ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استخلاص الDNA المورثي من العينات صغيرة الحجم بطرق مختلفة و تقييم تركيزه و نقاوته

Genomic DNA extraction from small volume specimens using different methods and assessment its concentration and purification

1049   1   19   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم في هذه الدراسة استخلاص DNA من شرائح التجري المجهري عن الإصابة بداء الليشمانية. استخدمت ثلاث طرائق لاستخلاص DNA الأولى باستخدام محاليل ملحية جاهزة Promega Kit و الثانية تقليدية و الثالثة تعتمد استخدام أعمدة مزودة بأغشية من مادة سيليكاجيل طريقة Qia gen.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة استخلاص الحمض النووي (DNA) من شرائح التحري المجهري المصبوغة بصبغة غيمزا بهدف الكشف عن الإصابة بداء الليشمانية. تم استخدام ثلاث طرق مختلفة للاستخلاص: الأولى باستخدام مجموعة محاليل جاهزة من شركة Promega، الثانية باستخدام الطريقة التقليدية (فينول-كلورفورم-كحول ايزوبروبانول)، والثالثة باستخدام أعمدة مزودة بأغشية من مادة السيليكا جيل (Qia gen kit). أظهرت النتائج أن طريقة Qia gen كانت الأفضل من حيث تركيز ونقاوة الحمض النووي المستخلص، بينما كانت طريقة الفينول-كلورفورم تعطي تراكيز جيدة ولكن بنقاوة أقل. أما طريقة Promega فلم تعطي تراكيز عالية من الحمض النووي. تم استخدام التحليل الإحصائي (SPSS V 22) لدراسة الفروق بين الطرق المختلفة، وأظهرت النتائج أن طريقة Qia gen كانت الأكثر استقراراً وموثوقية. توصي الدراسة باستخدام طريقة الفينول-كلورفورم كبديل اقتصادي للطريقتين الأخريين، خاصة في ظل الظروف الحالية.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة في مجال استخلاص الحمض النووي من العينات الصغيرة الحجم، خاصة في ظل الحاجة الملحة لتحديد نوع الطفيلي المسبب لداء الليشمانية. ومع ذلك، يمكن توجيه بعض النقد البناء للدراسة. أولاً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ لتأثير العوامل البيئية والزمنية على جودة الحمض النووي المستخلص، وهو ما يمكن أن يؤثر بشكل كبير على النتائج. ثانياً، كان من الممكن توسيع نطاق الدراسة لتشمل عينات من مناطق جغرافية مختلفة للحصول على نتائج أكثر شمولية. ثالثاً، لم يتم مناقشة تكاليف الطرق المختلفة بشكل مفصل، وهو ما يعتبر عاملاً مهماً في اختيار الطريقة الأنسب في الظروف الاقتصادية الحالية. وأخيراً، كان من الممكن تضمين المزيد من التفاصيل حول التحليل الإحصائي المستخدم لضمان فهم أعمق للنتائج.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الطرق الثلاث المستخدمة لاستخلاص الحمض النووي في الدراسة؟

    الطرق الثلاث هي: استخدام مجموعة محاليل جاهزة من شركة Promega، الطريقة التقليدية (فينول-كلورفورم-كحول ايزوبروبانول)، واستخدام أعمدة مزودة بأغشية من مادة السيليكا جيل (Qia gen kit).

  2. أي طريقة كانت الأفضل من حيث تركيز ونقاوة الحمض النووي المستخلص؟

    كانت طريقة Qia gen هي الأفضل من حيث تركيز ونقاوة الحمض النووي المستخلص.

  3. ما هي التوصية الرئيسية للدراسة بخصوص استخدام الطرق المختلفة؟

    توصي الدراسة باستخدام طريقة الفينول-كلورفورم كبديل اقتصادي للطريقتين الأخريين، خاصة في ظل الظروف الحالية.

  4. ما هي التحليلات الإحصائية التي تم استخدامها في الدراسة؟

    تم استخدام برنامج SPSS V 22 للتحليل الإحصائي، بما في ذلك اختبار Bonferroni واختبار ANOVA لدراسة الفروق بين الطرق المختلفة.


المراجع المستخدمة
Alger J, Martha C Acosta, Caterin Lozano, Carmelita Velasquez, Luz Angela Labrada.(1996) Stained Smears as a Source of DNA. Mem Inst Oswaldo Cruz, Rio de Janeiro, Vol. 91(5): 589-591
Al-Nahhas Samar and Kaldas Rania . (2013): Characterization of Leishmania Species Isolated from Cutaneous Human Samples from Central Region of Syria by RFLP Analysis. ISRN Parasitology. Article ID 308726, 5 pages
Desjeux P 2004. Leishmaniasis: current situation and new perspectives. Comp Immunol Microbiol Infect Dis 27: 305-318
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفَ هذا البحث إلى استخدام تقانة الاستخلاص سائل – سائل لفصل المركبات الفينوليـة المرافقـة للمياه الناتجة مباشرة من فرازة عصر ثمرة الزيتون بطريقة الطرد المركزي ثلاثي الطور (OMWW). اِستُخدمت أربعة أنواع مختلفة من المحلاّت العضوية و هي خلات الإيتيل (E tOAc) و ميتيل إيزو بوتيـل كيتون (MIBK) و الأوكتانول-1) C8H18O (وN -أوكتانويل بيروليدين (OPOD) و الأخيـر اِصـطُنع مخبرياً. درس تأثير تغير pH الوسط و عدد مرات الاستخلاص في الكمية الكلية للفينولات المستَخلصة من OMWW و ذلك باستخدام طريقة فولين- سيوكالتيو. حددت كمية كل من حمض الكافئيك CA و حمض الفيروليك FA الموجودة في المستَخلصات باستخدام تقانة الـ HPLC .درِسـت فعاليـة الاسـتخلاص بالمحلات الأربعة على تخفيض الملوثات العضوية الناتجة عن مياه عصير الزيتون بطريقة تحديـد الــ COD ،درست فعالية المستخلصات كمضادات أكسدة عن طريق تعيين قدرتها الإرجاعية و قدرتها علـى كبح الجذور الحرة، كما استخدمت طريقة الأكسجين الفعال للمقارنة بين فعاليـة مستخلـصي MIBK و OPOD كمضادات أكسدة و مقارنتهما بحمضي الكافئيك و الفيروليك العياريين و مضاد الأكـسدة الطبيعـي إكليل الجبل (Rosemary) المسوق تجارياً.
تضمنت الدراسة اختيار أفضل طريقة لاستخلاص الأنزيم من بين تـسع طرائـق، ركـز المحتـوى البروتيني باستخدام الترسيب بالأسيتون البارد من بين خمس طرائق للتركيز (التنقية الجزئية). و أكملـت مراحل التنقية باستخدام التبادل الأيوني الهلامي بعمـود (50-A Sephadex – DEAE) ، و مـن ثـم استخدام الترشيح الهلامي بعمود السيفاكريل 300-S إذ بلغت الفعالية النوعيـة 9.1162 وحـدة/ ملغـم بروتين و الحصيلة الأنزيمية مقدارها 18.43 % و عدد مرات التنقية 61.8 مرة. ثم التأكد من نقاوة الأنزيم بإجراء عملية الترحيل الكهربائي بغياب المواد الماسخة لبروتين إذ ظهرت حزمة بروتينية واحدة في هلام متعدد اكريل أمايد.
هدف البحث إلى دراسة تأثير التغذية بالمخصب العضوي في نمو نباتـات الفاصـولياء و إنتاجيتهـا، و استخدم من أجل ذلك صنف الفاصولياء تيما (محدود النمو) و المخصب العضوي "هيومـاكس" بطريقتـي التغذية الجذرية و الورقية بتركيز (2 و4غ/ل) بمعدل ثلاث مرات و ذلك بعد أسبوعين من الإنبـات و بفـارق أسبوعين بين المعاملة و الأخرى، وفق تصميم القطاعات العشوائية البسيطة، و نُفِذت التجربة فـي أواخـر شهر نيسان عام 2013 في مزرعة "أبي جرش- كلية الزراعة- جامعة دمشق. أظهرت النتائج أن التغذيـة بالمخصب العضوي أدت إلى زيادة في النمو و الإنتاجية، و تفوقت طريقة التغذية الورقيـة بالمقارنـة مـع التغذية الجذرية بالنسبة لبعض المؤشرات كالوزن الجاف للنبات (89.6 غ)، مـساحة المـسطح الـورقي سم2 (4595.44)، دليل المسطح الورقي (55.2 ) , عدد النورات الزهرية (3.15 نورة/نبات)، عدد القـرون (6.29 قرن/نبات)، و إنتاج النبات (9.156 غ/نبات)، مع عدم وجود أي فرق معنوي بين التركيزين.
قيمت في هذه الدراسة عدة طرائق لاستخلاص الدنا من أوراق نباتات الفليفلة للكشف عن الفيروسات التابعة للجنس Begomovirusُ, و ذلك بالاعتماد على كمية و نوعية دنا المستخلص بقياس تركيزه و نسبة امتصاصه للضوء باستخدام المطياف الضوئي.
عزل إنزيم galactosidase-β من دماغ الماعز حديثة الولادة باستخدام تسع طرائق، و قد وجد بأن طريقة 2.0 مول/ لتر من خلات الصوديوم + 2.0 مول/ لترمن كلوريد الصوديوم PH 5 هـي الطريقـة المثلى لاستخلاص الإنزيم و بأعلى فعالية نوعية له مقارنة ببقية الطرائق الأخ رى التي استخدمت للغـرض نفسه. و رسب هذا الإنزيم باتباع أربع طرائق و قد تبين أن استخدام الأسيتون البارد هي الطريقة الفُضلى. و كان عدد مرات التنقية نحو 46.135 مرة و بلغت الحصيلة نحو 14.77 % عند استخدام الترشيح الهلامي 200-S Sephacryl) الخطوة الثانية). و بلغ الوزن الجزيئي للإنزيم 437.187 كيلو دالتون.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا