ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يعتبر استئصال الزائدة الأجراء الأكثر شيوعا في الحالات الاسعافية . المزايا و التطور الذي تحققه الجراحة التنظيرية تشجع على إجراء استئصال الزائدة عن طريق الجراحة التنظيرية . أجريت الدراسة على 60 مريضا خضعوا لاستئصال الزائدة بالجراحة التنظيرية في مستشف ى الأسد الجامعي باللاذقية بين عامي 2014-2016. كان متوسط أعمار المرضى 38 سنة – نسبة الذكور 58,3 % نسبة الإناث 41,6 % . مدة العمل الجراحي الوسطية 105 دقيقة . نسبة الزوائد الطبيعية المستأصلة 13,3% . نسبة الزوائد الملتهبة دون انثقاب 75 % . نسيه الزوائد الملتهبة مع تموت و انثقاب 11,6 % . نسبة الحالات التي تطلبت تحويل العمل الجراحي من التنظير إلى المفتوح 16,6 % . المضاعفات بعد الجراحة : إنتان جرح بنسبة 6,66 % خراج ضمن البطن بنسبة 5 % - انسداد أمعاء بنسبة 1,66 % . بتحليل نتائج هذه الدراسة تبين أنها تتقارب مع النتائج العالمية . توصلنا بالنتيجة أن هذه الجراحة أمنة و لها مزايا كثيرة و مضاعفاتها قليلة جدا و نوصي بتطبيقها في مستشفياتنا
تمتلك جراحة المرارة التنظيرية العديد من الميزات التي تجعلها مفضلة على الجراحة المفتوحة مع معدل منخفض لحدوث الاختلاطات. أجريت الدراسة على 877 مريضاً خضعوا لجراحة المرارة التنظيرية في مشفيي الأسد و تشرين الجامعيين في الفترة ما بين 2010-2017 تمت دراسة الطريقة الجراحية المتبعة و أسباب التحويل لجراحة مفتوحة إضافة للاختلاطات الحاصلة أثناء أو بعد الجراحة من حيث نسبة الحدوث و طريقة تدبير الاختلاط المتبعة و نتائج هذا التدبير. كان متوسط أعمار المرضى 46 عاماً، نسبة الإناث 64.5%، مدة العمل الجراحية الوسطية 45 دقيقة. نسبة التحويل لجراحة مفتوحة كانت 2.05% و اكثر الأسباب كانت الالتهابات الشديدة "عدم وضوح مثلث كالوت" ثم الشك بالخباثة. أجري استئصال المرارة الجزئي بالتنظير في 1.36% من الحالات و حدثت الاختلاطات أثناء الجراحة في 0.34% من الحالات و الاختلاطات التالية للجراحة في 2.16% من الحالات. بتحليل النتائج تبين أن نسب التحويل لجراحة مفتوحة و نسبة حدوث الاختلاطات تقع ضمن النسب المقبولة عالمياً كما أن نتائج تدبير الاختلاطات كانت مرضية و تتوافق مع الطرق المتبعة عالمياً لتدبير الاختلاطات. توصلنا بنتيجة الدراسة أن هذه الجراحة آمنة و اختلاطاتها قليلة جداً و نوصي بتطبيقها في مشافينا و اقترحنا بعض التوصيات التي يمكن من خلالها تقليل نسبة اختلاطات هذه الجراحة.
الهدف الأساسي من الدراسة دراسة النتائج المبكرة للمحافظة على غشاء الجنب مغلقا أثناء تحضير الشريان الثديي الباطن في المحافظة على الوظيفة التنفسية و دوره في الوقاية من الإختلاطات التنفسية و النزفية التالية لفتحه و المقارنة مع الدراسات العالمية المجراة ف ي هذا المجال . شملت الدراسة مرضى المجازات الاكليلية من كلا الجنسين و اللذين تتراوح اعمارهم بين 40(عام) و 72(عام) و اللذين نتاج القلب لديهم> من40% في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية كدراسة استقبالية خلال عام 2017. شملت الدراسة 30 مريض تم تقسيمهم على مجموعتين المجموعة الاولى (15) مريض تم المحافظة على غشاء الجنب لديهم مغلقا, المجموعة الثانية (15) مريض تم فتح غشاء الجنب لديهم حيث تم متابعة المرضى خلال اسبوع بعد العمل الجراحي. نستنتج من دراستنا ان الاختلاطات النزفية و الحاجة لنقل الدم و الاختلاطات التنفسية كانت اقل بشكل ملحوظ عند المحافظة على غشاء الجنب مغلقا اي في المجموعة الاولى.
تهدف هذه الدراسة إلى دراسة تأثير الكيتامين المسكن للألم و المضاد للالتهاب في التخفيف من الاختلاطات التالية لقلع الأرحاء المنطمرة الثالثة السفلية من حيث الألم و الالتهابات السنخية و تأخر الشفاء.
تعتبر الاختلاطات الفموية من المشاكل الشائعة الحدوث عند مرضى السرطان الخاضعين للمعالجة الكيميائية و لا يكون جميع المرضى عند نفس درجة الخطورة لتطور هذه الاختلاطات فهناك العديد من المتغيرات التي تؤثر على تعدد و شدة الاضطرابات الفموية المرافقة للعلاج منها ماهو مرتبط بالمريض نفسه و منها ما هو مرتبط بنظام المعالجة المطبق، تمّ في هذا البحث دراسة تأثير عمر المريض و جنسه على ظهور مثل هذه الاختلاطات عند عينة من المرضى الخاضعين للعلاج الكيميائي و توصلنا إلى استنتاج وجود علاقة بين عمر مريض السرطان الخاضع للمعالجة الكيميائية و كذلك جنسه و بين حدوث بعض الاختلاطات الفموية دون الأخرى حيث ظهر تأثير الجنس على حدوث الألم و تشوش الحس في الفم عند الذكور أكثر من الإناث و بفارق دال احصائياً أما العمر فظهر تأثيره على جفاف الفم و تغير حاسة الذوق مع ازدياد عمر المريض.
هدف البحث: دراسة و تقييم متوالية الشفاء باستخدام الليزر CO2 اثناء تدبير الآفات الورمية الحميدة و الطلاوة البيضاء داخل الحفرة الفموية. المواد و الطرق: تتألف العينة من 18 مريض (10 ذكور و 8 اناث) متوسط العمر 50سنة، تم تشخيص وجود أفة ورمية حميدة او طلاو ة بيضاء على النسج الرخوة للحفرة الفموية، العلاج بتبخير الآفات الورمية او الطلاوة وفق البرتوكول المتعارف عليه باستخدام الليزر CO2 الموجود في مشفى الأسد الجامعي. سجلت الاختلاطات ما بعد العمل الجراحي (بعد 24 ساعة، اليوم الثالث، اليوم السابع)، و تم مراقبة الجرح حتى الشفاء الكامل. النتائج: 8(44%) مرضى اشتكوا من الم خفيف في اليوم الأول لتنخفض الى 2 (11%) مريض في اليوم الثالث، ظهرت الوذمة عند 8(44%) مرضى في اليوم الأول لتنخفض الى مريض واحد (6%) في اليوم الثالث , كما ابدى 5(28%) مرضى من انزعاج اثناء أداء الوظائف الفموية في اليوم الأول لتنخفض الى مريض واحد (6%) في اليوم الثالث. اختفت جميع الاختلاطات في اليوم السابع بعد العمل الجراحي، و لم يظهر الانتان او أي نزف عند جميع افراد العينة خلال فترة المراقبة. لا يوجد علاقة هامة احصائيا بين نوع الافة و درجة الألم، كما لم توجد علاقة بين مكان توضع الافة و درجة الألم. كان الشفاء مرضي في جميع الحالات و لم تظهر أي ندبة. التوصيات: يعتبر الليزر CO2 أداة فعالة في تدبير و تقليل المضاعفات المتطورة في إطار متوالية الشفاء بعد علاج الأورام الفموية الحميدة و الطلاوة البيضاء في الحفرة الفموية.
الهدف الأساسي للدراسة كان تحديد تواتر مضاعفات تصوير الأوعية الإكليلية مع أو بدون تداخل إكليلي عبر الجلد عن طريق المدخل الكعبري مقارنة مع المدخل الفخذي . شملت الدراسة 640 مريض أجري لهم تصوير أوعية إكليلية مع أو بدون تداخل إكليلي عبر الجلد في مستشفى ال أسد الجامعي باللاذقية بين 1 ديسمبر 2013 و 31 ديسمبر 2014 . أنجز بالطريقة عبر الكعبري لدى 106مرضى تصوير أوعية إكليلية فقط (22.8%من كل تصوير الأوعية الإكليلية ) و لدى 12 مريض تصوير أوعية إكليلية مع تداخل إكليلي عبر الجلد (6.7% من كل التداخل الإكليلي عبر الجلد) ، و أنجز بالطريقة عبر الفخذي لدى 357 مريض تصوير أوعية إكليلية فقط (77.2%من كل تصوير الأوعية الإكليلية) و لدى 165 مريض تصوير أوعية إكليلية مع تداخل إكليلي عبر الجلد (93.3%من كل التداخل الإكليلي عبر الجلد) . كانت مضاعفات موقع الدخول الوعائي منخفضة بشكل هام في مجموعة عبر الكعبري منها في مجموعة عبر الفخذي.
شملت الدراسة 40 حالة كسر فوق لقمتين عضديتين عند الأطفال ممن راجعوا مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين عامي 2013-2014. تراوحت أعمار المرضى بين 2-13 سنة, و نسبة الذكور للإناث كانت 3,4/1 . اليد اليسرى هي الأكثر اصابة بنسبة 77,5%. استخدمنا طريقة الرد الم غلق و الأسياخ عبر الجلد عند 33 مريض و الرد الجراحي مع أسياخ متصالبة عند 7 مرضى. حدثت الاختلاطات بعد العمل الجراحي عند 7 مرضى بنسبة 17,5% منها 5 اصابات عصبية و حالة واحد لإنتان سطحي حول الأسياخ و حالة واحد لتأخر اندمال, و تم شفاء كلالحالات دون عقابيل. النتائج الوظيفية بعد 5 أشهرمن العلاج الفيزيائي مرضية عند 97% من المرضى المعالجين بالأسياخ عبر الجلد, و عند 71,4% من المرضى المعالجين بالرد الجراحي .
تقييم مدى أمان التفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم للحصيات البولية. 3 مجموعات من مرضى لديهم حصيات كلوية أو حالبية علوية، المجموعة A- 100 مريض خضعوا للـ ESWL و ليس لديهم استخدام للمميعات أو اضطراب كلوي أو كبدي أو بنكرياسي، المجموعة B - 100 مريض لد يهم استخدام للمميعات الدموية، المجموعة C - 100 مريض لديهم كلية وحيدة وظيفيا أو تشريحيا. المتابعة كانت باستخدام التصوير بالأمواج فوق الصوتية لأعضاء البطن و الحوض، و إجراء التحاليل المخبرية (urea،cr ،alt ، ast، amilas) خلال الأسبوع التالي لجلسة التفتيت. أجريت دراسة إحصائية باستخدام قانوني ستيودنت و أنوفا. النتائج: كان معدل حدوث ورم دموي (10.5%)، و حدوث ارتفاع قيم البولة و الكريتينين (27%، 5%) على التتالي، الارتفاع في قيم الخمائر الكبدية حوالي 12% دون أي يكون ذا دلالة مرضية واضحة، كذلك الارتفاع في قيم الأميلاز الذي لم يتجاوز 6%. يعتبر التفتيت بالأمواج الصادمة من خارج الجسم وسيلة سهلة التطبيق، غير غازية، فعالة، و آمنة في علاج الحصيات البولية، و ذلك مع الانتباه لعوامل محددة تزيد من اختلاطاتها و تقلل من فعاليتها.
أجريت الدراسة على (73) مريضا أجري لهم عمل جراحي على الدرق في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية بين عامي 2012_ 2014 . حيث قسمت الدراسة إلى: استرجاعية (32 مريضاً ) دراسة استقبالية ( 41 مريضاً ) و خضع (11) مريضا منهم لعمل جراحي ثان بسبب وجود خباثة بنسبة ( 16,66%) . كان الاستئصال التام في الجهتين هو التداخل الأكثر شيوعا" بنسبة (57.14%) يليه استئصال فص تام مع برزخ (28.79 %) . نسبة المضاعفات القريبة الكلية (11.9%) و قد كان التكزز هو المضاعفة الأكثر تكرارا من المضاعفات بنسبة (3,57%) يليه إصابة العصب الحنجري الراجع و الحنجري العلوي و النزف بنسبة (2,38 %) لكل منها. حصلت النسبة الأعلى من المضاعفات في العمليات البدئية في عمليات الاستئصال التام البدئي يليه استئصال تام بجهة. جراحة الدرق الناكسة تحمل خطورة مضاعفات أكثر من المداخلات البدئية .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا