ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يؤدي التكرار في جيل اللغة الطبيعية إلى تقليل معلومات النص ويجعله أقل جاذبية.تم اقتراح تقنيات مختلفة لتخفيفها.في هذا العمل، نستكشف واقتراح تقنيات للحد من التكرار في تلخيص مبادرة.أولا، نستكشف تطبيق التدريب غير المحامي وتضمين المصفوفين من العمل السابق ع لى نمذجة اللغة إلى تلخيص مبادرة.بعد ذلك، نقوم بتوسيع التغطية وآليات الاهتمام الزمني إلى مستوى الرمز المميز للحد من التكرار.في تجاربنا على مجموعة بيانات CNN / Daily Mail، نلاحظ أن هذه التقنيات تقلل من مقدار التكرار وزيادة معلومات الإصلاحية من الملخصات، والتي نؤكد عن طريق التقييم البشري.
يهدف هذا البحث إلى دراسة ظاهرة التكرار في معلقة زهير بن أبي سلمى، تلك الظاهرة التي تجلت بوضوح في معلقته، التي ترتبط – إلى حد ما – ارتباطاً وثيقاً ببنية الشاعر النفسية، و الوجودية، إذ يقوم التكرار على اختيار الشاعر جملة من التراكيب اللغوية و المكون ات الأسلوبية في عملية انتقائية لروح اللغة تسبك بصياغة لغوية، يكشف فيها عن سر ميله إلى هذا النمط الأسلوبي من دون غيره.
يتناول البحث ظاهرة الجمع بين الخطابة و الشعر عند عدد من الجاهليّين, و بيان أثر هذا الجمع في أشعارهم, عارضاً ذلك من خلال قضيّة تنازع المكانة بين الخطيب و الشاعر في العصر الجاهليّ, و كيف سوّي هذا التنازع لدى من جمع بين الفنّين. كذلك يبيّن البحث سبب قلّ ة هؤلاء الذين جمعوا بين الخطابة و الشعر و أجادوا فيهما. أمّا أثر الجمع في الشعر, فيتناوله البحث على مستويين: المستوى المضمونيّ (المعنويّ): و يظهر فيه السعي نحو الإفهام, و التركيز على الفِكَر و الموضوعات و كثرة الحكم و الوصايا. في حين يظهر في المستوى الأسلوبيّ التكرار بأشكاله جميعها: تكرار الأحرف, تكرار الألفاظ, تكرار الأساليب.
هذه الدراسة ما هي إلا قراءة حديثة تقرأ القديم بعقل جديد, فتبحث عن مكامن الإبداع في ديوان الأقيشر, و تعيد صياغتها في لغة جديدة تتحرك على السطوح و الأعماق.
تمتاز القصيدة المعاصرة بالجرأة في الانزياح عن الأطر القديمة، و تحاول إبداع نماذج ترقى إلى تأسيس حساسية شعرية جديدة، و تتخذ في سبيل ذلك تقنيات و آليات متعددة، و منها تلك التي تؤسس لبنية إيقاعية تتمرد على المعايير الموسيقية التقليدية بما فيها من الصرام ة في وحدة الوزن و القافية، و لا تستسلم لسطوة النموذج السائد، فتنتقل من مضمارها المعهود إلى ساحة تسيطر عليها جزئيات و تفاصيل دقيقة يستغل الشاعر مكوناتها في سبيل التخطيط لهندسة معمارية داخلية على علاقة وطيدة بالانفعالات النفسية، و الإيحاءات الدلالية، التي ترسم إحداثيات التوتر الإيقاعي المتناغم مع حركة النفس، و حركة الدلالات النصية، لذلك تتجه صوب حركة الداخل التي تنمو و تتطور بفعل التواصل و التفاعل بين معظم مكونات النص، و نسيج علاقاته، من هنا يأتي البحث الراهن ليتتبع العوامل و المكونات التي تسهم في التشكيل الإيقاعي بعيداً عن المكون الخارجي المتمثل في الوزن العروضي و القافية، و يتخذ (البحث) لنفسه تقنية التكرار الحرفي نموذجاً للتطبيق، ليكشف عن أحد جوانب الإيقاع الداخلي، و مدى فاعليته في تشكيل البنية الإيقاعية العامة للنص، و ارتباط ذلك بالبعد الدلالي، للوقوف على العلاقة العضوية بين الدلالة الإيقاعية و الدلالة اللغوية، و استجلاء التمثيل الصوتي للمعاني، و إسهامها في إنتاج حركة النص الإيقاعية.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا