ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

استعمال البنتاميدين كبديل للوقاية من ذات الرئة بالمتكيس الرئوي جيروفيسي لدى المصابين بالأمراض الدموية و السرطانات

Utilisation of Pentamidine as an Alternative for Pcp Prophylaxy in Hemato -Oncology Patients

1116   1   6   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد مركب التريميتوبريم و السلفاميتوكسازول الدواء الأول في الوقاية من ذات الرئة بالمتكيس الرئوي جيروفيسي في أمراض الدم و السرطانات. و قد اقترح استعمال الأدوية البديلة ( بنتاميدين – دابسون) في العديد من الخطط العلاجية في أمراض الدم و السرطانات. و من الواضح وجود زيادة في استعمال الأدوية البديلة. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم استعمال الأدوية المختلفة للوقاية من ذات الرئة بالمتكيس جيروفيسي و تحديد الأسباب التي دعت إلى استخدام الأدوية البديلة.


ملخص البحث
تتناول الدراسة استخدام البنتاميدين كبديل للوقاية من ذات الرئة بالمتكيس الرئوي جيروفيسي لدى المرضى المصابين بأمراض الدم والسرطانات. يعتبر التريميتوبريم والسلفاميتوكسازول (TMP-SMX) الدواء الأول للوقاية، لكن تم اقتراح استخدام أدوية بديلة مثل البنتاميدين والدابسون في بعض البروتوكولات العلاجية. تهدف الدراسة إلى تقييم استخدام الأدوية المختلفة وتحديد الأسباب التي تؤدي إلى استخدام الأدوية البديلة. شملت الدراسة مرضى في وحدة أمراض الدم والسرطانات في مستشفى سانت جوستين في مونتريال، كندا، وتم جمع البيانات في ثلاث فترات زمنية: 2000، 2005، و2010. أظهرت النتائج أن 135 مريضًا تلقوا البنتاميدين بينما تلقى 409 مريضًا TMP-SMX. كانت الأسباب الرئيسية لاستخدام الأدوية البديلة هي الحساسية، عدم التحمل الهضمي، نقص العدلات، وارتفاع خمائر الكبد. توصلت الدراسة إلى زيادة في استخدام الأدوية البديلة، والتي كانت مبررة في بعض الحالات وغير مبررة في حالات أخرى. توصي الدراسة بضرورة العودة إلى استخدام TMP-SMX عندما يكون ذلك ممكنًا لأنه يعتبر الأكثر فعالية في الوقاية من ذات الرئة بالمتكيس الرئوي جيروفيسي.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تسلط الضوء على مشكلة حقيقية تواجه المرضى المصابين بأمراض الدم والسرطانات، وهي الوقاية من ذات الرئة بالمتكيس الرئوي جيروفيسي. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، الدراسة استعادية وتعتمد على بيانات قديمة، مما قد يؤثر على دقة النتائج. ثانياً، لم يتم التطرق بشكل كافٍ إلى الآثار الجانبية لاستخدام الأدوية البديلة مثل البنتاميدين والدابسون. ثالثاً، كان من الممكن توسيع الدراسة لتشمل المزيد من المستشفيات أو المراكز الطبية للحصول على نتائج أكثر شمولية. وأخيراً، لم يتم تقديم توصيات واضحة حول كيفية تحسين البروتوكولات العلاجية الحالية بناءً على النتائج المستخلصة من الدراسة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الرئيسي من الدراسة؟

    الهدف الرئيسي من الدراسة هو تقييم استخدام الأدوية المختلفة للوقاية من ذات الرئة بالمتكيس الرئوي جيروفيسي وتحديد الأسباب التي تؤدي إلى استخدام الأدوية البديلة.

  2. ما هي الأسباب الرئيسية لاستخدام الأدوية البديلة؟

    الأسباب الرئيسية لاستخدام الأدوية البديلة هي الحساسية، عدم التحمل الهضمي، نقص العدلات، وارتفاع خمائر الكبد.

  3. ما هي الأدوية البديلة التي تم تقييمها في الدراسة؟

    الأدوية البديلة التي تم تقييمها في الدراسة هي البنتاميدين والدابسون.

  4. ما هي التوصية النهائية للدراسة؟

    التوصية النهائية للدراسة هي ضرورة العودة إلى استخدام TMP-SMX عندما يكون ذلك ممكنًا لأنه يعتبر الأكثر فعالية في الوقاية من ذات الرئة بالمتكيس الرئوي جيروفيسي.


المراجع المستخدمة
Shankar MS and Nania JJ . Management of Pneumocystis jirovici Pneumonia in Children Receiving Chemotherapy. Pediatr. Drugs 2007:9 (5):301-309
Carinii A. Formas de eschizogonia do Trypanozoma lewisi. Commun Soc Med Sao Palo 1910: 16:204
Kovacs JA, Gill VJ, Messnick S, et al. New insights into transmission, diagnosis, and drug treatment of Pneumocystis carinii pneumonia. JAMA 2001: 286: 2450-60
قيم البحث

اقرأ أيضاً

بحث عن بديل لاستخدام بروميد الميثيل في تعقيم التربة ضد العوامل الممرضة للنبات و ذلك باستخدام التشميس، تم تنفيذ تجربتين في مركز كريني للبحوث العلمية الزراعية جامعة كاليفورنيا صيف ٢ م بفاصل ١ م تتكون كل منها من × ١٩٩٨ . قسمت الأرض في التجربتين بعد تح ضيرها إلى قطع ١ خمس معاملات تتكرر ثلاث مرات، ُ غطيت جميع معاملات التجربتين برقائق البولي إيتيلين الأسود اللون أو الفضي وفق المخطط. تم تغطية كل معاملتين من كل مكرر بخيمة واحدة من البولي إيتيلين الشفاف بينما ُ غطيت المعاملتين الأخريتين بخيمة من مضاعفة يفصل بينهما أقواس معدنية.
أصبح مصطلح قاعدة المعطيات العلائقية التقليدية مرادفاً لمصطلح قاعدة المعطيات، و لكن احتكار الشركات الكبرى المصنعة لأنظمة إدارة قواعد المعطيات أصبح يشكل هاجساً للعاملين في هذا الحقل نظراً للكلف العالية لهذه الأنظمة، مما وجه الأنظار نحو الاهتمام بالتقني ة الصاعدة و هي أنظمة قواعد المعطيات الأصيلة باستخدام لغة التأشير الموسعة، حيث أنها تتمتع بخاصية المحمولية و أغلبها مجاني أو مفتوح المصدر، و بسبب زيادة الاعتماد على ملفات xml و لا سيما في التراسل بين التطبيقات المختلفة و وجود مجمعات لها مما استوجب التوجه نحو أنظمة قادرة على إدارتها و تنظيمها، و هذا فرض الحاجة إلى أنظمة قواعد المعطيات xml الأصيلة، و تهدف الدراسة إلى إجراء مقارنة بين إمكانيات أنظمة قواعد المعطيات العلائقية التقليدية و أنظمة قواعد المعطيات xml الأصيلة وفقاً لمعايير عديدة ، و استثمار التقنيتين في تطبيق عملي و إجراء الاختبارات المناسبة التي تعكس أثر استخدام كل من التقنيتين على أداء التطبيق المقترح و عرض النتائج و تقديم الاقتراحات المستقبلية.
تلعب النباتات دورا هاماً في البيئة الحية و في العمارة بشكل عام، و لها دور هام في تشكيل الفراغات العمرانية حيث تظهر الكتل البنائية بمقياسها الحقيقي مترابطة بالعناصر الطبيعية التي تعالج حدة الخطوط المعمارية و قسوة ملمسها. للنباتات و الأشجار تأثير ها م على جميع النواحي البيئية و الاقتصادية و الاجتماعية بالإضافة لدورها الكبير في التحكم في الإشعاع الشمسي و تغيير بعض الظروف المناخية القاسية، و لها دورا كبيرا في تخفيف ظاهرة الانحباس الحراري الذي أصبح ظاهرة عالمية يسعى المجتمع الدولي لحلها.
تم الاستفادة من هذه العضلة في تصميم ذراع روبوت يعمل بشكل مشابه لعضلة العضد و الساعد عند الإنسان, تستطيع جذب اجسام كبيرة بوزن يصل غلى 500 نيوتن, ما يكافئ لاعب كمال أجسام محترف يرفع بيده هذا الوزن.
تمَّ في هذه الدراسة تحضير مستخلصات من المخلفات الصلبة للبصل, و اضافتها إلى رب البندورة بتراكيز مختلفة (1000, 2000,5000 ppm) خزن رب البندورة على درجة حرارة الغرفة , لفترات زمنية 0.5,1,2,4,6,8,12 شهرا.درست الحمولة الميكروبية (التعداد الكلي للبكتيريا الهوائية, التعداد الكلي للخمائر و الفطور ) لعينات رب البندورة بعد التخزين. أظهرت النتائج أن إضافة مستخلص مخلفات البصل بتركيز 5000 ppm خفضت تعداد البكتيريا الهوائية قبل التخزين بمقدارlog CFU/gf 1.06 و تعداد الخمائر و الفطور بمقدار 1.37 log CFU/gf . و بعد التخزين لمدة 12شهرا كان تزايد الحمولة الميكروبية هو الأقل في هذه العينة, إذ وصلت الحمولة الميكروبية إلى 0.91 log CFU/gf بالنسبة للبكتيريا الهوائية و log CFU/gf 0.81 بالنسبة للخمائر و الفطور. من ناحية أخرى, تمت دراسة إمكانية استخدام مستخلص مخلفات البصل تركيز ppm 5000 كبديل لبنزوات الصوديوم. أظهرت النتائج إمكانية تخفيض نسبة البنزوات من %0.1 الى 0.07 % مع المحافظة على التعداد العام للبكتيريا الهوائية المقبول بعد التخزين لمدة 12 شهرا.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا