ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مؤسسة الخلافة في العصور الإسلامية (الراشدي – الأموي – العباسي)

TheCilaphah institution in the Islamic Ags (The Rashidi ,theOmayad,theAbbasiags)

1078   1   72   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث الاداب
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

لم تعرف مكة قبل الإسلام الحكومة المنظمة، و كانت تدير شؤونها من قبل كبار التجار، و ممثلي كبار الأسر القرشية، و دعي هؤلاء ((بالملأ))، و كان هؤلاء يعقدون اجتماعاتهم في (( دار الندوة )). أما قراراتي التي كانت تتخذ فلم يكن لها صفة الإلزام. و مع قيام دولة الإسلام لم يحدث تغيير جوهري عما كان سائدا في مكة، ذلك أن الرسول لم يمارس أية سلطات في هذه المدينة، و بعد الهجرة إلى المدينة نجح النبي في إرساء القواعد لحكم الأمة الجديدة التي أقامها، و لم يأت بنظرية للحكم ذات أسس ثابتة، و لكنه أتى بنظرية الشورى.

المراجع المستخدمة
أبو حرب، محمد خير، 1985م المعجم المدرسي. ط 1 ، تدقيق: ندوة النوري، وزارة التربية، دمشق.
أحمد، علي، 1992 تاريخ المغرب الإسلامي. د.ط ، جامعة دمشق، د.م.
النجار، حسين فوزي، د.ت الإسلام و السياسة. د.ط ، مطبوعات الشعب، د.م.
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن ملامح الطابع المعماري للمدارس في العصور الإسلامية هي حصيلة تأثير عوامل عديدة نذكر منها: أولاًـــ العوامل الثقافية: كالتأثر بالحضارات السابقة للإسلام كالساسانية في العراق, و البيزنطية, و الهلنستية في سورية ثانياًـــ العوامل البيئية: و نقصد هنا الم ناخ و مواد بناء التي أثرت في التكوينات السائدة، فعلى سبيل المثال سادت الباحات المسقوفة في المناطق الباردة في حين استخدمت الباحة المكشوفة في المناطق المعتدلة و الصحراوية. بينما أثَر توفر مواد بناء محلية في تبني نمط بناء معين ففي الوقت الذي نجد فيه شيوع العمارة الطينية في العراق، نجد ازدهار العمارة بالحجارة في كل من مصر و سوريا. ثالثاً_ العوامل السياسية التي لعبت ايضا دورا في تشكيل ملامح طابع المدارس حيث كان للحكام تأثير واضح في العمارة فمصر في العصر الطولوني تأثرت بالعمارة العراقية لأن أحمد بن طولون الحاكم كان ذا أصل عراقي. إلا أن هناك عوامل أخرى ساهمت في اختلاف عمارة المدارس من فترة زمنية لأخرى، كما اختلفت من بلد إلى آخر فالعمارة في مصر تختلف عن معاصرتها في سوريا، حتى أنها تختلف في البلد الواحد بين المدن فالعمارة في حلب ليست كالعمارة في دمشق، و هذا يدفعنا للتساؤل حول أهمية المؤثرات المحلية في تصميم المدارس القديمة في العصور الإسلامية. في هذه المقالة سنمر بدايةً على تطور نشوء المدارس الإسلامية عبر التاريخ، ثم سنسلط الضوء على التأثيرات المحلية للمكان كالمناخ و مواد البناء المحلية و كذلك على العوامل المؤثرة على الطابع المعماري عموماً، وصولاً إلى دراسة طابع الأبنية المدرسية في العصور الإسلامية و وضع اليد على أكثر العوامل تأثيراً و التي تطبع الأبنية المدرسية عبر العصور الإسلامية المختلفة.
لم يعرف العرب قبل قيام دولة الإسلام التنظيم و الإدارة بمفهومها الصحيح، حيث أنّ مجيء الرسول (صلى الله عليه و سلم) بالدين الجديد يعد اللبنة الأولى للنظام الإداري في الدولة العربية لكن هذا النظام كان بسيطاً و بدائياً و متناسب مع الدولة العربية الحديثة الولادة، ثم أخذ بالتطور زمن الخلفاء الراشدين بحسب مقتضيات المصلحة العامة للدولة، حتى بلغ أوج تطوره، و ذروة ازدهاره في العصر الأموي، فعند انتقال السلطة للأمويين طوروا في هذا النظام بعد أن احتكوا بالشعوب المتحضرة، و تأثروا بالنظم السياسية و الإدارية التي كانت سائدة عند الروم و الفرس .
يهدف هذا البحث إلى توضيح مفهومي السيولة و الربحية لدى المصارف الإسلامية، وكيفية تأثير السيولة في قدرة هذه المصارف على تحقيق الأرباح. و لذلك قام الباحث، بعد عرض الإطار النظري للدراسة، بدراسة حالة المصارف الإسلامية العاملة في سورية ( بنك البركة-سورية، بنك الشام، بنك سورية الدولي الإسلامي)، و اجراء الاختبارات الإحصائية المناسبة، لبيان فيما إذا كان هناك علاقة بين سيولة هذه المصارف و ربحيتها ( مقاسة بالعائد على الأصول ROA ), و ذلك بالاعتماد على البيانات المالية المنشورة لهذه المصارف، و باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS. و قد تم التوصل إلى عدد من النتائج، أهمها: عدم وجود علاقة ذات دلالة معنوية بين سيولة المصارف الإسلامية العاملة في سورية و ربحيتها، على الرغم من ارتفاع نسب السيولة لديها عموماً، و انخفاض معدل العائد على الأصول.
يهدف هذا البحث إلى دراسة مشكلة فائض السيولة، إذ تعتبر من أهم المشاكل التي تواجه المصارف الإسلامية و خاصة في ظل المعوقات الآتية: 1- حداثة عهد المصارف الإسلامية. 2- قلة الأدوات المالية المستخدمة في إدارة سيولة المصارف الإسلامية. 3- عدم وجود تشريع ات تتناسب مع أهداف و طبيعة عمل المصارف الإسلامية. و قد تم ذلك من خلال التعرف على واقع السيولة لدى هذه المصارف و الأساليب المستخدمة في إدارة سيولتها، إضافةً إلى تبيان الأدوات المالية الإسلامية التي من الممكن للمصارف الإسلامية استخدامها لإدارة السيولة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا