ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

عزل الخلايا الجذعية المتوسطة من نسيج الحبل السري و تنميطها و تمايزها

Isolation, Phenotyping, and Differentiation of Umbilical Cord Mesenchymal Stem Cells (UCMSCs)

1351   0   23   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث الصيدلة
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفَ هذا البحث إلى اختبار بروتوكولاتٍ لعزل خلايا جذعية متوسطة (MSCs) من أنسجة الحبل السري لمواليد سوريين، و تكثيرها في أوساط استنبات ملائمة، و تنميطها، و تحريض تمايزها. عزلت خلايا جذعية متوسطة من عينتي حبلٍ سري لولادتين قيصريتين اعتماداً على خاصية التصاق هذه الخلايا بالسطوح، و استنبتت الخلايا المعزولة في وسط مغذٍ خاص يسمح بنموها و تكاثرها. نُمطت الخلايا بتقنية الجريان الخلوي باستخدام أضداد وحيدة النّسيلة مفلورة موجهةٍ لواسمات سطحية نوعية بالخلايا الجذعية المتوسطة. جرى إمرار جزء من هذه الخلايا عدة مرات في وسط الاستنبات، و حفِظَ الجزء الآخر في الآزوت السائل، و قيمت عيوشية الخلايا بعد التجميد. جرى استقصاء قدرة هذه الخلايا على التمايز إلى خلايا شحمية في وسط استنبات يحتوي الإندوميتاسين و الهيدروكورتيزون.

المراجع المستخدمة
Cognet, P.A., and Minguell J. J., 1999. Phenotypical and functional properties of human bone marrow mesenchymal progenitor cells. J. Cell Physiol; V.181, pp. 67-73
Meirelles, L.D.S., Caplan, A.I., and Nardi, N., 2008. In search of the in vivo identity of mesenchymal stem cells. Stem Cells; V.26, pp. 2287–2299
Haniffa, M.A., Collin, M.P., Buckley, C.D., and Dazzi, F., 2009. Mesenchymal stem cells: the fibroblasts’ new clothes? Haematologica; V.94, pp. 258-263
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تتمّتع الخلايا الجذعية بقدرةٍ فريدة على التمايز إلى العديد من أنواع الخلايا التي تعوض بشكل طبيعي الفاقد من بعض خلايا الجسم و اللاحق لإصابة نسيجية. و يعد دم الحبل السري و نسيجه المصدرين الأهم للحصول على الخلايا الجذعية الموّلدة للدم HSCs و الخلايا الج ذعية الميزنشيمية MSCs , على الترتيب، و يشكلان المادة الرئيسة في بنوك الخلايا الجذعية التي أسست في معظم أرجاء العالم و حديثاً جداً في سورية. مع ذلك، فقد ركزت البحوث في منطقتنا بشكل رئيس على أساليب حفظ الخلايا و تجميدها مع القليل من الدراسات التي أُجريت لتحديد قدرة الخلايا المحفوظة على التمايز في الزجاج. هدف هذا البحث إلى اختبار القدرة الكامنة لخلايا جذعية ميزنشيمية، معزولة من نسيج حبل سري بشري مأخوذ من ولادة قيصرية في مشفى التوليد الجامعي في دمشق و محفوظة بالتجميد، على التمايز لأنواع مختلفة من الخلايا استجابةً لعوامل نمو و تحريض نوعية لبعض النسائل الخلوية.
شملت الدراسة 143 طفلاً كان عيار IgE دم الحبل السري لديهم عند الولادة مرتفعاً أكثر من 0.5 وحدة دولية/مل من أصل 214 مولوداً ذوي IgE و دم الحبل السري مرتفع و ذلك بمتابعتهم منذ الولادة حتى عمر 8 سنوات. تبين وجود قصة عائلية تحسسية إيجابية عند 51.7% من ال عينات المدروسة مقابل 48.3 % ذوي قصة عائلية سلبية. خلال فترة المراقبة (8 سنوات الأولى من العمر) تطوّر تحسس عند 76.22% من الأطفال الذين كان لديهم IgE دم الحبل السري مرتفعاً مقابل 23.8% لم تلاحظ لديهم أعراض تحسسية خلال هذه الفترة من المراقبة. تنوعت الأمراض التحسسية التي ظهرت لدى الأطفال المدروسين بين 19.6% تحسس أنفي، و 25.2% تحسس جلدي (أكزيما ، شري)، 31.5 % ربو طفولي. كانت نسبة تطور الأمراض التحسسية في حال اجتماع العاملين (القصة العائلية + ارتفاع IgE دم الحبل السري) 51.78 % مقابل 24.5 % عند الأطفال ذوي IgE مرتفع و قصة عائلية سلبية.
تعتبر الخلايا الجذعية السرطانية مجموعة نادرة من الخلايا , وقد ثبت دورها في التولد السرطاني خلال السنوات الأخيرة , و قاد البحث عن واسم بشروي سطحي مميز لهذه الخلايا الجذعية في الحفرة الفموية إلى التعرف على الواسمات CD44 و Bmi- 1 وان الجمع بين هذين الو اسمين ( بحيث يعتبر أحدهما CD44 واسما قيّما في الإنذار في سرطانات الرأس والعنق شائكة الخلايا ,والثاني واسم الخلايا الجذعية متعددة القدراتBmi-1 قد يقودنا إلى كشف هوية الخلايا التي تجمع بين خصائص الواسمين معاً ,ويعطينا تصور أقرب إلى شكل و كثافة هذه الخلايا ضمن النسيج .هدفت الدراسة إلى التعرف على كثافة هذه الخلايا التي أظهرت الواسمين معا ضمن الخزعات المدروسة وعلاقتها بالدرجة النسيجية للسرطان وكذلك المنطقة التشريحية التي أخذت منها الخزعة أظهرت النتائج أن كثافة الخلايا الهدف كانت أعلى في الدرجة النسيجية الثالثة ثم الاولى تليها الثانية ولم توجد علاقة بين كثافة الخلايا و المنطقة التشريحية .تقترح الدراسة إمكانية استخدام الواسمين معا كعامل إنذار مهم لممرضى مصابي السرطان شائك الخلايا حتى ذوي الدرجات النسيجية المنخفضة بحيث يصبح بالإمكان توقع النكس لديهم .
نقوم في هذا البحث بتطبيق نظرية التبعثر الكهرومغناطيسي لدراسة التبعثر الضوئي في الخلايا الحية لأنسجة عنق الرحم و بشكل محدد كيفية تأثر خواص التبعثر الضوئي في الخلايا الحية السليمة و الخلايا السرطانية بالتغيرات الشكلية و الفيزيولوجية التي تحدث في هذه الخلايا و مكوناتها عند إصابتها بخلل التنسج بدرجاته المختلفة.
برزت التعلم المتعدد المهام مع ترميز المحولات (MTL) كتقنية قوية لتحسين الأداء على المهام ذات الصلة عن كثب لكل من الدقة والكفاءة في حين أن السؤال لا يزال يبقى ما إذا كان من شأنه أن يؤدي ذلك على المهام المميزة أم لا بشكل جيد في الطبيعة أم لا. نقوم أولا بإجراء نتائج MTL على خمس مهام NLP، POS، NER، DEP، CON، SRL، وتصوير نقصها على تعلم المهمة الفردية. ثم نقوم بإجراء تحليل جذري واسع النطاق لإظهار أن مجموعة معينة من رؤساء الاهتمام تعلن أن معظم المهام خلال MTL، والذين يتداخلون مع بعضهم البعض لضبط تلك الرؤوس لأهدافهم الخاصة. استنادا إلى هذا النتيجة، نقترح فرضية الخلايا الجذعية للكشف عن وجود اهتمام يرأس الموهوبين بشكل طبيعي للعديد من المهام التي لا يمكن تدريبها بشكل مشترك على إنشاء شرائح كافية لجميع تلك المهام. أخيرا، نقوم بتصميم تحقيقات خالية من المعلمات الجديدة لتبرير فرضيتنا وإظهار كيفية تحويل رؤساء الانتباه عبر المهام الخمسة خلال MTL من خلال تحليل الملصقات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا