ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يهدف اكتشاف الحدث (ED) إلى تحديد مثيلات الأحداث من الأنواع المحددة في نصوص معينة، والتي تم إضفاء الطابع الرسمي على أنها مهمة تسلسل تسلسل.بقدر ما نعلم، تتخذ نماذج إد القائمة القائم على العصبي القرارات التي تعتمد تماما على الميزات الدلالية السياقية لكل كلمة في النص المدبأ، والتي نجدها من السهل أن تكون من السهل الخلط بين السياقات المتنوعة في مرحلة الاختبار.تحقيقا لهذه الغاية، وصلنا إلى فكرة إدخال مجموعة من الميزات الإحصائية من ترددات حدوث حدث Word-Event في مجموعة التدريب بأكملها للتعاون مع ميزات السياقية.على وجه التحديد، نقترح شبكة تمييزية دلالية وإحصائية مشتركة (SS-JDN) تتكون من مستخرج ميزة دلالية، واستخراج ميزة إحصائية، وتمييز حدث مشترك.في التجارب، يتجاوز SS-JDN بفعالية عشرة خطوط أساسية قوية حديثة على مجموعة بيانات ACE2005 و KBP2015.علاوة على ذلك، نحن نقوم بإجراء تجارب واسعة لتحقيق SS-JDN بشكل شامل.
تعرض المحاضرة شرح عن علم البيانات وعلاقته بعلم الإحصاء والتعلم الآلي وحالتين دراسيتين عن دور عالم البيانات في تصميم حلول تعتمد على استخراج المعرفة من حجم كبير من البيانات المتوفرة, كما يتم عرض أهم المهام في المؤتمرات العلمية التي يمكن المشاركة بها لطلاب المعلوماتية المهتمين بهذا المجال
تكتسب فكرة الاستقراء الرياضي المكاني الصحيح و المناسب لطبيعة أي منطقة، أهمية كبيرة انطلاقا من الدقة في إيجاد البارامترات الهيدروجيولوجية الخاصة في هذه المنطقة، مما يوفر جهداً كبيراً في الوصول لأفضل نموذج هيدروجيولوجي للمنطقة بأقل عدد ممكن من السبور، و بالتالي التخفيف من الكلفة الإجمالية للمشروع. تقع المنطقة المدروسة ضمن سهل السن (الجزء الجنوبي من سهل جبلة)، تنتشر في المنطقة المدروسة طبقة مياه حرة، تتراوح سماكتها بين 1m و30 m. اعتمدت الدراسة على البيانات المتعلقة بالعمود الليتولوجي، و سماكة التربة و نوعها في 339 بئراً. تكمن أهمية هذا البحث في إيجاد أفضل توزيع مكاني للخصائص الهيدروجيولوجية باستخدام طرائق "الإحصاء المكاني" Geostatistical Analysis. يهدف البحث إلى تقدير عامل الرشح للطبقة الحاملة للمياه الجوفية، و سماكتها الفعالة، باستخدام طريقتي الإحصاء المكاني (Kriging,IDW) للبارامترات الهيدروجيولوجية في الجزء الجنوبي من سهل جبلة.
يهدف هذا البحث إلى تقييم الإنتشار المكاني للمراكز الصحية في ريف محافظة اللاذقية، و وضع منهجية علمية لتوجيه نمو القطاع الصحي من خلال تحديد مواقع الاحتياج و الكفاية لمراكز الرعاية الصحية الأولية تبعاً للانتشار المكاني للسكان ضمن هذه الأرياف بالاستعانة بتقنيات الاحصاء المكاني في نظم المعلومات الجغرافية GIS . و لتحقيق هذا الهدف تم انشاء قاعدة بيانات مكانية تحتوي على التجمعات السكانية نقطياً و مراكز الرعاية الصحية الأولية (المراكز الصحية) مع أعداد السكان المخدمة من قبلها بالإضافة لمجموعة حقول حول مواصفات هذه المراكز من ناحية الملكية، المساحة الطابقية و الكادر البشري و التي يمكن استخدامها في دراسات أخرى. اختير ريف اللاذقية الشمالي كحالة دراسية لكونه الأفقر تخديمياً بالمراكز الصحية - وفق ما تم ملاحظته عند رسم خريطة توزع المراكز الصحية و احتساب نسبة (شخص/ مركز صحي ) بين أرياف محاقظة اللاذقية وفق مناطقها الأربع - بالإضافة لضخامة بيانات المحافظة ككل، و أجريت مجموعة من الاختبارات الكمية و المكانية في اطار قياس مدى عدالة توزيع المراكز الصحية تبعاً للانتشار السكاني و تحديد الاحتياج مع محاولة ايجاد توجيه مبدئي حول مواقع اقامة المراكز الداعمة وفقاً للتحليل الكمي و المكاني و من ثم قياس درجة التحسن وفقاً لمؤشرات الدراسة. نتيجة هذا البحث كانت توصيف الوضع الراهن لتوزع المراكز الصحية في ريف اللاذقية الشمالي و تحديد مناطق الضعف و عدم الكفاية مع اقتراح مراكز داعمة و وضع اسلوب استرشادي فعال لتقييم و تحسين تموضع فعاليات الرعاية الصحية الأولية في الأرياف.
نقوم في هذا البحث بدراسة تأثير نسبة مرتجعات عملية تشغيل القطن على مواصفات الغزل التوربيني القطني الناتج بالنسبة للقطن السوري.
يهدف البحث إلى دراسة و تحليل الزمن الحقيقي في نظام الطاقة الكهربائية المؤلف من تجهيزات التوليد و النقل و التوزيع عن طريق إعادة توزيع الاستطاعة الفعلية للمولدات الكهربائية, بغية تقييد عمليات الإفراط في تحميل خطوط نقل الطاقة الكهربائية في الحالة التي ي كون فيها حمولات المحطة الكهربائية الاحتياطية لا تغطي الأحمال الضرورية و الهامة عند العطل. تشير أغلب القوانين المتعلقة بتصميم نظم الطاقة الكهربائية إلى تناسب طردي للزمن الحقيقي لعمل تجهيزات نظام الطاقة الكهربائي مع الميزات التي تعطيها العلاقات الرياضية الناظمة لتوابع التوزيع الاحتمالية بالإضافة للطرق الإحصائية, و التي تعطي إمكانية كبيرة لدراسة و تحليل زمن التحليل الرياضي الحقيقي عند حساب الحمولات المعتبرة, و هذا ما يستتبع الوصول إلى الحلول المنشودة في الحد من الأضرار الناجمة عن الأعطال التي يمكن أن تحدث في أي وقت من الأوقات.
كثيرة هي الأفكار التي تخطر على البال و كثيرة هي الأسئلة التي تتوارد إلى الذهن عندما يتعلق الأمر بتحليل ظاهرة ما باستخدام أساليب و أدوات تساعد في اتخاذ القرارات المناسبة. حاولنا في هذا البحث عرض أهمية علم الإحصاء و أهم أساليبه بالاعتماد على عدد المتغ يرات الخاضعة للتحليل حيث تم استخدام: - المؤشرات الإحصائية الوصفية في حال كان لدينا متغير واحد - الأرقام القياسية في حال كان لدينا متغيران - التحليل العاملي و تحليل التباين في حال كان لدينا عدة متغيرات، و تم تطبيق هذه الأساليب على إنتاج محصول القمح المروي بنوعيه الطري و القاسي خلال الفترة 2000 – 2010 و العوامل المؤثرة في إنتاجه و المتمثلة في: المساحة المزروعة – المردود – الأسمدة– المياه- متوسط التكلفة – متوسط السعر، و من ثم تم تحليل البيانات باستخدام الحزمة الإحصائية SPSS و برنامج Excel ، حيث تم تلخيص البيانات في عاملين رئيسين يفسران معاً 86.116%)) من التباين الكلي، عبر العامل الأول عن الأرض و ما يتعلق بها من خلال مجموعة من المتغيرات هي المساحة المزروعة و ما تحتاجه من أسمدة و مياه، أما العامل الثاني فقد عبر عن أهمية سعر مبيع الكيلو غرام من المحصول.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا