ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير الجائز الشبكي الرابط و المدادات على الإزاحات و الانتقالات الطابقية في الأبنية المختلطة العالية

The effect of using belt truss and outriggers system on storey displacements and storey drifts in high-rise composite building

1487   1   28   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يشمل هذا البحث إجراء مقارنة للإزاحات النسبية و الانتقالات الطابقية في مبنى عالٍ مختلط معرض لقوى الزلازل مؤلف من أعمدة خارجية معدنية ذات مقطع (W) و (HP) وفق مواصفات الكود الأمريكي، و نواة داخلية بيتونية ذات مقطع (4*4m)، و ذلك في أربع حالات المبنى دون نظام الجائز الشبكي الرابط و المدادات (MWBT)، و المبنى مع نظام الجائز الشبكي الرابط و المدادات (MBT2) عند الارتفاعين (H , 0.5H)، و المبنى مع نظام الجائز الشبكي و المدادات (MBT3) عند الارتفاع (H, 0.67H, 0.33H)، و المبنى مع نظام الجائز الشبكي و المدادات (MBT4) عند الارتفاع (H, 0.75H, 0.5H, 0.25H). تم حساب الإزاحات النسبية و الانتقالات الطابقية للنموذج في الحالات السابقة باستخدام تحليل ثلاثي الأبعاد للنموذج الإنشائي المفترض و بمساعدة برنامج التحليل الإنشائي (SAP2000)، و قد تبين أن التخفيضات في الانتقالات الطابقية هي على التوالي (41.8% ، 67.5% ، 75.9%)، مقارنة مع الانتقالات الطابقية للمبنى دون وجود الجائز الشبكي الرابط و المدادات.

المراجع المستخدمة
IYENGAR, HAL, Composite and Steel High Rise Systems. Habitat and The High-Rise, Tradition & Innovation. In Proceedings of The Fifth World Congress. Amsterdam, The Netherlands, Bethlehem, Pa: Council on Tall Building and Urban Habitat, Lehigh University, May 1995,14-19
SMITH B.S ET AL, Offset Outrigger Concepts for Tall Building Structures. Tall Building Structure-A World View. In Proceedings of 67th Regional Conference in Conjunction with ASCE Structures Congress XIV, Chicago, Illinois, USA. Bethlehem, pa: Council on Tall Building and Urban Habitat Lehigh University, April 1996, 15-18
TARANATH, B. Structural Analysis & Design of Tall Buildings. New York, Mc Graw Hill, 1998
قيم البحث

اقرأ أيضاً

سيتم في هذا البحث دراسة مدى خطورة و تأثير القوى الأفقية على المنشآت الهندسية و سيتم التركيز على تأثير القوى الأفقية الناتجة عن الرياح على الجسور و الأبنية العالية و المنشآت الخاصة و سيتم تحليل و تقييم الحمولات الناتجة بالطريقتين الستاتيكية و الدينا ميكية و في نهاية البحث سيتم عرض مثالين عمليين محلولين لكلا الطريقتين.
تبحث هذه المقالة في موضوع التطور الإنشائي للأبنية العالية و العوامل التي أدت الى هذه التطورات، و ذلك انطلاقاً من الأنظمة الانشائية الأساسية، و حتى التصنيفات الجديدة للأنظمة الإنشائية ( الأنظمة الداخلية و الأنظمة الخارجية )، و كذلك معظم الأنظمة الانشائية المنتشرة الاستخدام.
في دراستنا السلوكية و البيئية هذه سنعرض لمدى تـأثير الأبنيـة العاليـة فـي الـسلوك الإنساني، إِذْ تم اختيار أحد الأبنية العالية في السوق التجاري في منطقة جبل الحسين؛ بحيث تتشكل المتجهات الآتية: المبنى التجاري العالي كمتجه مكاني، و المستخدمين و المشا ة كمتجه إنساني، و النشاط الفراغي للمشاة و المستخدمين كمتجه الظاهرة السلوكية. إن الجدل الـذي يدور اليوم خاصة بعد انتشار الأبنية العالية يفتح الباب أمام الباحثين لدراسة تأثيرهـا فـي سلوكنا الإنساني الذي ينبع من ثقافتنا، و ما مدى انعكاس ذلك على تصميم الأبنيـة العاليـة المستقبلية، إذ لم يعد كافياً أن يكون عموماً في تصميم المباني العالية، أي يكتفي كمـصمم بالحاجات العامة لصاحب الاستثمار و المساحات المقننة، بل أصبح من الضروري أن يـتفهم المصمم الحاجات المميزة للمستخدمين و الزائرين و المشاة.
للأبنية العالية أثر واضح على العمارة المعاصرة، كما أنها أثارت الكثير من الجدل بين أوساط الشرائح المختلفة من مختصين- وفي مقدمتهم المعماريين والمخططين- وغير المختصين من سكان ومواطنين عاديين. كما شغلت الجهات الإدارية مثلما شغلت الرأي العام في كثير من ال حالات وخاصة في المدن ذات الطابع الخاص أو تلك ذات العراقة والهوية المعمارية. ووفق معطيات العصر، تشكل الأبنية العالية على صعيد دول العالم بشكل عام (بما فيها الدول النامية)، واقعاً لا يمكن نكرانه أو تجاهله، كما أنها في ذات الوقت لا يمكن اعتبارها قدراً محتماً لا يمكن تجنبه أو تجاوزه، فمعطيات عديدة، اقتصادية أو ثقافية أو اجتماعية أو تقنية... مجتمعة أو منفردة، تلعب الدور الأكبر في قرار تبني مثل هذا الخيار أو تجنبه. بحثنا هذا يتعرض لهذا الموضوع المعماري الهام وفق مفاهيم ومعطيات العصر، حيث يستعرض أهم المفاهيم والمبادئ التي ترتبط به، ويستعرض بعض أهم التجارب في هذا المجال ويتناول من خلالها أهم السلبيات والإيجابيات التي أحاطت بهذا الموضوع خاصة في الدول النامية.
تم في هذه الورقة دراسة أثر استخدام الخصائص الاستثنائية في خلائط ذاكرة الشكل Shape Memory Alloy (SMA)" القدرة على ابداء تشوهات كبيرة و استعادتها لتشوهاتها المتبقية بعد إزالة الاجهادات" على السلوك الإنشائي للأبنية العالية متعددة الطوابق. باستخدام برنا مج ANSYS نفذّ نموذجي عناصر محدودة ثلاثي الأبعاد لبناء مختلط متعدد الطوابق (20طابق) مقاوم للقوى الجانبية من خلال نظام عناصر تربيط محيطي، في أحد النموذجين كانت عناصر التربيط فولاذية و في النموذج الآخر استخدمت عتاصر تربيط من خلائط ذاكرة الشكل، النموذجين يأخدان بعين الاعتبار عدم الخطية في مواد العناصر و عدم الخطية الهندسية. أظهر نموذج البناء المستخدم فيه خلائط ذاكرة الشكل سلوكاً محسناً بالمقارنة مع بناء عناصر التربيط الفولاذية فيما يخص التشوهات المتبيقة و السلوك المطاوع.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا