ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقييم تغيرات الأنسجة الرخوة التالية للمعالجة التقويمية الوظيفية و التمويهية للصنف الثاني نموذج أول

Evaluation of the Soft Tissue Changes Following Functional and Camouflage Orthodontic Treatment in Class II Division I

880   0   5   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

هدفت هذه الدراسة إلى تقييم التغيرات الجمالية للمعالجة الوظيفية و التمويهية للصنف الثاني نموذج أول. درِستِ الصور السيفالومترية ل 35 مريضاً لديهم صنف ثانٍ نموذج أول و قد قُسموا وفق طريقة المعالجة إلى مجموعتين: المجموعة الأولى (تشمل 15 مريضاً) عولجوا بأجهزة وظيفية، المجموعة الثانية (تشمل 20 مريضاً) عولجوا معالجة تمويهية بقلع الضواحك الأولى العلوية، حدد 35 معياراً سيفالومترياً لتقييم التغيرات الجمالية التالية للمعالجة التقويمية.


ملخص البحث
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم التغيرات الجمالية للمعالجة الوظيفية والتمويهية للصنف الثاني نموذج أول. شملت الدراسة 35 مريضًا، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: الأولى عولجت بأجهزة وظيفية (15 مريضًا)، والثانية عولجت بقلع الضواحك الأولى العلوية (20 مريضًا). تم استخدام 35 معيارًا سيفالومتريًا لتقييم التغيرات الجمالية. أظهرت النتائج أن المعالجة الوظيفية أدت إلى تقديم الذقن والشفة العلوية والسفلية، وتقليل تخانة الشفة السفلية، وزيادة الزاوية الشفوية الذقنية. بينما أدت المعالجة التمويهية إلى إرجاع الشفة العلوية والسفلية، وزيادة تخانة الشفة السفلية، وزيادة الزاوية الأنفية الشفوية. خلصت الدراسة إلى أن اختيار طريقة المعالجة يجب أن يعتمد على المتطلبات الجمالية الفردية لكل حالة بناءً على التشخيص الدقيق.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة معلومات قيمة حول تأثير المعالجة الوظيفية والتمويهية على التغيرات الجمالية للأنسجة الرخوة في حالات الصنف الثاني نموذج أول. ومع ذلك، يمكن الإشارة إلى بعض النقاط التي قد تحتاج إلى تحسين. أولاً، حجم العينة كان محدودًا نسبيًا (35 مريضًا)، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانيًا، لم يتم تناول تأثير العوامل البيئية والاجتماعية التي قد تؤثر على النتائج الجمالية بشكل كافٍ. ثالثًا، كان من الممكن توسيع الدراسة لتشمل متغيرات أخرى مثل تأثير العمر والجنس على النتائج. على الرغم من هذه النقاط، فإن الدراسة تقدم مساهمة مهمة في مجال تقويم الأسنان وتوفر أساسًا جيدًا للأبحاث المستقبلية.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم التغيرات الجمالية للمعالجة الوظيفية والتمويهية للصنف الثاني نموذج أول.

  2. كم عدد المرضى الذين شملتهم الدراسة؟

    شملت الدراسة 35 مريضًا.

  3. ما هي النتائج الرئيسية للمعالجة الوظيفية؟

    أظهرت النتائج أن المعالجة الوظيفية أدت إلى تقديم الذقن والشفة العلوية والسفلية، وتقليل تخانة الشفة السفلية، وزيادة الزاوية الشفوية الذقنية.

  4. ما هو الاستنتاج الرئيسي للدراسة؟

    الاستنتاج الرئيسي هو أن اختيار طريقة المعالجة يجب أن يعتمد على المتطلبات الجمالية الفردية لكل حالة بناءً على التشخيص الدقيق.


المراجع المستخدمة
SARVERA DM., ACKERMAN JL., (2000) - Othodontics about face: The reemergence of the esthetic paradigm, American Journal of Orthodontics and Dentofacial Orthopedics, 117(5):575-576
SHELL TL., WOODS ML.,(2005) - Perception of Facial Esthetics: A Comparison of Similar Class II Cases Treated with Attempted Growth Modification or Later Orthognathic Surgery, The Angle Orthodontist, 73 (4): 365–373
ERBAY EF., CANIKLIOG˘ LU CM.,(2002) - Soft tissue profile in Anatolian Turkish adults: Part II. Comparison of different soft tissue analyses in the evaluation of beauty, Am J Orthod Dentofacial Orthop, 121: 65-72
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تهدف المعالجة التقويمية إلى المعالجة السببية لسوء الإطباق لضمان ثبات نتائج المعالجة التقويمية، و من ثَم كان هدف هذه الدراسة تقييم تغيرات أبعاد المجرى التنفسي التالي للمعالجة التقويمية الوظيفية و التمويهية لسوء الإطباق من الصنف الثاني نموذج أول لمعرف ة أي الطريقتين ذات أثر أفضل في أبعاد المجرى التنفسي.
يتطلب نجاح المعالجة التقويمية تحقيق الكمال الجمالي و الوظيفي للمركب القحفي الوجهي، هدف البحث الحالي إلى دراسة تغيرات بروفيل الأنسجة اللينة الناجمة عن معالجة الصنف الّثاني الهيكلي باستخدام الشد المطاطي المعتمد على صفيحات الإرساء الهيكلي، و ذلك مقارنة بالتغيرات الناجمة عن استخدام الشد المطاطي العادي - صنف ثانٍ-.
من المهم لطبيب الأسنان و المريض معرفة المضاعفات و الآلام التالية للمعالجة حول السنية. هدفت هذه الدراسة إلى تحديد مضاعفات المعالجة حول السنية التـي جـرت فـي عيـادة الدراسات العليا في قسم أمراض الأنسجة حول السنية في جامعة دمشق، و العوامل التي قـد تؤ ثر في حدوث الألم. شملت الدراسة 214 مريضاً تراوحت أعمارهم بين 18– 57 سـنة معظمهـم مـن الإنـاث ( 94،57 %) عانى 86 ،51 % من المرضى من الألم، أي احتاجوا إلى أخذ مسكنات إلى مـا بعد يوم المعالجة حول السنية. وجدت 4 حالات خمج فقط اثنتان منها تمت رغـم اسـتعمال الصاد الحيوي وقائياً. النساء أكثر تألماً بعد المعالجة حول السنية. يقل الألم عند المرضـى فوق 45 سنة من العمر. أيضاً يقلل التدخين و الصاد الحيوي من حدوث الألم. في المقابل لم تجد هذه الدراسة علاقة بين الألم و كل من الضماد اللثوي و الأمراض العامـة و النظافة الفموية و طريقة المعالجة الجراحية حول الـسنية و سـعة المعالجـة. المعالجـة الجراحية حول السنية أكثر إيلاماً من المعالجة حول السنية غير الجراحيـة، و لكـن حتـى المعالجة غير الجراحية مؤلمة أحياناً، لقد عانى 72،29 % مـن مرضـى المعالجـة غيـر الجراحية من ألم. بالاستناد إلى هذه الدراسة فإن المضاعفات و الآلام التالية للمعالجة حـول السنية قليلة.
هدف البحث: كان الهدف من هذه الدراسة تقييم التغيرات في عرض الحنك و القوس السنية العلوية خلال المعالجة التقويمية بالأجهزة الثابتة مسبقة البرمجة (MBT) مع قلع الضواحك الأولى العلوية عند مرضى الصنف الثاني النموذج الأول من سوء الإطباق. المواد و الطرق: أجر يت القياسات على الأمثلة الجبسية عند 24 مريض صنف ثاني نموذج أول (16 أنثى و 8 ذكور). كان الحد الأدنى لعمر أفراد العينة 16 عام فما فوق، بعمر وسطي 20.29 ± 2.82 سنة. تمت معالجة جميع المرضى بالأجهزة الثابتة (نظام MBT) مع قلع الضواحك الأولى العلوية. تم قياس العرض السني و العرض الحنكي (بين النابي و العرض بين الرحوي) باستخدام مسماك الكتروني بدقة 0.01. تم تطبيق التحليل الاحصائي t-test للعينات المرتبطة لتقييم التغيرات في القيم قبل و بعد المعالجة عند العينة كاملة و عند كل من مجموعة الذكور و مجموعة الإناث، كما تم تقييم الفروق بين الإناث و الذكور باستخدام تحليل t-test للعينات المستقلة. النتائج: لوحظ ازدياد كل من العرض السني و الحنكي بين النابي بشكل هام احصائياً مع نهاية المعالجة (P>0.001). كما لوحظ ازدياد العرض السني بين الرحوي إلا أن هذه الزيادة لم تكن هامة احصائيا (P<0.05). كذلك ازداد العرض الحنكي بين الرحوي بشكل هام احصائياً (P>0.001). لم يلاحظ أي اختلافات هامة احصائياً بين الذكور و الإناث. الخلاصة: هناك ميل واضح لازدياد الأبعاد العرضية للحنك و القوس السنية العلوية عند مرضى الصنف الثاني النموذج الأول المعالجين بقلع الضواحك الأولى العلوية باستثناء العرض السني بين الرحوي. يجب أن تأخذ الدراسات المستقبلية بعين الاعتبار شكل القوس قبل التداخل العلاجي و العوامل المرتبطة بالدعم.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا