يتناول هذا البحث إصابات العمل المنصوص عليها في قانون التأمينات الاجتماعية رقم
( 92 ) لعام 1959 و تعديلاته بما فيها القانون رقم ( 28 ) لعام 2014 ، كما يوضح أثر (
الأعمال الإرهابية في ظهور حالات جديدة لإصابات العمل، و الصعوبات التي واجهت
العمال أو ذ
ويهم في إثبات مثل تلك الصعوبات مدعمة بالأمثلة العمليٌة، و يبين موقف
المؤسسة العامة للتٌأمينات الاجتماعيٌة في معالجة حالات إصابات العمل و على الأخصٌ
الإصابات الناتجة عن الإرهاب.
يعتبر البحث دراسة مسحية تحليلية تهدف إلى معرفة أهم إصابات الركبة الرضية لدى طلاب كلية التربية الرياضية بجامعة تشرين و أسبابها و مكان ظروف حدوثها و طرق تدبيرها.
شملت الدراسة طلاب السنوات الدراسية الأربع و هدفت إلى التوصل إلى أسس وقائية يمكن أن تحتويه
ا المناهج الدراسية و توصيات فيما يتعلق بالبنى التحتية الموجودة مكان التدريب و طرق إجراء الدروس .
و قد شملت الدراسة (24) مصابا في الركبة من أصل (930) طالبا و هو المجتمع الكلي للدراسة.
و كانت النتائج كالتالي :
1. إن أعلى نسبة إصابات لدى طلاب كلية التربية الرياضية تحصل في الألعاب الجماعية و ألعاب القوى.
2. يوجد قصور في الإعداد البدني و الإحماء العام و الخاص لدى الطلاب .
3. فترة الراحة المعطاة غير كافية كما مدة العلاج الفيزيائي و عدد الجلسات.
4. عدم وجود إسعاف أولي مناسب عند وقوع.
إن الاهتمام بموضوع الأخطار الاجتماعية يعني الاهتمام بالعنصر الفعّال في العملية الانتاجية، ألا و هو الانسان، و ذلك بهدف تأمين الحماية له و لأفراد أسرته من بعده.
يهدف البحث إلى تحليل واقع إصابات العمل و معاشات الشيخوخة خلال الفترة الزمنية (2005-2012)،
ثم إجراء مقارنة بين النفقات و الإيرادات لكل من صندوق إصابات العمل و صندوق الشيخوخة و العجز و الوفاة، و ذلك للوقوف على الواقع الفعلي لهذين الصندوقين، و بيان إمكانية رفع التعويضات المختلفة، و تحسين أوضاع المتقاعدين و المستفيدين عموماً.
بعد الدراسة و التحليل تم التوصل إلى ما يلي :
- إن إصابات العمل تتطور بشكل متناقص خلال الفترة المدروسة.
- إن معاشات الشيخوخة تتطور بشكل متزايد خلال الفترة المدروسة.
- إن إيرادات صندوق إصابات العمل كافية لتغطية نفقاته، بالإضافة إلى تشكل فوائض سنوية في كافة سنوات الدراسة.
- إن إيرادات صندوق الشيخوخة و العجز و الوفاة تغطي نفقاته، باستثناء عام 2010 نتيجة .
هدفت الدراسة إلى المقارنة بين مشاركة البلازما الغنية بالصفيحات مع الطعم الأجنبي
المشتق من العظم البقري و الطعم الأجنبي المشتق من العظم البقري لوحده في معالجة
عيوب مفترق الجذور من الدرجة II في الأرحاء السفلية عند البشر . شارك في الدراسة
20 مريض أ
صحاء جهازياً تراوحت أعمارهم بين ( 32-58 ) سنة , مصابين بالتهاب
نسج داعمة مزمن.
لدى كل مريض إصابتين في مفترق الجذور من الدرجة الثانية و من
الناحية الدهليزية في أرحاء سفلية أولى أو ثانية , عولجت عشوائياً إما بالطعم الأجنبي
المشتق من العظم البقري مع البلازما الغنية بالصفيحات أو بالطعم الأجنبي المشتق من
العظم البقري لوحده.
خلفية البحث و هدفه: إظهار النتائج الإيجابية للإصلاح البدئي للأوتار القابضة في الإصابات المفتوحة للوجه الراحي لليد عند الأطفال التي تشكل تحدياً لجراح اليد من حيث التشخيص و المعالجة.
مواد البحث و طرائقه: درست 20 حالة طفل أقل من 10 سنوات لديهم إصابات م
فتوحة باليد،و ذلك خلال سنتين في وحدة جراحة اليد لمستشفى الرازي التخصصي للعظام في الكويت، أصلحت الأوتار القابضة بشكل بدئي (إصلاحاً مباشراً)، و ذلك خلال أسبوع من الإصابة بواسطة طريقة كسلر المعدلة. قيمت النتيجة النهائية للإصلاح باستعمال (adjusted Strickland) ,جرت المتابعة مدة ستة أشهر و التثبيت بعد العمل الجراحي مدة أربعة أسابيع.
النتائج: خلصت دراستنا إلى نتيجة من جيدة إلى ممتازة في 18 حالة، و في حالة واحدة كان هناك تحدد بحركة المفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و حالة أخرى حدث غياب تقريباً للحركة للمفصل السلامي السلامي القريب و البعيد، و قد احتاجت إلى تحرير للوتر بعد 8 أشهر من الجراحة.
لم يكن لمنطقة الإصابة باليد أي تأثير يذكر في النتيجة النهائية في دراستنا هذه.
الاستنتاج: إن الإصلاح المباشر لإصابات الأوتار القابضة في اليد عند الأطفال يعطي أفضل النتائج إذا جرى التشخيص بشكل مبكر و أجري العمل الجراحي في وقت مبكر- ما أمكن - و بطريقة صحيحة.