ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استعمال الطعم الجلدي الغضروفي (المركب) الأذني في ترميم جناح الأنف

Utilizing the auricular composite graft for nasal alar reconstruction

1202   0   55   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2016
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف عملية ترميم جناح الأنف إلى تحقيق نتائج شكلية جمالية من جهة و من جهةٍ أخرى نتائج وظيفية. تكتسب الطعوم المركبة الأذنية أهميةً كبيرة هنا. الهدف من دراستنا هذه هو تقييم نتائج استخدام الطعوم المركبة في ترميم جناح الأنف. قمنا بدراسة استرجاعية لعشر حالات خضعت لترميم جناح الأنف باستخدام التكنيك المذكور بين عاميّ 2011 و 2015 في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية. كانت النتائج الشكلية و الوظيفية لهذا التكنيك الجراحي البسيط نسبياً ممتازة. هذا التكنيك قادر على تأمين بطانة جيدة و هيكل داعم في آنٍ واحد. لقد استطعنا ملء العيب النسيجي باستعمال الطعم المركّب، ممّا أدّى إلى اختفاء العيب المذكور. الأمر الذي أحدث تحسّناً كبيراً في شكل الأنف بعد الجراحة. يمكن استعمال هذا التكنيك الفعال في ترميم بعض العيوب الماديّة الأنفية عبر مرحلةٍ واحدة. معدل الإمراضية بالنسبة للموقع المعطي كان منخفضاً جدّاً. بالنتيجة فإنّ الطعوم المركبة يمكنها أداء دورٍ هام كعامل مساعد للشرائح في عمليات ترميم الأنف.

المراجع المستخدمة
SON, D. KWAK, M. YUN, S. YEO, H. KIM, J. and HAN, K. “Large auricular chondrocutaneous composite graft for nasal alar and columellar reconstruction,” Archives of Plastic Surgery, vol. 39, no. 4, 2012, 323–328
KAKINUMA, H., IWASAWA, U., HONGOH, M., KOURA, T. A composite nasolabial flap for an entire ala reconstruction. Dermatol Surg, 2002, 28:237–240
COOK, J.L. Reconstruction of a full-thickness alar wound with a single operative procedure. Dermatol Surg, 2003, 29:956–962
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد ترميم الأنف من المشكلات الترميمية الصعبة نظراً إلى مكانة الأنف التجميلية و تعدد الأنسجة المكونة له، و نظراً إلى تضاريسه المعقدة. و تصبح هذه المشكلة أصعب عند الأطفال بسبب صغر الفتحات الأنفية و دقة التراكيب النسيجية و عدم توافر أنسجة مجاورة كافية ل لترميم. هدف هذا البحث إلى دراسة حالات ترميم الأنف عند الأطفال في مشفى المواساة الجامعي و اقتراح تعديل جديد على الشريحة الجبهية يتضمن تطويلها بشريحة صفاقية من طبقة ال Galea مع وضع طعم جلدي على الشريحة الصفاقية و طيها لاستعمالها في ترميم الطبقة المخاطية.
دراسة إحصائية للنتائج التجميلية لعملية تجميل الأنف و خصوصاً عند التداخل على ذروة الأنف، و تقييم تطور التحسن بالانطباع الشخصي للنتائج التجملية للأنف بعد الجراحة، و التأكيد على أهمية التواصل المباشر مع المريض، و تحديد المقاييس الجمالية للوجه الأكثر تحقيقاً للانطباع الشخصي الممتاز.
خلفية البحث و هدفه: تدبير حالات سيلان السائل الدماغي الشوكي الأنفي عبر طريقة فعالة و غير راضة بالتنظير عبر الأنف مقارنة بالجراحة التقليدية عبر خزع القحف الخارجي. هدف هذا البحث إلى إجراء دراسة تفصيلية لحالات سيلان السائل الدماغي الشوكي من الأنف، و در اسة نتائج التدبير عبر جراحة الجيوب التنظيرية و نسب النكس. مواد البحث و طرائقه: جرت دراسة راجعة لملفات المرضى المقبولين بالشعبة الأذنية في مستشفى المواساة الجامعي في دمشق 2004-2009.بتشخيص ناسور سحائي أنفي، و أجري لهم إغلاق عبر الأنف بمساعدة المناظير،بلغ عدد الحالات 34 حالة (مجموعة أولى رئيسة) أضيف إليها ثلاث حالات حدث فيها الناسور خلال عملية جراحة جيوب تنظيرية بسبب استطبابات أخرى ضمن المدة نفسها (مجموعة ثانية ثانوية). النتائج: كان العرض الرئيس عند مرضى المجموعة الأولى عند مراجعة المستشفى هو سيلان رائق من الأنف مستمر أو متقطع عند 30 مريضاً ( 88.23 %) ، تكرر التهاب سحايا عند أربعة مرضى ( 11.76 %)و سيلان مع قصة التهاب سحايا عند مريض واحد ( 2.94 %). لوحظ وجود قصة رض على الرأس عند 20 مريضاً ( 58.82 %)، قصة تداخل جراحي على الأنف (يعتقد أنه سبب للناسور) عند 4 مرضى ( 11.76 %) في حين لم يذكر 10 مرضى ( 29.41%) أي قصة رض أو تداخل جراحي. توضع الناسور في سقف الجيب الغربالي عند 28 مريضاً ( 79.41 %)، سقف الجيب الوتدي أو جداره الجانبي عند 4 مرضى ( 11.76 %) و في سقف الجيبين الغربالي و الوتدي معاً عند مريضين(%5.88 ). أجري إغلاق للناسور عند مرضى المجموعتين عبر عملية جراحة جيوب تنظيرية، و استعمل لذلك صفاق العضلة الفخذية عند 31 مريضاً ( 83.78 %)، صفاق العضلة المستقيمة البطنية عند مريض واحد ( 2.7 %) و الغشاء المخاطي السمحاقي من القرين السفلي للطرف المقابل عند 5 مرضى ( 13.51%). روقبت المرضى مدة راوحت بين 12-43 شهراً. حدث النكس عند 10 مرضى بشكل عودة السيلان المائي من الأنف أو بمعاودة التهاب السحايا أو الاثنين معاً. أعيد العمل الجراحي التنظيري عبر الأنف عند 8 مرضى، و حدث النكس الثاني عند ثلاثة منهم. و من جرى فإن إغلاق الناسور جرى بنجاح عبر الجراحة التنظيرية عند 91.42 % من المرضى. الاستنتاج: إن التداخل عبر الأنف بمساعدة المنظار هو طريقة فعالة في تدبير سيلان السائل الدماغي الشوكي من الأنف مع نسب إمراضية و وفيات قليلة جداً مقارنة بالطريق الجراحي العصبي المفتوح.
هدفت هذه الدراسة إلى التقييم الشعاعي لفعالية الطعم الصنعي ™(Easy-Graft)المؤلف من [BCP+PLGA] في المحافظة على العظم السنخي بعد القلمع.تألفت العينة في هذه الدراسة من 30 حالة قلع أجريت عند 28 مريض (17 ذكور- 11 إناث), تم تقسيم العينة بطريقة عشوائية إل ى مجموعتين:مجموعة الدراسة( 15 حالة) حيث تم تطبيق الطعم بعد القلع, والمجموعة الشاهدة ( 15 حالة) دون تطبيق طعم . تم إجراء صور ذروية من أجل المقارنة الشعاعية وذلك بعد القلع مباشرة وبعد 6 أشهر و 15 شهر من القلع لقياس مقدار النقص في ارتفاع السنخ. تم جمع البيانات باستخدام برنامج لتحليل الصور وتمت دراستها إحصائياً.وبنتيجة هذه الدراسة كان متوسط نقص ارتفاع السنخ في المجموعة الشاهدة(0.6 ملم) بعد القلع مباشرة و(2.4 ملم) بعد القلع ب 6 أشهر و( 3.3 ملم) بعد 15 شهر من القلع بينما كانت هذه القيمة الوسطية في مجموعة الطعم الصنعي(0.14,1.1,1.5 ملم) بعد القلع مباشرة وبعد 6 و15 شهر على الترتيب. وبالنتيجة كانت الفروق ذات دلالة إحصائية بين الأزمنة المختلفة لكل مجموعة على حدا كما كان الفرق جوهرياً بين المجموعتين..وهىكذا يمكن اعتبار الطعم الصنعي™(Easy-Graft) طريقة فعالة في الحفاظ على العظم السنخي بعد قلع الأسنان.
المقدمة : إن المطلب الجمالي لترميمات الأسنان الخلفية تزايد بشكل الملحوظ في السنوات الأخيرة, لقد طورت العديد من المواد الترميمية السنية لتلبية النواحي الجمالية, الالصاق و الخواص الميكانيكية . الهدفَ من هذه الدراسة: تحرّي تأثيرِ إضافةِ المالئاتِ الخزف يّةِ في بعضِ الخصائِص الميكانيكيةِ (مقاومة الاهتراء) لترميماتِ الراتنجِ المركّب المقوّى بالجزيئاتِ المالئةِ الخزفية, و ذلك بهدفِ مقارنتِها مع ترميماتِ الراتنج المركّب الهجين الخلفي . مواد و طرائق البحث: تمّ استخدامُ مجموعتين من الراتنج المركّب الهجين الخلفي و هما : -Spectrom - Tetric Ceram و مجموعتين من الراتنج المركّب المقوّى بالجزيئات الخزفية و هما Tetric Evo Ceram - - Ceram-x تألّفت الدراسةُ المخبرية من ستين عيّنةً لدراسةِ اختبارِ مقاومة الاهتراء حيث تم تحضير العينات على شكل اسطوانات بأبعاد (قطر 3ملم ارتفاع 3ملم) . النتائج: أظهر الراتنج المركب Tetric Evo Ceram مقدار اهتراء اقل من باقي الراتنجات الخاضعة للدراسة. الاستنتاجات:لم تظهر فروق دالة احصائياً بين نسب مقاومة الاهتراء لكل من الراتنج المركب الهجين و الراتنج المركب المقوى بالجزيئات الخزفية .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا