ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

القلب النابض في المجازات الاكليلية لماذا؟ تاريخيا و فوائد الاستخدام

OFF pump coronary artery by- pass- Why? History and the benefiles

1410   0   38   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم في هذا البحث دراسة القلب النابضة لثلاثين مريضاً تم إجراء عمل جراحي لهم /مجازات إكليلية/ على قلب نابض في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية و قد بين البحث أن جراحة القلب النابض تكنيك آمن يمكنه أن يحقق إجراء تروية إكليلية كاملة شرط أن تتم بأيدي حيزة و هي تتجنب مخاطر الاختلاطات الناجمة عن الجراحة باستخدام دارة خارج الجسم و التي يمكن أن تتسبب بسكتة دماغية أو قصور كلوي إضافة إلى الحاجة إلى نقل كميات من الدم.

المراجع المستخدمة
Diegeler ,A, Doll , N , Rauch , T, et al humoral immune response during coronary bypass grafiting : a comparison of limited approach off-pump technique, and conventional cardiopulmonary bypass. Circulation 2000 ; 102 : Suppl 3 : 111 – 95
Puskas , JD, William, WH, Mahoney, EM, et al OFF-PUMP vs .conventional coronary artery bypass grafting: early and 1-year grft patency, cost, and quality – of- life outcomes: a randomized trial. JAMA 2004 ; 291 : 1841 – 1849
Houlind, K, Kjeldsen, BJ, Madsen ,SN, et al ON-PUMP versus OFF-PUMP coronary artery bypass surgery in elderly patients: resultsfrom the Danish on-pumpversus OFF-PUMP randomization study. Circulation 2012; 125: 2431- 2439
قيم البحث

اقرأ أيضاً

إن حماية العضلة القلبية من أذيات الإقفار- إعادة التروية التي تحدث بعد جراحة القلب المفتوح هو الهدف الأساس في جراحة القلب المفتوح, و قد يكون من الممكن أن يتم ذلك بتطبيق الـ Preconditioning و الـ Postconditioning باستخدام المخدرات الإنشاقية, لذلك قمنا بإجراء مقارنة بين التخدير الإنشاقي باستخدام السيفوفلوران و التخدير الوريدي باستخدام البروبوفول من حيث قدرتهما على حماية العضلة القلبية من أذيات الإقفار – إعادة التروية بعد جراحة المجازات الإكليلية باستخدام دارة القلب و الرئة الاصطناعية. ضمت الدراسة 80 مريضاً خضعوا لعملية مجازات إكليلية على قلب مفتوح, تم تقسيمهم على مجموعتين: المجموعة أهي مجموعة السيفوفلوران, و المجموعة ب هي مجموعة البروبوفول, تم تسجيل المراقبات الهيموديناميكية و الحاجة لاستخدام الأدوية الداعمة للقلب أثناء الجراحة, كما تم أخذ عينات دم شريانية لمعايرة التروبونين I و ذلك قبل مباشرة التخدير(T0), بعد 12 ساعة(T1), بعد 24 ساعة(T2) و بعد 48 ساعة(T3), و كذلك تم تسجيل زمن التهوية الاصطناعية, زمن الإقامة في العناية المشددة و زمن البقاء في المشفى. و بينت النتائج أن مستويات التروبونين أخفض بشكل واضح عند مجموعة السيفوفلوران منه عند مجموعة البروبوفول, كما كانت الحاجة لاستخدام الأدوية الداعمة للقلب أقل و فترة البقاء في العناية أقصر عند استخدام السيفوفلوران, و عليه نستنتج أن استعمال السيفوفلوران في تخدير مرضى المجازات الإكليلية على قلب مفتوح يوفر حماية أفضل للعضلة القلبية و ينقص بشكل واضح من تحرر التروبونين I بعد الجراحة.
أُجريت الدراسة في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في مدينة اللاذقية، و شملت 174 مريضاً تمّ قبولهم و إجراء مجازات اكليلة لهم، خلال الأعوام من 2013 و حتّى 2015. و كانت نسبة إصابة الذكور إلى الإناث 1 : 2 , و كان متوسط أعمار عينة المرضى 63 , تم استخدام ا لوريد الصافن الكبير (الأنسي) و الشريان الثديي الباطن الأيسر كمجازات في عمليات القلب المفتوح و القلب النابض عند معظم مرضى الدراسة , قيم التحاليل الدموية كانت طبيعية عند جميع المرضى قبل العمل الجراحي , بعد العمل الجراحي لم يتم نقل صفيحات أبدا في حالة القلب النابض أما القلب المفتوح كان متوسط نقل صفيحات للمرضى (0.23) , متوسط كمية النزف من المفجر في القلب النابض كانت (902 مل) و كانت في القلب المفتوح (1279 مل) , عدد المرضى الدين نزفوا و تم فتح الصدر لديهم مرة أخرى بسبب النزف (14 مريض) مايشكل (8%) من مجمل المرضى , كان تطاول ACT هو السبب الأهم للنزف بنسبة (64.2%) , النسبة المئوية للمرضى الدين حدث لديهم سطام تاموري كانت (%42.8) , كان لاستخدام دارة القلب و الرئة الصناعية لمدة تزيد عن 100 دقيقة الأثر الأكبر بحدوث النزف بنسبة (78.5%) من الحالات .
تشكل آفات القلب خاصة منها التي تصيب الشرايين الإكليلية السبب الرئيسي للمراضة و الوفيات لدى المرضى السكريين . فإضافة الى زيادة نسبة الحدوث السريري لإصابة الشرايين الإكليلية لديهم ، هناك زيادة فــــــي شدة الإصابة الإكليلية . تظهر هذه الدراسة زيادة شدة الإصابة مع زيادة عدد الشرايين الإكليلية المصابة لدى السكريين مقارنة مع غير السكريين . كما تظهر زيادة تدهور وظيفة البطين الأيسر و حركته عند السكريين مقارنة مع غير السكريين .
تسلخ الشريان الاكليلي التلقائي هو تشخيص نادر وغالبًا ما يتم تفويته بين المرضى الذين يعانون من متلازمة الشريان الاكليلي الحادة. لسوء الحظ، يمكن أن يؤدي التسلخ التلقائي للشريان الاكليلي إلى أمراض خطيرة مثل نقص تروية عضلة القلب والاحتشاء واضطربات نظم ال قلب البطينية والموت القلبي المفاجئ. يعد غياب المعرفة الجيدة بالتصوير الوعائي من قبل الأطباء عاملاً رئيسًا في نقص التشخيص. مع ظهور طرائق جديدة للتصوير، خاصةً مع التصوير داخل الاكليلي، تم تحسين تشخيص التسلخ التلقائي للشريان الاكليلي. الهدف من هذه المقالة هو مراجعة الوبائيات والمسببات والأعراض والتشخيص والتدبير بالنسبة للتسلخ التلقائي للشريان الاكليلي.
غالبا ما يتم انتقاد حلول التعلم الآلية لعدم وجود شرح لنجاحاتها وفشلها. فهم المثيلات التي يتم إساءة استخدامها ولماذا ضرورية لتحسين عملية التعلم. يساعد هذا العمل في ملء هذه الفجوة من خلال اقتراح منهجية تميز، حدد وقياس تأثير مثيلات صعبة في مهمة تصنيف ال قطبية لمراجعات الأفلام. نحن نميز هذه الحالات إلى فئتين: الحياد، حيث لا ينقل النص قطبية واضحة، والتناقض، حيث يكون قطبية النص هو عكس تصنيفها الحقيقي. نحدد عدد الحالات الصعبة في تصنيف القطبية لمراجعات الأفلام وتوفير الأدلة التجريبية حول الحاجة إلى الانتباه إلى مثل هذه الحالات الإشكالية، لأنها أصعب بكثير تصنيفها، لكلا الجهازين والصفوف البشري. إلى حد ما من معرفتنا، هذا هو أول تحليل منهجي لتأثير المثيلات الصلبة في الكشف عن القطبية من الاستعراضات النصية المكونة بشكل جيد.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا