ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التعرف على تأثير ليزر الهليوم – نيون المستمر في شبكية عين العظاء Lacerta laevis

The Effects of C.W. He-Ne Laser Brightness on the Eye Retina of Lacerta laevis

1409   1   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 1999
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يهدف هذا البحث إلى اختبار أثر السطوع الليزري في شبكية عين العظاء، و مدى التغير الحاصل بالتشوه أو الأذى في بنية خلايا الاستقبال الضوئي المسؤولة عن عملية الرؤية، أو في الطبقة الظهارية الصباغية الواقية من الشدات الضوئية العالية. توضح نتائج الدراسة بجلاء الأثر التخريبي و التفككي في خلايا الإحساس الضوئي (المخاريط) في الشبكية، مما يضعف المقدرة على الإبصار. كما أن الاستمرار سفي التعرض يؤدي إلى تزايد عدد الخلايا المتأذية لينتهي الأمر بفقدان كامل طبقة المستقبلات الضوئية، و هذه النتائج أتت متوافقة مع الأبحاث التي درست تأثير السطوع الليزري في شبكية عين الثدييات. كما يتبين من هذه الدراسة أن التعرض غير المباشر (عند الانعكاس المرآتي) يلحق الأذى بشكل ملموس في شبكية العين عند العظاء، و هذا يتفق مع الدراسات السابقة، الأمر الذي أشار إلى وجود تشابه بين الرؤية لدى الزواحف و الثديات، بخاصة في نطاق تمييز الألوان الرئيسة.

المراجع المستخدمة
القطب، زياد. الفيزيولوجيا المقارنة، منشورات جامعة دمشق. ١٩٨٦
المصري، عروب. دراسة تصنيفية وبيئية للعظايا في بعض مناطق جنوب سورية. رسالة مقدمة لنيل . درجة الماجستير – جامعة دمشق 1997
د. كوران. د. كور، ك. شفانبرع – س. شفانبرغ، الليزر في الطب، مقالة مترجمة – مجلة عالم الذرة – .(١٩٩٦) . هيئة الطاقة الذرية السورية – العدد ٤٥
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تؤكد نتائجنا وجود ارتباط وظيفي فعال بين الطبقة الظهارية الصباغية (.E.P) و طبقـة المـستقبلات الضوئية (و هي من نمط مخروط في شبكية عين العظاء). تسبب الحزمة الليزرية (هليوم-نيون) المستمرة و المسلطة على العين تبدلات بنيوية خطرة (وفق معطيات المجهر الإلكت روني النافذ) تمثلت بتخريب واضح شمل أجزاء و عضيات الخلايا الظهارية الصباغية، و كذلك خلايا الاستقبال الضوئي من الـشبكية، و كانـت أولى النتائج الخطرة على حس الرؤية هو انفصال الطبقة الظهارية عن طبقة المستقبلات الضوئية (أي ما يسمى بانفصال الشبكية). و نتج عن هذا الانفصال فقدان حماية المستقبلات الضوئية من الشدات الضوئية العالية (التي كانت توفرها حبيبات الميلانين المنتشرة في الاستطالات الخلايا الظهارية و المحيطة بـالقطع الخارجية للمستقبلات). أصبحت القطع الخارجية للمستقبلات إذاً عرضة لشدات ضوئية عالية من أشـعة الليزر الأمر الذي ألحق بالغ الأثر من تخريب في بنية الأغشية البلاسـمية لأقـراص القطـع الخارجيـة و تخريب البنية الكيميائية لأصبغة الرؤية (الأصبغة المميزة للألوان في المخاريط) و يتوقـع نتيجـة لـذلك فقدان أقطاب الإحساس الضوئي وظيفتها في نقل الشارة الضوئية لإطلاق وظيفة الرؤية. ترافقت أذيـات أشعة الليزر في المخاريط بتبدلات خطرة أخرى تناولت التراجع الواضح في حجم النواة و تخريـب مـادة الكروماتين و تلاشي عضيات التركيب الحيوي للبروتينات الخلوية و تفكيك جزيئات الغليكـوجين (جزيئـات الطاقة)، و لكن الشيء الأشد خطورة في ذلك هو ماحدث من تخريب في بنية السويقات المشبكية للمخاريط (فقدان التشابك مع الخلايا العصبية ثنائية القطب، و الخيوط المشبكية ) و يتوقع بذلك فقدان قطـب النقـل العصبي وظيفته في النقل العصبي عبر طبقات المشابك العصبية للشبكية.
قمنا في هذه الدراسة بتطبيق مجال كهربي بترددات مختلفة (3MHz – 20Hz) على كريـات الـدم الحمراء بعد تعريضها لأشعة ليزر الهليوم – نيون ذي القدرة المنخفضة 690μW؛ و حساب هـشاشتها التناضحية، و بعض الخواص الكهربية لها كثابت العزل و التوصيلية الكهربائية لها.
تحتاج الليزرات لضمان استقرار عملها مع الزمن وثبات مواصفات حزمتها وكفاءتها إلى تبريد المادة الفعالة والعناصر الضوئية الحساسة الملحقة, ويتم اختيار طريقة التبريد المناسبة من الناحية الاقتصادية ومن ناحية سهولة العمل . تساعد تقنية التبريد في إطالة حياة المنابع الضوئية والجمل الليزرية وفي رفع مستوى استقرارها وحُسن تشغيلها, لذلك فإن جملة التبريد الكفوءة لليزرات العلمية والصناعية أساسية عند تصميم الليزر، وهي تساعد في تحسين مواصفات الحزمة الصادرة عن الليزرات الغازية أو الصلبة أو نصف الناقلة ، إضافةً إلى أثرها الجيد في عمر الليزر وأمان استخدامه. تصمم منظومة التبريد التي تحتاجها جملة ليزرية بناءً على كمية الحرارة المتولدة من الجملة( بواحدة J ) , التي يجب على منظومة التبريد إزاحتها لإبقاء الليزر عند درجة حرارة معينة
تعد التعقيد المعجمي فكرة ذاتية عالية، ومع ذلك، غالبا ما يتم إهمال هذا العامل في التبسيط المعجمي وأنظمة قابلية القراءة التي تستخدم نهج "كل واحد يناسب الجميع".في هذه الورقة، يمكننا التحقيق في الجوانب التي تساهم في فكرة التعقيد المعجمي في مجموعات مختلفة من القراء، مع التركيز على المتحدثين الأصليين وغير الأصليين في اللغة الإنجليزية، وكيف تغير مفهوم التعقيد اعتمادا على مستوى الكفاءة للقارئ غير الأصليينوبعدلتسهيل استنساخ نهجنا وتعزيز المزيد من البحث في هذه الجوانب، نطلق سرد بيانات من الكلمات المعقدة المشروح من قبل القراء مع خلفيات مختلفة.
تقدم الدراسة طريقة جديدة لاقتطاع منطقة العصب البصري و الأوعية الدموية من صور شبكية العين، تم استخدام صور من قاعدتي بيانات مختلفتين و تضمنت الصور المأخوذة حالات مختلفة مثل تغيرات الإضاءة و اختلاف موقع العصب البصري في صورة الشبكية و اختلاف تباين الصور و ألوانها. تم التغلب على مشكلة الإضاءة من خلال اعتماد مرحلة معالجة مسبقة يتم فيها تصحيح إضاءة الصورة وفقاً للهسيتوغرام و توزع السويات الرمادية فيها، بينما تم في المرحلة التالية استخدام العمليات المورفولوجية لترشيح الصورة الناتجة و الحصول على المنطقة ذات الأهمية فيها، تلى ذلك عملية تحديد مركز العصب البصري و نصف قطره من خلال دراسة إحصائية للمنطقة الناتجة من المرحلة السابقة ثم اقتطاع العصب البصري، أما بالنسبة للأوعية الدموية فقد تم استخدام عمليات تصحيح الإضاءة ذاتها ثم الترشيح باستخدام المرشح الوسيط، و بإنجاز عملية الإغلاق و الطرح و عمليات الفتح و التنحيف المورفولوجية تم التوصل إلى الصورة التي تتضمن منطقة الأوعية الدموية و تم بعد ذلك تعتيبها و تنحيفها للحصول على صورة الأوعية الدموية النهائية.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا