اشترك بالحزمة الذهبية واحصل على وصول غير محدود شمرا أكاديميا
تسجيل مستخدم جديدواقع العمل المساحي عند تنفيذ الأبنية في سورية
Study The Reality Of Areal Work In Syria
834
0 11
0
(
0
)
تأليف
منير يحيى( باحث )
تمت اﻹضافة من قبل
Shamra Editor
اسأل ChatGPT حول البحث
يهدف البحث إلى دراسة واقع العمل المساحي عند تنفيذ الأبنية في سورية من قبل القطاعين العام و الخاص بدءا من مرحلة الدراسة مرورا بمرحلة التنفيذ و انتهاء بالإستثمار لها. تم في البحث إجراء دراسة إحصائية و تحليلية لعينة من المشاريع المحلية باستخدام برنامج ( SPSS ) و ذلك بتقسيم العينة إلى أربع حالات دراسية تبين واقع العمل المساحي فيها و انحرافها عن الأهداف المرجوة. يقترح البحث ضمن هدفه الأساسي نموذجا لإضبارة العمل المساحي الخاصة بالأبنية لتكون مرجعا لجميع أعمال المكاتب الطبوغرافية في القطاعين العام و الخاص.
The research aims to study the reality of areal work in Syria by the public and private sectors, starting with the study phase through the implementation phase and ending with investment. In this research, statistical and analytical studies of a sample of local projects have been conducted by using (SPSS) software where the samples were divided into four case studies showing areal work and where any deviation from the desired objectives could happen. this research suggests, within its primary objective model, a filing system for areal work for buildings that could be used as a reference for all topographical office work in the public and private sector.
مراجعة الذكاء الصنعي:
ملخص البحث
يهدف البحث إلى دراسة واقع العمل المساحي عند تنفيذ الأبنية في سورية من قبل القطاعين العام والخاص، بدءًا من مرحلة الدراسة مرورًا بمرحلة التنفيذ وانتهاءً بالاستثمار. تم إجراء دراسة إحصائية وتحليلية لعينة من المشاريع المحلية باستخدام برنامج SPSS، حيث تم تقسيم العينة إلى أربع حالات دراسية تبين واقع العمل المساحي فيها وانحرافها عن الأهداف المرجوة. يقترح البحث نموذجًا لإضبارة العمل المساحي الخاصة بالأبنية لتكون مرجعًا لجميع أعمال المكاتب الطبوغرافية في القطاعين العام والخاص. من خلال الدراسة، تبين أن القطاع الخاص (مكتب هندسي إنشائي) هو الذي يقوم بالأعمال المساحية في الأبنية بنسبة 70%، بينما الشركات الحكومية تمثل 20%، والمكاتب الطبوغرافية الخاصة 6%، والوحدات الهندسية الجامعية 4%. كما أظهرت النتائج أن هناك نقصًا كبيرًا في محتويات الإضبارة المساحية عندما تكون الجهات الدارسة والمنفذة هي شركات قطاع خاص. يوصي الباحث بتنفيذ محتويات الإضبارة العامة للأعمال المساحية عند تنفيذ الأبنية والتي تحتوي على جوانب تنظيمية، فنية، علمية، اقتصادية، حقوقية، وجوانب الحماية الذاتية ودرجة الأمان.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أهمية البحث في تسليط الضوء على واقع العمل المساحي في سورية، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الممكن تضمين المزيد من التفاصيل حول كيفية تحسين دقة الأعمال المساحية في القطاع الخاص، خاصةً أن النتائج أظهرت نقصًا كبيرًا في محتويات الإضبارة المساحية. ثانيًا، كان من الأفضل تقديم أمثلة عملية أو دراسات حالة من دول أخرى لمقارنة الوضع في سورية مع الممارسات العالمية. ثالثًا، يمكن تحسين البحث من خلال تقديم توصيات أكثر تحديدًا حول كيفية تحسين التدريب والتعليم للمهندسين الطبوغرافيين لضمان جودة أعلى في الأعمال المساحية. أخيرًا، كان من الممكن أن يتضمن البحث تحليلًا أعمق للتحديات التي تواجه القطاع العام في تنفيذ الأعمال المساحية وكيفية التغلب عليها.
أسئلة حول البحث
-
ما الهدف الرئيسي من البحث؟
يهدف البحث إلى دراسة واقع العمل المساحي عند تنفيذ الأبنية في سورية من قبل القطاعين العام والخاص، واقتراح نموذج لإضبارة العمل المساحي الخاصة بالأبنية.
-
ما هي النسبة المئوية للأعمال المساحية التي يقوم بها القطاع الخاص (مكتب هندسي إنشائي)؟
يقوم القطاع الخاص (مكتب هندسي إنشائي) بالأعمال المساحية في الأبنية بنسبة 70%.
-
ما هي أهم التوصيات التي قدمها الباحث؟
يوصي الباحث بتنفيذ محتويات الإضبارة العامة للأعمال المساحية عند تنفيذ الأبنية والتي تحتوي على جوانب تنظيمية، فنية، علمية، اقتصادية، حقوقية، وجوانب الحماية الذاتية ودرجة الأمان.
-
ما هي النسبة المئوية للمشاريع التي تجاوزت فيها نسبة وجود المتغيرات الـ 50% في الإضبارة المساحية؟
وجدت الدراسة أن 6 مشاريع من أصل 60 مشروع تجاوزت فيها نسبة وجود المتغيرات الـ 50% في الإضبارة المساحية.
المراجع المستخدمة
V.L.Solomatov,M.K.Takhirov:Concrete Intensive Technology. Moscow - 1996
D.P.Abrams,R.Angel,and joseph:Out- of plane strenjth of unreinforced masonry infill panels.Earthquake spectr,vol.12,no.4,1996 ,825-845
O.D.Klumov,V.V.Kalogin,V.K.Pucarunko:Praktecom po prekladnoy geodeze . Moscow – 1991
قيم البحث
اقرأ أيضاً
هدف البحث التعرّف على اتجاهات طلبة جامعة البعث نحو العمل التطوعي في سورية, و قد
استخدم الباحث المنهج الوصفي لمعالجة مشكلة البحث , و استخدم استبانة احتوت على 67
بنداً , و وزعت على ثلاثة محاور , و للحكم على صدق الاستبانة عرضت على مجموعة مؤلفة
من 8 م
حكمين مختصين, و تمّ التأكد من ثباتها بتطبيقها على عيّنة استطلاعية شملت
30 طالباً و طالبة من خلال حساب معامل إلفا كرونباخ Cronbach-Alpha
و الذي بلغ 0.83
البحث هدف إلى التعرف على مفهوم التنمية المستدامة و مؤشراتها و أبعادها, و التركيز على
واقعها في ظل الأزمة التي تعيشها سورية في الوقت الراهن.
يتناول هذا البحث و بالتحليل الاقتصادي – القياسي واقع القطاع المصرفي في سورية ، و مدى مساهمته في تمويل القطاعات الاقتصادية، و خاصة القطاع الصناعي. من خلال دراسة القروض المقدمة من المصارف المتخصصة للقطاعات الاقتصادية في سورية من جهة, و من جهة أخرى دراس
ة العلاقة القائمة ما بين حجم قروض المصرف الصناعي و الاستثمار الصناعي في سورية. ليتوصل البحث إلى عدد من الحلول و المقترحات التي يمكن أن تسهم في زيادة فعالية و كفاءة و أداء القطاع المصرفي ليؤدّي دوراً أكثر فعالية في تنمية القطاع الصناعي, باعتباره من أهم القطاعات الاقتصادية المحركة لباقي القطاعات ،و لعملية التنمية الاقتصادية و الاجتماعية.
يهدف هذا البحث إلى تسليط الضوء على واقع التعليم في سورية باعتباره ركنا أساسيا من اركان التنمية البشرية, و الاهتمام به يعني تسريع الخطى من أجل تحقيقها, و تناول البحث دراسة و اقع التعليم و الإنفاق عليه , و مدى تطور مؤشراته الكمية و النوعية على كافة المستويات, و أهم التحديات التي تواجهه.
يهدف هذا البحث إلى التعرف على واقع الأمن الغذائي في سورية خلال الفترة 2010-2006، إذ تبين أن مجموعة الحبوب تشكل أهم الزراعات في سورية، حيث تشغل 64.18 % من مساحة الأراضي المزروعة، و يشكل القمح أهم مكوناتها، إذ كانت نسبة نمو إنتاجه 2.24% خلال الفترة 200
0-2010، و هي أكبر من مثيلاتها في العالم و الوطن العربي. حققت سورية الاكتفاء الذاتي الكامل في القمح 119.4%، البطاطا 110.5%، البقوليات 168%، الفواكه 102.7%، الخضر 146.9% و غيرها، أما بالنسبة لمتوسط نصيب الفرد في سورية من الحبوب فقد بلغ 345.16 كغ، و هو أكبر من مثيله في الوطن العربي بمقدار 36.17 كغ و عند حساب قيمة الفجوة الغذائية في سورية، فتبين انها زادت من 42.5 مليون دولار عام 2006، إلى 1412.23 مليون دولار عام 2010, و ذلك بسبب ارتفاع قيمة الفجوة الغذائية لمجموعة الحبوب التي بلغت 976.32 مليون دولار، و هي تشكل 47.17 % من قيمة سلة العجز الغذائي عام 2010. و بالنسبة لمؤشرات الحصول على الغذاء في سورية، فقد كانت إيجابية، إذ زاد الرقم القياسي لمتوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي عن الرقم القياسي لأسعار المواد الغذائية، بشكل واضح، أعوام
2007-2008-2010، كما أن معدل النمو الحقيقي لنصيب الفرد من الناتج المحلي كان موجباً عام 2006 ،إذ بلغ 9.18 %، و لكنه نقص إلى %3.7 عام 2010.
سجل دخول لتتمكن من نشر تعليقات
التعليقات
جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
