ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

التسمم بالباراسيتامول عند الأطفال

1063   1   127   0 ( 0 )
 نشر من قبل جامعة تشرين مقالة
 تاريخ النشر 2015
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تأتي أهمية هذه المقالة من الاستخدام الواسع و العشوائي للباراسيتامول و من الخطر الكبير لاستخدام جرعة مفرطة منه على الخلية الكبدية و التي قد تسبب قصورا كبديا خطيرا و مميتا. ن- أستيل – سيستئين هو ترياق نوعي و ممتاز للتسمم بالباراسيتامول و قد حددت استطباباته حاليا بدقة. قدمنا حالتين سريريتين لتسمم حاد بالباراسيتامول و حالة سريرية نادرة لتسمم مزمن بالباراسيتامول و جميعها قبلت في مشفى الأسد الجامعي باللاذقية – قسم الأطفال.

المراجع المستخدمة
LAUTERBURGBH,VAISHNAVY,STILLWELLWG,MITCHELLJR,The effects of age and glutathione depletion on hepatic glutathion turnover in vivo determined by acetaminophen probe analysis. J PharmacolExp – ther 1980;213;54-58
MILTON TENENBEIN,M.D. ACETAMINOPHEN: The 150 mg/kg Myth.JournalToxicol, clinic Toxicology 2004 volume 42 No 2,pp146-147
MAXWELL GM. Princibales of pediatric pharmacology. New York :oxford university. Press, 1884:96
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجريت الد ا رسة على 90 صوص وزعت إلى ثلاث مجموعات أعطيت الأولى 0.75 غ/لتر من نترات البوتاسيو و الثانية 1غ/لتر، و بقيت الثالثة كشاهدة للمقارنة ربيت جميعها في غرفة و أعطيت العلف نفسه دون أية إضافات و لم تلقح و لم تعطى أي صاد حيوي . تم ذبح الصيصان بعد إع طائها النترات لمدة 30 يوما متواصلا . و تمت معاينتها تشريحيا و أخذت الغدة التيموسية (التوتة) و ثبتت بالفورمالين ثم تم دمجها و تقطيعها و صباغتها و دراستها مجهريا . كانت التغيرات النسيجية متقاربة جدا في المجموعات التي أعطيت النترات بجرعات 1غ/لتر و 0.75 غ/ لتر . و كانت أهم التغيرات التي لاحظناها في المجموعة الأولى و الثانية هي صغر حجم منطقة القشرة في بعض الفصيصات و فصلها بحدود واضحة عن اللب إضافة إلى زيادة كبيرة لجسيمات هاسل في منطقة اللب و التي تتكون من الخلايا البشروية و لوحظ حويصلات و خلايا شبكية في مراحل تنكس مختلفة مع توذم النسيج الضام . مما تقدم نستطيع التأكيد بأن للنترات تأثيرات سلبية على التيموس فقد أثرت عليها نسيجيا كزيادة جسيمات هاسل و بالتالي استنزاف الخلايا التائية مما يؤدي إلى انخفاض مقاومة الطيور و الرد المناعي لديها و تراجع نموها و بالتالي مردودها الاقتصادي.
نفّذ البحث في مركز بحوث حماه خلال الموسم 2014/2015 على 25 رأساً من الماعز الشامي، في فترة حملها المتأخر، بهدف تحديد بعض مؤشرات التسمم الحملي. أخذت عيّنات الدم في مراحل حمل مختلفة لإجراء الاختبارات البيوكيميائية (بيتا هيدروكسي بوتيرات BHB و الحموض الد هنية غير المؤسترة NEFA و سكر الدم، و البروتين الكلي، و الألبومين، و الشحوم الثلاثية) . أظهرت نتائج تحاليل مصل الدم ارتفاعاً معنوياً (p≤0.01-p≤0.001) بتركيز كلاً من BHB و NEFA، و انخفاضاً معنوياً (p≤0.05) بتركيز سكر الدم قبل الولادة بـنحو (2-3) أسابيع ، و الألبومين قبل الولادة بأسبوع، و ارتفاعاً معنوياً بتركيز الشحوم الثلاثية (p≤0.001) قبل الولادة بنحو (1-3) أسابيع. و لوحظ ميل حامضي للبول عند حيوانات التجربة، و كان الأسيتون إيجابياً (+++) قبل الولادة بأسبوع. و يُستنتج من ذلك أهمية تقييم بعض المؤشرات الإكلينيكية و البيوكيميائية، و قياس حموضة و أسيتون البول في التشخيص المبكر، و تقييم مخاطر التسمم الحملي لإناث الماعز الشامي قبل ولادتها، و الذي يفيد في تمكين القائمين على رعايتها من اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية.
أجريت الدراسة في مستشفى الأطفال على حالات الكيسات العدارية المقبولة في الفترة مـا بـين ١/١/١٩٩٤ و لغاية ١/٩/١٩٩٦ ،إذ بلغ عدد الحالات المقبولة ٤٧ حالة، تراوحت نسـبة القبـول العام عدا الخديج و الوليد و الإقامة المؤقتة ما بين ٤,١ و ٤,٢ لكل ١٠٠٠ قبول بمعـدل ٨,١ لكـل ١٠٠٠ قبول.
يهدف البحث إلى دراسة مستوى حديد المصل عند الأطفال المصابين بالإنتانات التنفسية والبولية المتكررة. شملت الدراسة 176 طفلا راجعوا قسم الأطفال في مستشفى الأسد الجامعي باللاذقية و عياداته الخارجية خلال المدة من 1/1/2012 حتى 1/1/2014 و تراوحت أعمارهم م ن 1 و 9 سنوات . الإنتانات التنفسية المتكررة كانت عند 75 مريضا و الإنتانات البولية المتكررة عند 21 مريضا و مجموعة شاهد ضمت 80 طفلا سليماً لم تلاحظ عندهم الإنتانات المتكررة و الأمراض المزمنة . أظهرت الدراسة أن متوسط حديد المصل لدي الأطفال المصابين بإنتان متكرر في السبيل التنفسي و لدى الأطفال المصابين بإنتان بولي متكرر أقل منه لدى الأطفال الأصحاء، كما وجدنا أن تكرار الإنتانات التنفسية و البولية يزداد بتناقص خضاب الدم .
خلفية البحث و هدفه: إظهار النتائج الإيجابية للإصلاح البدئي للأوتار القابضة في الإصابات المفتوحة للوجه الراحي لليد عند الأطفال التي تشكل تحدياً لجراح اليد من حيث التشخيص و المعالجة. مواد البحث و طرائقه: درست 20 حالة طفل أقل من 10 سنوات لديهم إصابات م فتوحة باليد،و ذلك خلال سنتين في وحدة جراحة اليد لمستشفى الرازي التخصصي للعظام في الكويت، أصلحت الأوتار القابضة بشكل بدئي (إصلاحاً مباشراً)، و ذلك خلال أسبوع من الإصابة بواسطة طريقة كسلر المعدلة. قيمت النتيجة النهائية للإصلاح باستعمال (adjusted Strickland) ,جرت المتابعة مدة ستة أشهر و التثبيت بعد العمل الجراحي مدة أربعة أسابيع. النتائج: خلصت دراستنا إلى نتيجة من جيدة إلى ممتازة في 18 حالة، و في حالة واحدة كان هناك تحدد بحركة المفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و حالة أخرى حدث غياب تقريباً للحركة للمفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و قد احتاجت إلى تحرير للوتر بعد 8 أشهر من الجراحة. لم يكن لمنطقة الإصابة باليد أي تأثير يذكر في النتيجة النهائية في دراستنا هذه. الاستنتاج: إن الإصلاح المباشر لإصابات الأوتار القابضة في اليد عند الأطفال يعطي أفضل النتائج إذا جرى التشخيص بشكل مبكر و أجري العمل الجراحي في وقت مبكر- ما أمكن - و بطريقة صحيحة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا