ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

فاعلية العلاج الاستعرافي- السلوكي للوسواس القهري

The Efficacy of Cognitive Behavioral Therapy of Obsessive Compulsive Disorder O.C.D

1536   0   45   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

استهدفت الدراسة الكشف عن فاعلية العلاج الاستعرافي – السلوكي في خفض حدة أعراض اضطراب الوسواس القهري من خلال برنامج موجه لأفراد العينة الذين يعانون سلوكات قهريةً أو أفكاراً وسواسية سواءاً كانت منفصلة أم معاً. و استخدمت الباحثة لتحقيق ذلك العلاج الاستعرافي، تقنية التعرض (المكّثف) و منع التي تم إثبات فاعليتها في كثير من الأبحاث و الدراسات الإكلينيكية – (ERP) الاستجابة السابقة في معرفة ما إذا كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات أفراد عينة البحث على مقياس لأعراض الوسواس القهري قبل و بعد تطبيق البرنامج العلاجي تعزى إلى أثر البرنامج المصمم. تكونت عينة الدراسة من ( 12 ) مريضاً بواقع ( 9) إناث و ( 3) ذكور، تتراوح أعمارهم من (20-25 عاماً)، و تم اختيارهم من الأفراد المحالين من العيادة الطبية-النفسية، و الذين تم تشخيصهم طبياً باضطراب الوسواس القهري. و قد استخدمت الباحثة مقياس ييل براون للوسواس القهري لتحقيق ذلك الهدف. أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أفراد العينة بين القياس القبلي و القياس البعدي لصالح القياس البعدي. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات أفراد العينة في القياس البعدي و قياس المتابعة. و توصلت الدراسة إلى مجموعة مقترحات منها: إجراء دراسات مماثلة بمتغيرات أخرى، كمستوى الّتعليم، و عمر المريض عند بدء الأعراض الوسواسية، كما أوصت الدراسة بالّتأكيد على دور أفراد الأسرة الداعم لاستمرار التحسن في أعراض المرضى.

المراجع المستخدمة
American Psychiatric Association (2000).Diagnostic and statistical manual of mental disorders, text revision DSM-IV-TR). Washington, DC: American Psychiatric Association
Burns, D. (1991). Feeling Good, William Morrow, New York
Barlo ,2002, Clinical Handbook Of Psychological Disorders Second Edition
قيم البحث

اقرأ أيضاً

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اضطراب الوسواس القهري و علاقته باضطراب القلق المعمم عند التلامذة في مرحلة التعليم الاساسي بالاعتماد على عينة مؤلفة من (30) تلميذ و تلميذة من تلامذة مرحلة التعليم الأساسي في مدارس محافظة طرطوس ، و استخدمت الباحثة المقيا س العربي للوسواس القهري من إعداد أحمد عبد الخالق و مقياس القلق المعمم لدى الأطفال من إعداد الدكتورة فيولا الببلاوي, و اعتمدت الباحثة للوصول إلى النتائج على حساب معامل الارتباط بيرسون لقياس الارتباط بين المتغيرين و اختبار T ستيودنت للفرق بين المتوسطات و معامل الانحدار لقياس القدرة التنبؤية . و قد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين اضطرابي الوسواس القهري و القلق المعمم لدى أفراد العينة و أثبتت وجود فروق ذات دلالة إحصائية في نسبة اضطراب الوسواس القهري بين الذكور و الإناث في العينة المستهدفة لصالح الإناث (الإناث سجلن درجات أعلى على مقياس الوسواس القهري مقارنة بالذكور), بينما لم تشر النتائج إلى وجود أي فروق في القلق المعمم بين ذكور و إناث العينة , كما تشير النتائج إلى أنه بالإمكان التنبؤ بوجود القلق المعمم لدى الأفراد الذين يعانون من اضطراب الوسواس القهري بنسبة عالية , و انتهى البحث إلى عدد من المقترحات .
هدفت الدراسة الحالية إلى المقارنة في الأداء بين أطفال (ADHD) الذين يخضعون للعلاج السلوكي، و أطفال (ADHD) الذين يخضعون إلى العلاج الدوائي السلوكي المشترك، فيما يتعلق بمهارات التواصل. ضمت العينة 34 طفلاً ADHD من المترددين إلى العيادات النفسية في مدينة اللاذقية؛ بواقع 14 طفلاً في المجموعة الأولى، و20 طفلاً في الثانية، و الذين تتراوح أعمارهم بين 6-9 سنوات. لتشخيص الاضطراب تم استخدام الدليل الإحصائي و التشخيصي الخامس للاضطرابات العقلية DSM-5 ومقياس كونرز المعدل C. Kconners، و للمقارنة بين الفئتين تم استخدام مقياس فاينلاند للسلوك التكيفيVineland Adaptive Behavior Scale (بعد التواصل). أسفرت الدراسة عن عدم وجود فروق دالة بين المجموعتين في المقياس ككل، و في الأبعاد الثلاثة (اللغة التعبيرية، اللغة الاستقبالية، القراءة و الكتابة).
هدفت الدراسة إلى التعرف على نسبة انتشار اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية لدى كمية التربية في جامعة البعث , و التعرف على الفروق في درجات طلبة كلية التربية في جامعة البعث على مقياس اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية وفقاً لمتغيرات ) الجنس و التحصيل الأك اديمي و الترتيب الولادي), و اعتمدت الباحثة المنيج الوصفي التحليلي, و قد بلغ عدد أفراد عينة الدراسة (230 ) طالب و طالبة تم اختيارهم بطريقة عشوائية من أقسام كلية التربية في جامعة البعث, و قد قامت الباحثة بتطبيق مقياس اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية لدى طلاب الجامعة (اعداد الباحثة), و أهم ماتوصلت إليه الدراسة: 1- انتشار اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية لدى طلبة كلية التربية بجامعة البعث بنسبة ( 79% ) 2- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين درجات أفراد عينة الدراسة على مقياس اضط راب الشخصية الوسواسية القهرية تبعاً لمتغير الجنس (الإناث –الذكور). 3- وجود فروق دالة إحصائياً بين درجات أفراد عينة الدراسة على مقياس اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية تبعاً لمتغير التحصيل الأكاديمي (الدبلوم و الدراسات العليا-المرحلة الجامعية الأولى) لصالح طلبة الدبلوم و الدراسات العليا . 4- عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين درجات أفراد عينة الدراسة على مقياس اضط راب الشخصية الوسواسية القهرية تبعاً لمتغير الترتيب الولادي (الأول-الأوسط-الأخير- الوحيد).
مجردة هيئة العمل المتنامية تستخدم التحقيق من أجل التحقيق في عمل النماذج العصبية، وغالبا ما تعتبر صناديق سوداء. في الآونة الأخيرة، ظهرت مناقشة مستمرة تحيط بالقيود المتمثلة في النموذج التحقيق. في هذا العمل، نشير إلى عدم القدرة على استنتاج الاستنتاجات ا لسلوكية من نتائج التحقيق، وتقديم طريقة بديلة تركز على كيفية استخدام المعلومات، بدلا من المعلومات التي يتم ترميزها. طريقة البحث عن طريق الفكر، في الفنان، تتبع الحدس الذي يمكن تقييمه فائدة العقار لمهمة معينة عن طريق قياس تأثير التدخل السببي الذي يزيله من التمثيل. مجهزة بهذه أداة التحليل الجديدة، يمكننا طرح أسئلة غير ممكنة من قبل، على سبيل المثال، هي معلومات جزء من الكلام المهمة لتنبؤ Word؟ نحن نقوم بإجراء سلسلة من التحليلات على بيرت للإجابة على هذه الأنواع من الأسئلة. توضح نتائجنا أن الأداء التحقيق التقليدي لا يرتبط بأهمية المهمة، ونحن ندعو إلى زيادة التدقيق في المطالبات التي تعلق الاستنتاجات السلوكية أو السببية من نتائج التحقيق
هدفت الدراسة للتعرف على طبيعة العلاقة بين الشعور بالذنب و اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية لدى العاملين في مجال الدعم النفسي و الخدمة الاجتماعية, و الكشف عن الفروق بين أفراد العينة في كل من الشعور بالذنب و اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية تبعاً لم تغير الجنس, و قد أجريت الدراسة على ( 200 ) شاب و فتاة من العاملين في مجال الدعم النفسي و الخدمة الاجتماعية, و استخدمت الباحثة اختبار للشعور بالذنب (اعداد الباحثة) و مقياس اضطراب الشخصية الوسواسية القهرية (اعداد الباحثة).
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا