كثيرًا ما يستعمل الإعلان في تعليم اللغات الأجنبية لأسبابٍ متعددة. و من
الممكن لمجتمع غير فرانكوفوني كمجتمعنا السوري أن يتممس فعالية هذا النوع من
المواد التربوية.
و بالنتيجة فإننا نستطيع كمدرسين للغة الفرنسية استغلال الإعلانات لإيصال ما هو
ثقافي و بالتالي تطوير الملكة التبادلية الثقافية عند طلابنا.
يتناول هذا البحث الأوجه المختلفة التي نستطيع تناولها و الاستفادة منها من خلال
استعمال الإعلان في صف اللغة الأجنبية و الذي يكشف عن خصوصية هذا النوع
الخطابي و السيميائي بامتياز.
No English abstract
المراجع المستخدمة
BARTHES, R., (1985) - L'aventure sémiologique, Préface, éd. Du Seuil, Paris
BARTHES, R., (Novembre, 1964) - "Rhétorique de l'image", in communications, Paris
BUCKBY M., GRUNEBERG A. (1998) - Le français par la publicité, Didier, Paris
في غمرة التحولات الكبيرة التي يشهدها تعليم اللغات الأجنبية في العالم و الاهتمام المتعاظم بالدور المركزي للمتعلم في قبول و استيعاب ما يقدم له من مادة تعليمية، يتم التركيز الآن لدى بناء المناهج اللغوية على تحديد الحاجات الحقيقية للمتعلم ذاته و ليس فقط
يعد تحديد السن المناسبة لبدء تعليم لغة أجنبية من القضايا الحساسة الشائكة التي تواجهها وزارات التربية و التعليم في معظم دول العالم. يتلخص هدف الدراسة الحالية في إضاءة الطريق لصانع القرار التعليمي فيما يتعلق بالسن الأنسب لتعليم اللغات الأجنبية في التعل
لوحظت نماذج الترجمة الآلية العصبية (NMT) لإنتاج ترجمات سيئة عندما يكون هناك عدد قليل من الجمل / لا توجد جمل متوازية لتدريب النماذج. في حالة عدم وجود بيانات متوازية، تحولت عدة طرق إلى استخدام الصور لتعلم الترجمات. نظرا لأن صور الكلمات، على سبيل المثال
ندرس في هذا البحث التطبيقات التوافقية بين نوع خاص من
فضاءات كيلير (الفضاءات التبادلية) و نثبت أنه إذا وجد تطبيق
توافقي بين فضاءات كيلير التبادلية فإن التطبيق يكون تحاكياً.
يقدم هذا البحث عاملا سلبيا له صلة باكتساب\تعلم اللغة الثانية. يعتبر هذا العامل حاجزا يعيق اللغة الثانية من الولوج إلى الدماغ. و حتى إن دخلت هذه اللغة إلى الدماغ فإن هذا العائق سوف يحول دون تقدم اللغة داخل الدماغ, و بالتالي سوف لن يكون هناك ناتج أو تحصيل على صعيد اللغة لكي يخرج من الدماغ.