه بذكور الطيور و الحيوانات التي -كما هو معروف- أكثر جمالا من إناثها و كان التزيين حكرًا على الرجال.
وصفنا العمل بالتقدم المحرز في تدريب روبوت بشري لإنتاج ذراع أيقونة وإيماءات الرأس كجزء من تفاعل الحوار الموجه نحو المهام.ينطوي ذلك على تطوير واستخدام مدير حوار متعدد الوسائط لغير الخبراء في البرنامج بسرعة "الروبوت من خلال الكلام والرؤية.باستخدام مدير الحوار هذا، يتم جمع مقاطع الفيديو من مظاهرات الإيماءات.يتم استخراج مراكز السيارات من مقاطع الفيديو هذه لتحديد مسارات السيارات حيث تستخدم مجموعات من مسارات السيارات لإنتاج إيماءات الروبوت بعد نهج مخاليط غاوسي.تعتبر المناقشة الختامية كيف يمكن استخدام التمثيلات المستفادة لإيماءة الإيماءات من قبل الروبوت، وكيف قد ينضج الإطار في نظام لمعالجة التأسيس اللغوي والتمثيل الدلالي.
أحد أهم المشاكل لتقليل الضجيج من الإشارة الرادارية تكمن في صعوبة صنع نموذج مضبوط لمعالجة الإشارة من المرسل إلى المستقبل بشكل جيد لتحسين دقة وصولها واضحة قدرالإمكان. لذا تم دراسة تعقب الهدف (الإشارة) باستخدام مرشحات كالمن المتطورة التي تعتمد على التقد ير الدقيق للمتوسطات الإحصائية للإشارات و صياغتها بتعبير رياضي صريح يوضح تقنية الكشف المثلى لإشارة الرادار و ذلك باستخدام مرشحات كالمن بمتحولين (الموقع و السرعة) و ثلاثة متحولات (الموقع و السرعة و التسارع) و المقارنة بين المرشحات السابقة باستخدام برنامج الماتلاب لتحديد اقل قيمة للخطأ المدروس في تعقب اثر الهدف.
تمت دراسة 112 مريضاً بآفات مشكوك في طبيعتها في الثدي بواسطة التصوير الومضاني بالميبي المشع (99mTc-MIBI) و التخطيط الشعاعي للثديين (Mammography) و الرنين المغنطيسي(Magnetic resonance)، للمقارنة بين الوسائل التشخيصية السابقة من حيث دقة (Accuracy) التشخ يص للسرطان البدئي. تم أخذ الخزعة الاستئصالية للتشخيص النسيجي بعد أسبوع إلى عشرة أيام من الفحص بالميبي المشع. تم تشخيص 70 حالة سرطانية (55 سرطاناً مجسوساً و 15 غير مجسوس) و كانت بقية الحالات آفات سليمة (30 آفة سليمة مجسوسة و 12 حالة غير مجسوسة). تبين من الدراسة أن حساسية الفحوص الثلاثة كانت عالية و متقاربة (89% للفحص الومضاني، 90% للتخطيط الشعاعي و 94% للرنين المغنطيسي)، بينما تميز الفحص الومضاني بنوعية عالية (86%) مقارنة بالتخطيط الشعاعي (21%) و الرنين المغنطيسي (50%). هذه النوعية العالية للفحص إضافة إلى قيمة التنبؤ الإيجابية (91%) و السلبية (82%) العالية مقارنة مع التخطيط الشعاعي (65%) و الرنين المغنطيسي (76%) منحت التصوير الومضاني دقة أعلى في التشخيص (87%) مقارنة مع 64% للتخطيط الشعاعي و 78% للرنين المغنطيسي. و هكذا فإن استخدام التصوير الومضاني بصفته وسيلة متممة يمكن أن يزيد حساسية الفحوص الأخرى في اكتشاف سرطان الثدي. يمكن للتصوير الومضاني أن يلعب دوراً في التقليل من الخزعات الاستئصالية في أولئك المرضى الذين لديهم كتلة ثديية مجسوسة و غير محسومة التشخيص.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا