يتطلب نجاح المعالجة التقويمية تحقيق الكمال الجمالي و الوظيفي للمركب القحفي الوجهي، هدف البحث الحالي إلى دراسة تغيرات بروفيل الأنسجة اللينة الناجمة عن معالجة الصنف الّثاني الهيكلي باستخدام الشد المطاطي المعتمد على صفيحات الإرساء الهيكلي، و ذلك مقارنة بالتغيرات الناجمة عن استخدام الشد المطاطي العادي - صنف ثانٍ-.
Orthodontic treatment is considered successful only if optimal esthetic and
function are achieved.The objective of this study was to compare facial soft tissue profile changes
produced by a new technique (elastic forces based on skeletal anchorage mini-plates) with changes
produced by conventional class-II elastic forces.
المراجع المستخدمة
Peck S, Peck L. Selected aspects of the art and science of facial esthetics. Seminars in Orthodontics. 1995 ; 1 : 105 – 126
Tsang ST., McFadden LR., Wiltshire WA., Pershad N, and Bakere AB. Profile changes in orthodontic patients treated with mandibular advancement surgery. Am J Orthod Dentofacial Orthop 2009; 135:66-72
Vig KW, Weyant R, O’Brien K, Bennett E. Developing outcome measures in orthodontics that refl ect patient and provider values. Seminars in Orthodontics.1999 ; 5 : 85 – 95
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم التغيرات الجمالية للمعالجة الوظيفية و التمويهية
للصنف الثاني نموذج أول.
درِستِ الصور السيفالومترية ل 35 مريضاً لديهم صنف ثانٍ نموذج أول
و قد قُسموا وفق طريقة المعالجة إلى مجموعتين: المجموعة الأولى (تشمل 15 مريضاً) عولجوا
يعد إرجاع الأرحاء العلوية إلى الوحشي إحدى الطرائق المهمة لتأمين مسافات أو لتصحيح علاقة الصنف الثاني السنية في الفك العلوي. ظهر في المدة الأخيرة جهاز Distal Jet بهدف دفع الأرحاء العلوية إلى الوحشي في إطار معالجات سوء الإطباق من الصنف الثاني، و هو عبارة عن جهاز ثابت لا يعتمد على تعاون المريض.
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم بعض تغيرات الأنسجة الوجهية الرخوة في المستوى العمودي المصاحبة لتقديم الفك العلوي باستخدام جهاز التشكل العظمي بالشد خارج الفموي ذي الاستناد الوجني من خلال الصور السيفالومترك الجانبيية، و هي تغير البعد العمودي لذروة الأنف، و
يعتبر سوء الإطباق من الصنف الثاني مشكلة سريرية شائعة في المجتمعات ذات العرق القوقازي الأبيض ، و تشكل مظاهره في المستوى المعترض عاملا حساسا في الوصول لإطباق وظيفي مستقر. إن دراسة عرض القوس السنخية لدى هذه المجموعة من المرضى يعد هاما نظراً للدور الكبير
هدفت هذه الدراسة المقارنة إلى تقييم الارتباط بين طريقتين شعاعيتين تستخدمان لتقييم النضج الهيكلي، طريقة تحليل عظام اليد و الرسغ و طريقة تحليل الفقرات الرقبية.
ضمن حدود هذه الدراسة، قد تكون طريقة تقييم نضج الفقرات الرقبية مضللة للممارس عند معالجة ال