ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تجميل ذروة الأنف

Nasal Tip Rhinoplasty

732   0   29   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2009
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

دراسة إحصائية للنتائج التجميلية لعملية تجميل الأنف و خصوصاً عند التداخل على ذروة الأنف، و تقييم تطور التحسن بالانطباع الشخصي للنتائج التجملية للأنف بعد الجراحة، و التأكيد على أهمية التواصل المباشر مع المريض، و تحديد المقاييس الجمالية للوجه الأكثر تحقيقاً للانطباع الشخصي الممتاز.

المراجع المستخدمة
Dean M.Toriumi, M.D. Rhinoplasty Analysis. Rhinoplasty Dissection Manual . Lippincott Willaiams & Wilkins1996. USA 9p-16p
Daniel G.Becker,M.D. Postoperative Care. Rhinoplasty Dissection Manual. Lippincott Willaiams & Wilkins1996. USA. 152p-155p
Daniel G.Becker,M.D. Surgery of the tip. Rhinoplasty Dissection Manual. Lippincott Willaiams & Wilkins1996. USA 81p-113p
قيم البحث

اقرأ أيضاً

مع تطور عمليات تجميل الأنف، و اختلاف التكنيكات الجراحية و تطورها، تمكن جراحو الأنف من فهم الآلية التشريحية التي تحدث من خلالها التغيرات الشكلية على الأنف بعد العمل الجراحي، و التي قد تستمر عدة شهور بعد الجراحة، من خلال العديد من البحوث المنشورة خلال السنوات الماضية. لكن قلة من تلك البحوث تحدد العلاقة الكمية الدقيقة بين التعديلات التشريحية المجراة خلال العمل الجراحي و بين التغيرات الشكلية للأنف و الوجه بعد الجراحة . هدفت هذه الدراسة إلى تحديد العلاقة الكمية بين عرض الغضروف المستأصل من النهاية الذيلية للغضروف المربع للوتيرة الأنفية و التغيير الحاصل على قيمة الزاوية الأنفية الشفوية.
خلفية البحث و هدفه: تدبير حالات سيلان السائل الدماغي الشوكي الأنفي عبر طريقة فعالة و غير راضة بالتنظير عبر الأنف مقارنة بالجراحة التقليدية عبر خزع القحف الخارجي. هدف هذا البحث إلى إجراء دراسة تفصيلية لحالات سيلان السائل الدماغي الشوكي من الأنف، و در اسة نتائج التدبير عبر جراحة الجيوب التنظيرية و نسب النكس. مواد البحث و طرائقه: جرت دراسة راجعة لملفات المرضى المقبولين بالشعبة الأذنية في مستشفى المواساة الجامعي في دمشق 2004-2009.بتشخيص ناسور سحائي أنفي، و أجري لهم إغلاق عبر الأنف بمساعدة المناظير،بلغ عدد الحالات 34 حالة (مجموعة أولى رئيسة) أضيف إليها ثلاث حالات حدث فيها الناسور خلال عملية جراحة جيوب تنظيرية بسبب استطبابات أخرى ضمن المدة نفسها (مجموعة ثانية ثانوية). النتائج: كان العرض الرئيس عند مرضى المجموعة الأولى عند مراجعة المستشفى هو سيلان رائق من الأنف مستمر أو متقطع عند 30 مريضاً ( 88.23 %) ، تكرر التهاب سحايا عند أربعة مرضى ( 11.76 %)و سيلان مع قصة التهاب سحايا عند مريض واحد ( 2.94 %). لوحظ وجود قصة رض على الرأس عند 20 مريضاً ( 58.82 %)، قصة تداخل جراحي على الأنف (يعتقد أنه سبب للناسور) عند 4 مرضى ( 11.76 %) في حين لم يذكر 10 مرضى ( 29.41%) أي قصة رض أو تداخل جراحي. توضع الناسور في سقف الجيب الغربالي عند 28 مريضاً ( 79.41 %)، سقف الجيب الوتدي أو جداره الجانبي عند 4 مرضى ( 11.76 %) و في سقف الجيبين الغربالي و الوتدي معاً عند مريضين(%5.88 ). أجري إغلاق للناسور عند مرضى المجموعتين عبر عملية جراحة جيوب تنظيرية، و استعمل لذلك صفاق العضلة الفخذية عند 31 مريضاً ( 83.78 %)، صفاق العضلة المستقيمة البطنية عند مريض واحد ( 2.7 %) و الغشاء المخاطي السمحاقي من القرين السفلي للطرف المقابل عند 5 مرضى ( 13.51%). روقبت المرضى مدة راوحت بين 12-43 شهراً. حدث النكس عند 10 مرضى بشكل عودة السيلان المائي من الأنف أو بمعاودة التهاب السحايا أو الاثنين معاً. أعيد العمل الجراحي التنظيري عبر الأنف عند 8 مرضى، و حدث النكس الثاني عند ثلاثة منهم. و من جرى فإن إغلاق الناسور جرى بنجاح عبر الجراحة التنظيرية عند 91.42 % من المرضى. الاستنتاج: إن التداخل عبر الأنف بمساعدة المنظار هو طريقة فعالة في تدبير سيلان السائل الدماغي الشوكي من الأنف مع نسب إمراضية و وفيات قليلة جداً مقارنة بالطريق الجراحي العصبي المفتوح.
يعد ترميم الأنف من المشكلات الترميمية الصعبة نظراً إلى مكانة الأنف التجميلية و تعدد الأنسجة المكونة له، و نظراً إلى تضاريسه المعقدة. و تصبح هذه المشكلة أصعب عند الأطفال بسبب صغر الفتحات الأنفية و دقة التراكيب النسيجية و عدم توافر أنسجة مجاورة كافية ل لترميم. هدف هذا البحث إلى دراسة حالات ترميم الأنف عند الأطفال في مشفى المواساة الجامعي و اقتراح تعديل جديد على الشريحة الجبهية يتضمن تطويلها بشريحة صفاقية من طبقة ال Galea مع وضع طعم جلدي على الشريحة الصفاقية و طيها لاستعمالها في ترميم الطبقة المخاطية.
تهدف عملية ترميم جناح الأنف إلى تحقيق نتائج شكلية جمالية من جهة و من جهةٍ أخرى نتائج وظيفية. تكتسب الطعوم المركبة الأذنية أهميةً كبيرة هنا. الهدف من دراستنا هذه هو تقييم نتائج استخدام الطعوم المركبة في ترميم جناح الأنف. قمنا بدراسة استرجاعية لعشر حال ات خضعت لترميم جناح الأنف باستخدام التكنيك المذكور بين عاميّ 2011 و 2015 في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية. كانت النتائج الشكلية و الوظيفية لهذا التكنيك الجراحي البسيط نسبياً ممتازة. هذا التكنيك قادر على تأمين بطانة جيدة و هيكل داعم في آنٍ واحد. لقد استطعنا ملء العيب النسيجي باستعمال الطعم المركّب، ممّا أدّى إلى اختفاء العيب المذكور. الأمر الذي أحدث تحسّناً كبيراً في شكل الأنف بعد الجراحة. يمكن استعمال هذا التكنيك الفعال في ترميم بعض العيوب الماديّة الأنفية عبر مرحلةٍ واحدة. معدل الإمراضية بالنسبة للموقع المعطي كان منخفضاً جدّاً. بالنتيجة فإنّ الطعوم المركبة يمكنها أداء دورٍ هام كعامل مساعد للشرائح في عمليات ترميم الأنف.
يعد الحفاظ على نتائج تجميل الأنف عند مرضى شقوق الشفة واحداً من التحديات التي تحد من نتائج الجراحة التجميلية عند مرضى التشوهات الوجهية الفموية. هدف البحث إلى تقييم استخدام نوعين من الجبائر الأنفية (البلاستيكية و الإكريلية) من حيث أثرها في نتائج الإصلاح الأنفي عند مرضى شقوق الشفة.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا