ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أغلقت و هجرت العديد من المكامن النفطية المنتجة حول العالم بسبب عدم التقييم المناسب و الدقيق لها . و كمثال : في بدايات عمليات تفسير معطيات القياسات الجيوفيزيائية، كان السلوك الشائع هو اعتبار الطبقات المشبعة بالماء بنسبة تزيد عن %50 طبقاتٍ غير اقتصا دية، لكن و مع التطور الحاصل في القياسات الجيوفيزيائية، فقد تم التوصل إلى أن بعض تلك الطبقات غير المنتجة نظرياً هي في الحقيقة طبقات ذات إنتاجيةٍ عاليةٍ ، و ذلك استناداً إلى توزع الفراغ المسامي و الموائع في التشكيلة و قابلية حركيتها و انتاجها .
أجرينا في هذا البحث دراسة نظرية للحلول التقريبية لمعادلة شرودنغر التابعة للزمن، اعتماداً على نظرية الاضطراب الزمني، و قمنا بتطبيق هذه النظرية على حالة التفاعل المتبادل بين النظام الكوانتي الذري و الاشعاع الكهرومغناطيسي.
تعد MicroRNAs جهة وحيدة غير مشفرة لجزيئات ال RNA القادرة على تنظيم ترجمة البروتين الهدف و بالتالي التحكم بالوظائف البيولوجية, تعتبر miRANs مؤهلة لتكون علامات تشخيصية قادرة على المساعدة في الفحص المبكر عن الأمراض, ففي حالة مرض ما تكون تراكيز ال m iRNAs المحددة و المخصصة لهذا المرض متفاوتة الكمية. للكشف عن miRNA نستخدم تقنية ال SPR (جهاز استشعار سطح الرنين البلازمي) و التي تسمح بقياس التفاعلات بين الجزيئات على سطح ما بشكل آني. لهذا الغرض, تثبت عينات ال thiolated LNA على السطح الذهبي للشريحة.
يهدف البحث إلى تطوير طريقة جديدة لاستخراج و تحديد خصائص و سمات الأورام السرطانية في صور المرنان المغناطيسي للثدي بالإعتماد خوارزميات العنقدة و معالجة الصور الرقمية ,تم في البداية الاعتماد على إحدى خوارزميات العنقدة فيتجزئة الصورة و تجميع عناصرها و فق قيم السويات الرمادية و من ثم تم تطبيق العمليات المورفولوجية و ذلك للتخلص من الضجيج و حذف المعلومات غير المرغوبة و بالتالي استخراج المنطقة المشبوهة و أخيراً تم استخلاص بعض الواصفات الشكلية و التي يمكن ان تكون مفيدة في تشخيص المنطقة المشبوهة المستخرجة ,استخدمت قاعدة بيانات مكونة من 96 صورة من صور المرنان المغناطيسي للثدي و تم تطبيق الطريقة المقترحة عليها باستخدام برنامج الماتلاب حيث تم استخراج المناطق الورمية من هذه الصور و مقارنتها مع رأي الأطباء.
تم في هذا العمل تسجيل إشارة التجاوب الإلكتروني السبيني ESR للفرايت Co0.6Zn0.4- عند درجة حرارة الغرفة. و حددت قيمة العزم المغناطيسي التجريبية بوساطة حساب الشدة التكاملية لهذه الإشارة و موضع القمة العظمى، و طبقت بعض العلاقات النظرية لتحديد قيم العزم ال مغناطيسي للفرايت المدروس. بعد ذلك،حدد توزع الأيونات الموجبة بين المواقع الرباعية و المواقع الثمانية في بنية الفرايت من قيم العزم المغناطيسي. علاوة على ذلك، حدد زمن حياة السوية الطاقية بالقيمة 1.38×10-10 sec.
إن تحديد التوضع الدقيق للغدد المجاورة الدرقية المفرطة النشاط مفيد جداً في تقليل الزمن والشق الجراحي ويقلل من الإمراضية. تم في هذا البحث استقصاء 52 مريضاً بفرط نشاط مجاورات الدرق 14 منهم بورم بدئي و38 بفرط النشاط الثانوي التالي للقصور الكلوي. أجري الع مل الجراحي في 36 مريضاً منهم (14 بدئي، 22 ثانوي) وتم تقييم حساسية الفحص الومضاني بالـ 99mTc-Tetrofosmin (التيتروفوسمين المشع) بعد العمل الجراحي مقارنة مع الأمواج فوق الصوتية والرنين المغنطيسي. وجد أن حساسية الفحص الومضاني 79,5%متفوقاً على كل من الأمواج فوق الصوتية 68,2% والرنين المغنطيسي 71,6% بالنسبة لعدد الغدد المرضية المكتشفة. أجري معايرة هرمون مجاورات الدرق (ه.م.د) ومستوى الكالسيوم في المصل وتمت مقارنتهما مع إيجابية الفحص الومضاني. تبين أن نسبة اكتشاف الورم الغدي المجاور للدرق بالفحص الومضاني تتناسب مع عيار مستوى الهرمون المجاور للدرق P < 0.001 وأن الفحص الومضاني إيجابي دائماً عندما كان عيار الهرمون 195 وما فوق في فرط النشاط البدئي وعند 1200 وما فوق في فرط النشاط الثانوي. لم يلاحظ فرق إحصائي ذو مغزى في مستويات الكالسيوم في المصل P = 0.1 بين المرضى الذين اكتشف فيهم الورم الغدي بالفحص الومضاني وبين المرضى السلبيي الفحص.
تمت دراسة 112 مريضاً بآفات مشكوك في طبيعتها في الثدي بواسطة التصوير الومضاني بالميبي المشع (99mTc-MIBI) و التخطيط الشعاعي للثديين (Mammography) و الرنين المغنطيسي(Magnetic resonance)، للمقارنة بين الوسائل التشخيصية السابقة من حيث دقة (Accuracy) التشخ يص للسرطان البدئي. تم أخذ الخزعة الاستئصالية للتشخيص النسيجي بعد أسبوع إلى عشرة أيام من الفحص بالميبي المشع. تم تشخيص 70 حالة سرطانية (55 سرطاناً مجسوساً و 15 غير مجسوس) و كانت بقية الحالات آفات سليمة (30 آفة سليمة مجسوسة و 12 حالة غير مجسوسة). تبين من الدراسة أن حساسية الفحوص الثلاثة كانت عالية و متقاربة (89% للفحص الومضاني، 90% للتخطيط الشعاعي و 94% للرنين المغنطيسي)، بينما تميز الفحص الومضاني بنوعية عالية (86%) مقارنة بالتخطيط الشعاعي (21%) و الرنين المغنطيسي (50%). هذه النوعية العالية للفحص إضافة إلى قيمة التنبؤ الإيجابية (91%) و السلبية (82%) العالية مقارنة مع التخطيط الشعاعي (65%) و الرنين المغنطيسي (76%) منحت التصوير الومضاني دقة أعلى في التشخيص (87%) مقارنة مع 64% للتخطيط الشعاعي و 78% للرنين المغنطيسي. و هكذا فإن استخدام التصوير الومضاني بصفته وسيلة متممة يمكن أن يزيد حساسية الفحوص الأخرى في اكتشاف سرطان الثدي. يمكن للتصوير الومضاني أن يلعب دوراً في التقليل من الخزعات الاستئصالية في أولئك المرضى الذين لديهم كتلة ثديية مجسوسة و غير محسومة التشخيص.
أنجزت اختبارات الإصدار الضوئي التجاوبي على بلورة البيروفسكايت TbBaCoO3 عند درجة حرارة الغرفة من أجل سطوح مكشوطة حديثاً. استخدمت طاقة بداية التجاوب عند العتبة Co3p→3d لتحديد مساهمة الالكتروناتCo3d في عصابة تكافؤ البلورة. تم تحديد منحنيات توزيع الطاقة EDC المطابقة لعصابة تكافؤ البلورة من أجل طاقة إشعاع hv=60 eV. من أجل طاقة ارتباط 63.2eV وجدت المساهمة الرئيسية لإلكترونات Co3d في القمة الرئيسية عند طاقة 7.46 eV تحت سوية فرمي، في حين لوحظت مساهمة إلكترونات Tb4f عند طاقة 12.08eV تحت سوية فرمي. كما بينت النتائج أن كثافة السويات بقرب سوية فرمي تأخذ صفة التهجين Co3d/O2p، و بدون أي مساهمة من Tb4f.
تم في هذا البحث إيجاد قيم سويات الطاقة المسموحة لشاردة الآزوت في المركب (NH3SO3 (sulfamic acid عند تغيّر الزاوية بين محور الجزئ و المحور الرئيسي للحقل المغناطيسي المطبق عليه في المجال. و لاحظنا انشطار سويات الطاقة بوجود الحقل المغناطيسي الشديد، و ب التالي حسبنا مساهمة رباعي الأقطاب الكهربائي النووي في عملية الانشطار، و بلغت قيمتها كمعدل E0=-0.1987neV، و كذلك طاقتي السويات المنشطرة عند القيمة العظمى و الصغرى للسبين النووي. علاوة على ذلك، حسبنا الفرق في التردد Δω عند كل قيمة زاوية.
تعتمد المفاعلات النووية في عملها على ظاهرة الانشطار النووي. يؤدي عدد النترونات الناتجة عـن الانشطار النووي عند نهاية الدورة النترونية مقارنة بعددها عند بداية الدورة النترونية دوراً مهمـاً فـي تحديد معامل التضاعف الفعال للمفاعل. يجري عادةً التحكم بق يمة معامل التضاعف الفعال من خلال قضبان التحكم. حسب في هذا البحث معامل التضاعف الفعال لمفاعلات الجيل الجديد عالية الأمان مـن النـوع 640- VVER باستخدام طريقتين: الطريقة التحليلية باستخدام برنامج Mathcad ،و الطريقة العدديـة باستخدام الكود GETERA .كانت قيمة معامل التضاعف الفعال وفـق الطريقـة التحليليـة مـساوية لـ3430.1 ،في حين كانت قيمة معامل التضاعف الفعال وفق الكـود GETERA 3477.1 .لُـوحظ وجود تقارب جيد بالمقارنة بين الطريقتين.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا