ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

اختبار الصيغة الضعيفة لكفاءة سوق دمشق للأوراق المالية دراسة مقارنة مع سوقي عمان و مسقط للأوراق المالية

Testing weak form efficiency in Damascus securities market: Acomparisation study with Amman, Muscat securities markets

1151   0   15   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2017
  مجال البحث ادارة الأعمال
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى اختبار الصيغة الضعيفة للكفاءة في أسواق دمشق ، عمان ، مسقط للأوراق المالية ، و لأجل تحقيق هذا الهدف فقد تم تطبيق كل من اختبار التوزيع الطبيعي ، و اختبار التكرارات ، اختبار الارتباط المتسلسل ، اختبار جذر الوحدة ، اختبار نسبة التباين ، اختبار الانحدار التسلسلي و المتوسط المتحرك المتكامل ، على سلسلة العوائد اليومية لمؤشرات أسواق دمشق ، عمان ، مسقط للأوراق المالية خلال الفترة الممتدة ما بين 1-3-2010 و 31-12-2016.



المراجع المستخدمة
Abbas . Ghada 2014 testing random walk behavior in the Damascus securities exchange , International Journal of Academic Research in Accounting, Finance and Management Sciences , Vol:4 No: 4, October , 317 - 325
( AL- PHAYOUMI , N et al 2003 , The effect of emerging markets characteristic on efficiency test : An applied study on Amman stock exchange , Dirasat , Managerial science , Vol 30 No2, 322 – 334 . ( IN ARABIC
( ALKARAAN , F 2013, The efficiency of Damascus securities exchange , Tanmiat AL-Rafdain , Vol 35 No 114 , 137 – 153 . ( IN ARABIC
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يختبر هذا البحث نموذج تسعير الأصول الرأسمالية (CAPM) في سوق دمشق للأوراق المالية، و قام الباحث باستخدام العوائد الإضافية الشهرية لثمانية شركات مدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية للفترة ما بين عامي ( 2013 - 2010 )، و كذلك العائد الإضافي الشهري لمؤشر سو ق دمشق للأوراق المالية (DWX) لنفس الفترة من أجل اختبار النموذج، و توصل الباحث إلى أنّه توجد علاقة ذات دلالة ما بين تقلبات عائد السوق و بين تقلبات العوائد الإضافية لأسهم أغلب الشركات المدروسة، و لكنه ليس العامل الوحيد بدلالة قيم معامل التحديد المتدنية، و استنتج الباحث أن نموذج تسعير الأصول الرأسمالية (CAPM) غير صالح للاستخدام في سوق دمشق للأوراق المالية بسبب فشله في الاختبار الإحصائي لأن ثابت معادلة خط سوق الأوراق المالية (SML) لا يساوي الصفر، و لأن ميل خط سوق الأوراق المالية لا يساوي متوسط العائد الإضافي للشركات المدروسة، و قد أوصى الباحث بإعادة هذه الدراسة عندما يصبح عدد الشركات كبيرا مما يمكن من تجنب أثر المخاطر غير المنتظمة لكل شركة على حدا من خلال تكوين محافظ منوَّعة، بالإضافة إلى أهمية إعادة الاختبار بعد انتعاش الظروف الاقتصادية للبلد ككل لأنَّ جميع متوسطات العوائد لأسهم الشركات المدروسة كانت سالبة خلال الفترة المدر وسة، كما أوصى الباحث باختبار نماذج أخرى لتسعير الأصول تعتمد عوامل متعددة، كنظرية تسعير المراجحة (Arbitrage Pricing Theory) , و نموذج فاما (Fama) متعدد العوامل.
إنّ الهدف من هذا البحث هو اختبار مدى استقرار قيم معاملات المخاطرة المنتظمة للأسهم المسجلة في سوق دمشق للأوراق المالية، وتقرير إمكانية الاعتماد على قيمها المقدّرة في حساب معدّلات العوائد المطلوبة على الاستثمارات الفردية في تلك الأسهم أو على محافظ الاس تثمار المشكّلة منها. وقد قام الباحث بجمع البيانات المطلوبة (أسعار إقفال المؤشر العام لسوق دمشق للأوراق المالية والأسهم المسجلة فيه) خلال الفترة الممتدة من 4/1/2010 ولغاية 28/10/2013 من خلال الموقع الالكتروني للسوق. تمّ استخدام البيانات لتقدير قيم معاملات المخاطرة المنتظمة (بيتا) للأسهم المدروسة، ومن ثمّ اختبار مدى استقرار القيم المقدّرة لمعاملات بيتا للأسهم اعتماداً على أسلوب استخدام الزمن كمتغير في دالة الانحدار المستخدمة لتقدير قيم معاملات بيتا وذلك خلال كامل فترة الدراسة وخلال ثلاث فترات جزئية جرى تقسيمها بحيث تشمل كل منها خمس فترات ربع سنوية، وقد تمّ بعد ذلك الحكم على مدى استقرار قيم المعاملات المختبرة اعتماداً على نتائج اختبار معنوية معاملات متغير الزمن المستخدم. وقد توصل الباحث إلى نتائج تفيد بميل غالبية معاملات المخاطرة المنتظمة للأسهم المدروسة إلى الاستقرار عبر الزمن وبنسبة تفوق الـ 80% منها، مما يعني إمكانية الاعتماد على قيم بيتا المقدّرة لحساب معدّل العائد المطلوب على أيّ سهم فردي أو محفظة استثمارات مشكّلة من تلك الأسهم المسجلة في سوق دمشق للأوراق المالية، وبالتالي اتخاذ القرار الاستثماري المناسب بناءً على ذلك.
هدفت هذه الدراسة إلى التحقق فيما إذا كانت سوق دمشق للأوراق المالية كفء من الصيغة الضعيفة. استخدمت الدراسة العوائد الشهرية المعدلة لضعف التداول للشركات المدرجة في سوق دمشق للأوراق المالية من 2009 و حتى 2014 و طبقت مجموعة من الاختبارات التي تمكن من الحكم على وجود سير عشوائي في العوائد كاختبار: جذر الوحدة، الارتباط الذاتي، التكرارات و نموذج غارج. لأخذ أثر الأزمة السورية بعين الاعتبار عند الحكم على كفاءة السوق، تم تقسيم فترة الدراسة إلى ثلاث فترات، فترة ما قبل الأزمة، فترة الأزمة و الفترة الكمية. بينت النتائج عدم التمكن من رفض فرضية كفاءة السوق من المستوى الضعيف لأكثر من نصف الشركات المدروسة. كما بينت أن الأزمة السورية، بشكل عام، أثرت سلبا على كفاءة أسهم معظم الشركات المدروسة.
تلعب مشاركة الأفراد في سوق الأوراق المالية دوراً هاماً في تنمية و تطوير السوق المالية, في غياب مشاركة فعالة و مستمرة و نشطة تفتقر السوق المالية إلى المنتجات المالية و إلى الـسيولة, كما تؤدي زيادة المشاركة إلى خلق ديناميكية التداول الفعال بيعاً و شراء ً. يدرس هذا البحث أثر المعرفة المالية على مشاركة الأفراد في سوق دمشق للأوراق المالية. لتحقيق هدف البحث جمعت البيانات بالاعتماد على استبانة صممت خصيصاً لهذا الغرض, وزعت الاستبانة على عينة مكونة من (384) فرداً من التجار و الصناعيين المسجلين في غرفة تجارة دمشق و غرفة صناعة دمشق و ريفها. استُخدم برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية Statistical Package for Science المعروف اختصاراً SPSS في تحليل بيانات البحث. كما استُخدم مجموعة من الأساليب الإحصائية كالتكرارات و النسب المئوية, و اختبار كاي مربع (Chi-Square Test) لاختبار فرضيات الدراسة المتعلقة بالعلاقة بين المتغيرات الديموغرافية و المعرفة المالية, إضافةً إلى نموذج الانحدار اللوجستي ((Logistic Regression لدراسة أثر المعرفة المالية على مشاركة الأفراد في سوق دمشق للأوراق المالية. توصل البحث إلى أن المعرفة المالية للأفراد المبحوثين بعيدة جداً عن المستوى المطلوب للمشاركة في سوق دمشق للأوراق المالية، حيث أن (22.1%) فقط من أفراد العينة يمتلكون مستوى جيد من المعرفة المالية. كما توصل البحث إلى وجود أثر ذو دلالة إحصائية للمعرفة المالية على المشاركة في سوق الأوراق المالية, فزيادة مؤشر المعرفة المالية من مستوى متدنٍ إلى مستوى جيد يؤدي إلى زيادة احتمال المشاركة بمقدار (24%). أيضاً توصل البحث إلى وجود علاقة بين كل من متغيري الجنس و الدخل من جهة و المعرفة المالية من جهة أخرى, و عدم وجود علاقة بين المؤهل العلمي و المعرفة المالية.
هدفت الدراسة إلى تقييم كفاءة أداء شركات الوساطة و الخدمات المالية العاملة في سوق دمشق للأوراق المالية من وجهة نظر المستثمرين في السوق, شملت عينة الدراسة 150 مستثمر, و استخدمت الاستبانة لاستقصاء آراء المستثمرين حول شركات الوساطة العاملة في السوق, و الدور الذي تقوم به خلال الفترة من كانون الأول و حتى نهاية شهر نيسان من عام 2015 , حيث تم تحليل الإجابات باستخدام برنامج spss.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا