تهدف هذه الدراسة إلى بيان أن فكرة هوية الذات (هوية الفرد) تمثل عنصرًا
رئيسًا في قصص كيت شوبان ، نيغ كريول و خلف البايو و قصة ساعة، و تعكس
معالجة شوبان لهذه الفكرة اعتقادها بأهمية الهوية و تكشف عن أُطر الطغيان التي
تفرض أسماء أو ألقابًا على الضحايا، كما تثير تساؤلات كثيرة عن المؤسسات. يقال:
إن الأسماء الخاصة و الأماكن الخاصة و الملكية ذات أهمية بوصفها دلائل على الهوية
و المركز الاجتماعي اللذين تنكرهما أطر الطغيان على الفقراء/المحرومين انتهاكًا
لحقوقهم متعمدًة إبقاءهم هكذا. يتضح أن الهوية مهمة لوجود الإنسان و أعظم شأنًا من
الحب و جديرة بأن يُسعى إليها بغض النظر عن الصعوبات التي تخلقها قوى الطغيان
و التي تتعرض ممارساتها للتساؤل.
The purpose of this study is to show that the theme of selfidentity
is a staple in Kate Chopin's Neg Creol, Beyond the Bayou, and
The Story of an Hour, and that Chopin's treatment of this theme reflects
her belief in the vitality of identity, uncovers the structures of oppression
that impose certain designations on victims, and raises a lot of questions
about institutions. It is argued that proper names, proper places, and
property are significant as markers of identity and social status, which
the underprivileged are denied due to the oppression by power structures
that violate their rights in order to keep them so.
Identity is demonstrated as being central to one's existence, superior
to love, and worthy of being sought, regardless of the difficulties
created by power structures whose practices are called into question .
المراجع المستخدمة
Bauman, Z. Postmodernity and Its Discontents. New York: New York UP, 1997
Burns, Tom. "Non -Verbal Communication" in Contemporary Readings in General Psychology. Ed. Robert S. Daniel. Boston: Houghton Mifflin Co. , 1959 . pp.332-335
Byrd, Linda J. "Maternal Influence and Children in Kate Chopin’s Short Fiction" USA, 1999
لقد امتاز حضور المكان في "تيار الوعي" بمكانة مميزة، جعلته قادراً على عرض مشكلات الإنسان و إثارتها، على نحو دقيق و صريح، من زوايا متنوعة، لعلّ أولها: إبراز تلك العلاقة العاطفية، التي تربط الإنسان بالمكان، و أثر ذلك في تحويل علاقة الإنسان بالمكان، إلى
بدأ البحث بمقدمة بينت فيها مدى أهميته و السبب الذي دفعني إلى اختياره،
ثم شرعت أتحدث عن النَّسب تسميته و معناه، ثم أوزان النَّسب بغير ياء، ثم بينت ما يحدث للاسم عند النِّسبة إليه من تغييرات، و فصلت القول في التغيير الحكمي لأنه الأساس الذي قام عليه ال
فقدت العمارة الحديثة و في أغلب حالاتها شيئاً من هويتها حيث تلاشت الخصوصية و الذاتية و ذابت ملامح و مظاهر القيم المعمارية الخاصة بكل مكان و زمان، مما أدى للبحث في التاريخ لإيجاد الطابع كنوع من الحلول و ذلك بالاعتماد على أحدث النظريات في العالم و التي
شكّل النصّ القرآني من حيث هو رسالة سماوية، بناء تبليغياً وفق قواعد اتّصاليّة, فخاطب و حاور الآخر، و نال القرآن الكريم قسطاً كبيراً من الدراسة و التحليل. فلم تبق منه ظاهرة إلا و تعرّض إليها العلماء و الباحثون ـ قدامى و معاصرون ـ في هذا الكتاب العزيز.
حاول هذا البحث معالجة مسألة تعرض لها قانون حقوق المؤلف السوري لعام 2001 باقتضاب واضح. فهو يناقش أولاً ماهية قواعد البيانات من حيث تعريفها و خصائصها و ما يميزها عن سواها من المصنفات المحمية؛ ثم ينتقل إلى بيان الحقوق التي يمكن أن ترد عليها. بعد ذلك يدر