اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدتأثير الرياح على المنشآت و الأبنية العالية
WIND EFFECTS ON THE HIGH BUILDING AND STRUCTURES
4237
12 367
0
(
0
)
تأليف
عبدالله مرعي( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
سيتم في هذا البحث دراسة مدى خطورة و تأثير القوى الأفقية على المنشآت الهندسية و سيتم التركيز على تأثير القوى الأفقية الناتجة عن الرياح على الجسور و الأبنية العالية و المنشآت الخاصة و سيتم تحليل و تقييم الحمولات الناتجة بالطريقتين الستاتيكية و الديناميكية و في نهاية البحث سيتم عرض مثالين عمليين محلولين لكلا الطريقتين.
In this research, the danger and the horizontal force effects on the engineering structures will be explained, and we will focus on the horizontal winds force effects on the bridges, the high buildings and special engineering structures. The resulted loads will be analysed and evaluated in both static and dynamic methods. In the end of the research, two practical examples will be shown for the two methods.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
يتناول البحث تأثير القوى الأفقية الناتجة عن الرياح على المنشآت الهندسية، مع التركيز على الجسور والأبنية العالية والمنشآت الخاصة. يتم تحليل وتقييم الحمولات الناتجة باستخدام الطريقتين الستاتيكية والديناميكية. في نهاية البحث، يتم تقديم مثالين عمليين محلولين لكلا الطريقتين. يوضح البحث أهمية الحمولات الأفقية في تصميم المنشآت لتحقيق استقرارها، ويشير إلى صعوبة تقييم هذه الحمولات بسبب تأثير تضاريس المنطقة والمنشآت المحيطة. يتم تقييم حمولات الرياح بناءً على إحصائيات الأرصاد الجوية لكل منطقة، مع الأخذ في الاعتبار عوامل مثل سرعة الرياح واتجاهها وخصائص السطوح. يتم تحليل التأثيرات الديناميكية للرياح على الجسور والأبنية العالية، مع التركيز على الاهتزازات الناتجة عن الدوامات المتشكلة خلف المنشأ. يتم تقديم أمثلة محلولة لتوضيح كيفية حساب الحمولات الستاتيكية والديناميكية وتأثيرها على استقرار المنشآت.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: يعتبر البحث شاملاً ومفصلاً في تناول تأثير الرياح على المنشآت الهندسية، ويقدم تحليلاً دقيقاً للحمولات الناتجة باستخدام الطريقتين الستاتيكية والديناميكية. ومع ذلك، يمكن تحسين البحث من خلال تضمين المزيد من الدراسات العملية والتجارب الميدانية للتحقق من النتائج النظرية. كما يمكن توسيع نطاق البحث ليشمل تأثيرات أخرى مثل الزلازل والعوامل البيئية الأخرى التي قد تؤثر على استقرار المنشآت. بالإضافة إلى ذلك، يمكن تحسين العرض البصري للبيانات من خلال استخدام الرسوم البيانية والمخططات التوضيحية بشكل أكبر لتسهيل فهم النتائج.
أسئلة حول البحث
-
ما هي الطرق المستخدمة لتحليل وتقييم الحمولات الناتجة عن الرياح في البحث؟
يتم تحليل وتقييم الحمولات الناتجة عن الرياح باستخدام الطريقتين الستاتيكية والديناميكية.
-
ما هي العوامل التي تؤثر على تقييم حمولات الرياح؟
تتأثر حمولات الرياح بعوامل مثل سرعة الرياح واتجاهها وخصائص السطوح وخشونتها، بالإضافة إلى تضاريس المنطقة والمنشآت المحيطة.
-
ما هي أهمية الحمولات الأفقية في تصميم المنشآت؟
تعتبر الحمولات الأفقية من أهم العناصر في تصميم المنشآت لتحقيق استقرارها، حيث تؤثر بشكل كبير على استجابة المنشأ للحركة الاهتزازية وتخامدها.
-
ما هي النتائج الرئيسية التي توصل إليها البحث؟
توصل البحث إلى أن الطريقة الديناميكية لحساب قوى الرياح تعطي غالباً قيماً للحمولات التصميمية أكبر من تلك الناتجة وفق الطريقة الستاتيكية، وأن تحديد استجابة المنشأ للحركة الاهتزازية وتخامدها يعتبر من أهم العوامل المؤثرة في التحليل الديناميكي.
المراجع المستخدمة
The effects of snow and wind on structures, Regulations NV-65- 67 translate by "British standards institution, 1977
Original: Les effects de la Neige et du vent sur les constructions, Regles Neige-vent, Editions Eyrolles Paris,1975
Wind effects on buildings and structures, proceedings of the conference held at the National physical Laboratory, Teddington, Midlesex 26-28 June,1963
قيم البحث
اقرأ أيضاً
يشمل هذا البحث إجراء مقارنة للإزاحات النسبية و الانتقالات الطابقية في مبنى عالٍ مختلط معرض لقوى الزلازل مؤلف من أعمدة خارجية معدنية ذات مقطع (W) و (HP) وفق مواصفات الكود الأمريكي، و نواة داخلية بيتونية ذات مقطع (4*4m)، و ذلك في أربع حالات المبنى دون
نظام الجائز الشبكي الرابط و المدادات (MWBT)، و المبنى مع نظام الجائز الشبكي الرابط و المدادات (MBT2) عند الارتفاعين (H , 0.5H)، و المبنى مع نظام الجائز الشبكي و المدادات (MBT3) عند الارتفاع (H, 0.67H, 0.33H)، و المبنى مع نظام الجائز الشبكي و المدادات (MBT4) عند الارتفاع (H, 0.75H, 0.5H, 0.25H).
تم حساب الإزاحات النسبية و الانتقالات الطابقية للنموذج في الحالات السابقة باستخدام تحليل ثلاثي الأبعاد للنموذج الإنشائي المفترض و بمساعدة برنامج التحليل الإنشائي (SAP2000)، و قد تبين أن التخفيضات في الانتقالات الطابقية هي على التوالي (41.8% ، 67.5% ، 75.9%)، مقارنة مع الانتقالات الطابقية للمبنى دون وجود الجائز الشبكي الرابط و المدادات.
إن مفهوم الاستدامة في العمارة من منظور الفكر المعماري يركز على إيجاد علاقة
ناجحة بين المبنى و المستخدم و البيئة عن طريق تحقيق مبادئ التصميم المستدام
و الحفاظ على هذه المبادئ سواء بالحفاظ المادي أو المعنوي, و بناء على ذلك فإن
أبحاث المواد المتقدمة
تحظى بأولوية عالية, حيث يشهد قطاع البناء و التشييد مزيد من
التطور, كما أصبحت المسائل المتعلقة بالمباني الذكية و المستدامة أكثر أهمية.
هذا مادعانا لتحليل مواد البناء ذات التقنية العالية لمعرفة مدى تأثيرها على استدامة
المباني.
تبحث هذه المقالة في موضوع التطور الإنشائي للأبنية العالية و العوامل التي أدت الى هذه التطورات، و ذلك
انطلاقاً من الأنظمة الانشائية الأساسية، و حتى التصنيفات الجديدة للأنظمة الإنشائية
( الأنظمة الداخلية و الأنظمة الخارجية )، و كذلك معظم الأنظمة الانشائية المنتشرة
الاستخدام.
يتم تخزين الطاقة الحرارية في هيكل البناء بشكل كامن باستخدام مواد ذات درجة حرارة
تحول طوري منخفضة تسمى المواد متغيرة الطور.
تم في هذا البحث إجراء دراسة رياضية تحليلية لألواح المواد متغيرة الطور بالاعتماد
على محاكاة السلوك الحراري لها حيت تم تحديد ا
لمعادلات الناظمة لعملية انتقال الحرارة
ضمن الألواح عند تغير حالتها الطورية و تم تشكيل الموديل الرياضي اللازم، كما تم إنشاء
النموذج اللابعدي الخاص للألواح عند استخدامها كطبقة فعالة في هيكل البناء.
في دراستنا السلوكية و البيئية هذه سنعرض لمدى تـأثير الأبنيـة العاليـة فـي الـسلوك
الإنساني، إِذْ تم اختيار أحد الأبنية العالية في السوق التجاري في منطقة جبل الحسين؛ بحيث
تتشكل المتجهات الآتية: المبنى التجاري العالي كمتجه مكاني، و المستخدمين و المشا
ة كمتجه
إنساني، و النشاط الفراغي للمشاة و المستخدمين كمتجه الظاهرة السلوكية. إن الجدل الـذي
يدور اليوم خاصة بعد انتشار الأبنية العالية يفتح الباب أمام الباحثين لدراسة تأثيرهـا فـي
سلوكنا الإنساني الذي ينبع من ثقافتنا، و ما مدى انعكاس ذلك على تصميم الأبنيـة العاليـة
المستقبلية، إذ لم يعد كافياً أن يكون عموماً في تصميم المباني العالية، أي يكتفي كمـصمم
بالحاجات العامة لصاحب الاستثمار و المساحات المقننة، بل أصبح من الضروري أن يـتفهم
المصمم الحاجات المميزة للمستخدمين و الزائرين و المشاة.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
