يهدف بحثنا هذا إلى إبراز دور التسويق المصرفي في استغلال الطاقات الادخارية لخدمة التنمية
الاقتصادية و الاجتماعية و تشجيع الإنتاج باستغلال الشبكة المصرفية الجزائرية و إخراج النشاط
البنكي من مجرد شبابيك يكبح فيها صنع القرار المصرفي الذاتي. سوف نبرز عوائق إدماج
التسويق المصرفي التي جعلت النظام المصرفي غير قادر على استقطاب السيولات و تعبئتها خاصة
و أن هناك سوقًا واسعة للعقار و السيارات و غير ذلك تلاقي ازدهارًا كبيرًا.
No English abstract
المراجع المستخدمة
د. علي كنعان ، النظام النقدي والمصرفي السوري. دمشق: دار الرضا للنشر ، 2000.
محسن احمد هلال، إتفاقيات الجات ( عرض الإتفاقات والنتائج)، ندوة غرفة صناعة دمشق،1996
د. محمود جاسم الصميدعي، إستراتيجية التسويق. عمان: دار الحامد، 2000
يؤدي القطاع المصرفي دورًا مهمًا في تمويل التطور الاقتصادي للمجتمع و يرتبط نجاحه في
أداء وظيفته الأساسية بقدرته على التكيف مع الأوضاع الجديدة و تطوير إمكانياته و موارده
و مستوى أداء خدماته، حيث أصبح البنك كمؤسسة اقتصادية خدمية لا يتاجر فقط في
النقو
منذ نحو الخمس سنوات ظهر في سورية عقد القرض المجمع. هذا العقد الذي ظهر بداية في الأسواق الإنكلوسكسونية بدأ تطبيقه في سورية لتمويل مشاريع ضخمة مثل معمل إسمنت و مجمع فنادق من فئة خمس نجوم. هذه الاستثمارات التي تتجاوز قيمتها الثلاثمئة مليون دولار أمريكي،
يتناول هذا البحث و بالتحليل الاقتصادي – القياسي واقع القطاع المصرفي في سورية ، و مدى مساهمته في تمويل القطاعات الاقتصادية، و خاصة القطاع الصناعي. من خلال دراسة القروض المقدمة من المصارف المتخصصة للقطاعات الاقتصادية في سورية من جهة, و من جهة أخرى دراس
يهدف البحث إلى تقييم مدى توافر متطلبات فعالية إجراءات إدارة المخاطر في القطاع المصرفي السوري، من خلال تحديد هذه المتطلبات بالاعتماد على الدراسات السابقة، واختبار مدى توافر متطلبات فعالية إجراءات إدارة المخاطر في القطاع المصرفي السوري. تم تحديد ست عوا
هدف البحث إلى تحديد مستوى الأداء الوظيفي لدى العاملين في المصارف السورية الخاصة من وجهة نظر المسؤولين (مدير, معاون مدير, رؤساء الأقسام والشعب), وذلك وفق مؤشرات الأداء الآتية: المعرفة بمتطلبات الوظيفة, نوعية العمل, كمية العمل المنجز, المثابرة والوثوق.