ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المعايير التصنيفية للتجمعات العمرانية الريفية ذات الطبيعة الجبلية ( قرى منطقظ وادي النضارى مثالاً)

Classification Criteria of rural urban settlements with nature mountainous (Villages of Al Nadara Valley as an example)

1023   5   114   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث هندسة معمارية
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تهدف هذه الورقة البحثية من خلال منهج عملي استقرائي تحليلي مدعم بنماذج تطبيقية ميدانية إلى التعرف على التصنيفات المتبعة في دول العالم سواء على صعيد التمييز بين الريف و الحضر، أو فيما بين التجمعات الريفية بعضها ببعض، كالتركيز على التصنيفات التي تهم المخططين أثناء وضع الاستراتيجيات التنموية للأقاليم الريفية. و يخلص البحث إلى تحليل المعايير التصنيفية القائمة و المتبعة، بغية الوصول لتصنيف تخطيطي، قد يساهم في تصنيف القرى السورية ذات الطبيعة الجبلية تصنيفاً مغايرا للتصنيف التقليدي الحالي.

المراجع المستخدمة
Alexander. C ,1997- A Pattern Language. Oxford Uni. Press- N.Y,U.S.A. 336p
Doxiadis. C. A, 1968- Ekistics . Hutchinson of London, London. 479p
Gryztzell, k, g. 1964- The Demarcation of Comparable City Area by Means of Population Density . Lund studies in geography, series B. Human Geography, no. 25: C. W. K. Gleerup, Publishers. 286p
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يهدف البحث إلى ابراز دور البعد المكاني للتخطيط الاقليمي في تحديد حجم التحرك السكاني المطلوب من وإلى المدن الكبرى في تنظيم استعمالات الأراضي ضمن أقاليم هذه المدن لحماية الأراضي الزراعية.
للمجتمع الإنساني وتطوره ارتباط مميز بالعمارة التي تشكل ظاهرة لها غايات مختلفة أهمها الاجتماعية وتصنع ما يُطلق عليه مصطلح "البيئة المعمَرة " الناتجة عفوياً من دورها في إرضاء احتياجات الإنسان وخاصة الاجتماعية منها. تراجع هذا الدور مع بدايات القرن ال ماضي وكان نتيجته الانفصال بين العمارة وبيئتها في مدينة اللاذقية على شكل تلوث ذوقي وحسي لمبانيها مبتعداً بها عن خصوصيتها كظاهرة حية مرتبطة بعصرها ومجتمعها. وبمنهجية تدرجت من التعرف على العمارة الإنسانية وما تفعله لتوثيق الإرتباط بين الإنسان والطبيعة والعلاقة بين العمارة ومحيطها والوضع الراهن والأسباب التي أدت إلى هذا الانفصال بينهما من خلال تحليل مظاهره للوصول إلى حلول معمارية تعيد علاقة الإرتباط بين عمارة المدينة ووسطها الطبيعي. يختتم البحث بتوصيات ونتائج يمكن أن تُكوّن نواة لإعادة الارتباط بين العمارة وبيئتها من خلال عودة الدور المنوط بها. بحث مسجل بقرار مجلس الجامعة رقم /52/ تاريخ 17/9/2013 وأُجري في كلية الهندسة المعمارية بجامعة تشرين بين 17/9/2013 و 17/6/2014.
ينظر البحث في إشكالية التحقيب الأدبي عموماً، ثم يّتخذ الأدب العربي في العصر العثماني مثالاً. و يرصد اختلاف الدارسين في تحقيبه (استقلاله عصراً، و حدود ابتدائه و انتهائه)، و يصّنف آراءهم، و ينقدها، و يذهب البحث إلى أن أهم ما في إشكالية تحقيب العصر الع ثماني هو الاختلاف في نهايته. و لما غلب إنهاؤه بحملة نابليون على مصر (1798) أو بعيدها (1800-1805) أو منتصف القرن 19 ، جعل يبين البحث ما في هذه الآراء من عيوب و تناقضات تدلّ على تحكم غير علمي يصدر عن الرؤية الاستشراقية و النزعة المركزية الأوربية (أو عن التأّثر بهما). و يستدعي البحث أسس التحقيب في تاريخ الأدب، و يظهر ترك العمل بها عند محّقبي الأدب العربي في العصر العثماني، و يخرج إلى نتائج في مستويات الوقائع التاريخية العامة، و سير الأدباء و تراجمهم، و روح العصر، و موضوعات النصوص الأدبية، و خصائصها الفّنية، ترجح التحقيب المقترح المهجور، و هو أن نهاية الأدب العربي في العصر العثماني ينبغي أن تكون نهاية الحرب العالمية الأولى.
غرض البحث: الكشف عن إدراك الشعراء العرب للجمال في أواخر الجاهلية و أول الإسلام، لبيان صفة التواصل في البناء الحضاري من جهة الخير. منهج البحث: تناول البحث الشعراء الذين عاشوا قبل الإسلام و ذكروا لفظ (الجمال) في أشعارهم، و كان عنترة العبسي وحده قد ذ كر الجمال في ثلاثة مواضع، و خمسة من الشعراء الذين عاشوا في الجاهلية و أدركوا الإسلام، ذكر كل منهم الجمال في شعره، و تبين أنهم من الفرسان في الحرب و الشعر ماخلا الشاعرة الأنثى فإنها من فرسان الشعر حملاً لها على الشعراء الذكور لندرة ما وصل من شعرها.
تشكل الطرق الريفية قسماً كبيراً من شبكة الطرق الموجودة خارج المدن و خاصةً تلك المكوّنة من حارتين باتجاهين، و يعتبر تقييم الأداء المروري للطرق الريفية بحارتين باتجاهين عملية معقدة بسبب الخصائص التي تتميز بها هذه الطرق، حيث تم ادخال العديد من معايير ال أداء من قبل العديد من الباحثين لتناسب الظروف المحلية لبلدانهم. قدّم هذا البحث تقييم عملي للعلاقة بين الأداء التشغيلي و ظاهرة تشكل الرتل على الطرق الريفية بحارتين باتجاهين في محافظة طرطوس. تم تحديد و حساب ستة معايير للأداء و ثلاثة متغيرات لتشكل الرتل و ذلك لعشرة مواقع باستخدام بيانات المرور من الطرق الريفية في منطقة الشيخ بدر في محافظة طرطوس، حيث تمت دراسة الترابط بين معايير الأداء و متغيرات تشكل الرتل باستخدام التحليل البياني و الإحصائي. كما تم فحص متغيرات تشكل الرتل و وجد بأنّ الغزارة بالاتجاه المباشر (اتجاه الحركة) لها الارتباط الأقوى مع معايير الأداء، و أكدت النتائج الإجمالية أن كثافة التتابع هو المعيار الأكثر توصيفاً للعلاقة بين الأداء المروري و بين تشكل الرتل و يعد مناسباً لدراسة الأداء التشغيلي.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا