ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

النتائج المبكرة للمحافظة على غشاء الجنب مغلقا أثناء تحضير الشريان الثديي الباطن عند مرضى المجازات الإكليلية

Evaluation of early results for the maintenance of the pleura is closed during the preparation of the internal mammary artery in patients Undergoing CABG

837   0   0   0.0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2018
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

الهدف الأساسي من الدراسة دراسة النتائج المبكرة للمحافظة على غشاء الجنب مغلقا أثناء تحضير الشريان الثديي الباطن في المحافظة على الوظيفة التنفسية و دوره في الوقاية من الإختلاطات التنفسية و النزفية التالية لفتحه و المقارنة مع الدراسات العالمية المجراة في هذا المجال . شملت الدراسة مرضى المجازات الاكليلية من كلا الجنسين و اللذين تتراوح اعمارهم بين 40(عام) و 72(عام) و اللذين نتاج القلب لديهم> من40% في مشفى تشرين الجامعي في اللاذقية كدراسة استقبالية خلال عام 2017. شملت الدراسة 30 مريض تم تقسيمهم على مجموعتين المجموعة الاولى (15) مريض تم المحافظة على غشاء الجنب لديهم مغلقا, المجموعة الثانية (15) مريض تم فتح غشاء الجنب لديهم حيث تم متابعة المرضى خلال اسبوع بعد العمل الجراحي. نستنتج من دراستنا ان الاختلاطات النزفية و الحاجة لنقل الدم و الاختلاطات التنفسية كانت اقل بشكل ملحوظ عند المحافظة على غشاء الجنب مغلقا اي في المجموعة الاولى.


ملخص البحث
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم النتائج المبكرة للمحافظة على غشاء الجنب مغلقًا أثناء تحضير الشريان الثديي الباطن في عمليات المجازات الإكليلية. شملت الدراسة 30 مريضًا، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: الأولى تم فيها المحافظة على غشاء الجنب مغلقًا، والثانية تم فيها فتح غشاء الجنب. تمت متابعة المرضى لمدة أسبوع بعد الجراحة. أظهرت النتائج أن المجموعة الأولى التي تم فيها المحافظة على غشاء الجنب مغلقًا كانت لديها مضاعفات نزفية وتنفسية أقل بشكل ملحوظ مقارنة بالمجموعة الثانية. تم مقارنة النتائج مع دراسات عالمية مشابهة، وأظهرت الدراسة توافقًا مع النتائج العالمية بأن المحافظة على غشاء الجنب مغلقًا يقلل من المضاعفات التنفسية والنزفية.
قراءة نقدية
تعتبر هذه الدراسة خطوة مهمة في تحسين نتائج عمليات المجازات الإكليلية، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة صغير نسبيًا مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم يتم توضيح تفاصيل المتابعة بعد الأسبوع الأول مما يجعل من الصعب تقييم النتائج على المدى الطويل. ثالثاً، كان من الممكن تضمين مجموعة أكبر من المتغيرات لتقييم تأثيرات أخرى مثل الألم بعد الجراحة وجودة الحياة. على الرغم من ذلك، فإن الدراسة تقدم بيانات قيمة تدعم أهمية المحافظة على غشاء الجنب مغلقًا.
أسئلة حول البحث
  1. ما هو الهدف الأساسي من هذه الدراسة؟

    الهدف الأساسي هو دراسة النتائج المبكرة للمحافظة على غشاء الجنب مغلقًا أثناء تحضير الشريان الثديي الباطن ودوره في الوقاية من المضاعفات التنفسية والنزفية.

  2. كم عدد المرضى الذين شملتهم الدراسة؟

    شملت الدراسة 30 مريضًا.

  3. ما هي النتيجة الرئيسية التي توصلت إليها الدراسة؟

    النتيجة الرئيسية هي أن المحافظة على غشاء الجنب مغلقًا تقلل من المضاعفات النزفية والتنفسية بشكل ملحوظ.

  4. كيف تمت مقارنة نتائج الدراسة مع الدراسات العالمية؟

    تمت مقارنة نتائج الدراسة مع ثلاث دراسات عالمية من باكستان ومصر وتركيا، وأظهرت توافقًا مع النتائج العالمية بأن المحافظة على غشاء الجنب مغلقًا يقلل من المضاعفات التنفسية والنزفية.


المراجع المستخدمة
ALI IM, KINLEY CE, SANALLA A. Opening the pleura during internal mammary artery harvesting: advantages and disadvantages Can J Surg 39: 1996;42-5
BONACCHI M, PRIFTI E, GIUNTI G, SALICA A. RIGHT Y-GRAFT, a new surgical technique using mammary arteries for total myocardial revascularization. Ann Thorac Surg 70: 2000;820-3
BOYLAN MJ, LYTLE BW, LOOP FD, TAYLOR PC, BORSH JA, GOORMASTIC M,et al. Surgical treatment of isolated left anterior descending coronary stenosis. Comparison of left internal mammary artery and venous autograft at 18-20 years of follow- up. J Thorac Cardiovasc Surg 107: 1994;657-62
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أُجريت هذه الدراسة لتقييم النتائج الأولية لتوسيع الشرايين الإكليلية باستخدام الشـبكات المرنـة و ذلك بتحديد المضاعفات الحادثة خلال ٢٤ ساعة من إجراء التوسيع، و لقد استثني من الدراسـة المرضى الذين لم تستخدم لهـم شـبكة معدنيـة خـلال الفتـرة مـابين ٣١/٨ /١٩٩٨ و لغايـة ٣١/٢/١٩٩٩ ، تم إجراء توسيع للشرايين الإكليلية باستخدام الشبكات المرنة لـ [ ٦٠ مريضاً]، و تمت مراقبة المرضى لمدة ٢٤ ساعة بعد التوسيع.
يهدف البحث إلى مقارنة النتائج العلاجية لـ سيلودوسين, والـ دوكسازوسين عند مرضى ضخامة الموثة الحميدة. آخذت عينة عشوائية بحجم (67) مريضاً من مراجعي مشفى الأسد الجامعي باللاذقية, وقسّمت إلى مجموعتين: المجموعة الأولى عولجت باستخدام سيلودوسين, والمجموعة ال ثانية عولجت باستخدام دوكسازوسين. تمّ متابعة التطور العلاجي للمرضى بعد شهر واحد, وثلاثة أشهر, وستة أشهر من العلاج, وتمّ تسجيل القياسات (شدة أعراض ضخامة الموثة, مشعر نوعية الحياة, معدل الجريان البولي الأعظمي) لكلا المجموعتين. وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة تمّ التوصل إلى النتائج الآتية: 1- فعالية الدوائين سيلودوسين و دوكسازوسين في علاج مرضى ضخامة الموثة الحميدة, حيث أظهرت النتائج العلاجية تحسناً في القياسات (شدة أعراض ضخامة الموثة, مشعر نوعية الحياة, معدل الجريان البولي الأعظمي) وذلك بمرور الزمن. 2- فعالية الدواء سيلودوسين في علاج مرضى الموثة الحميدة, بالمقارنة مع فعالية الدواء دوكسازوسين, حيث أظهرت النتائج العلاجية أن القياسات (شدة أعراض ضخامة الموثة, مشعر نوعية الحياة, معدل الجريان البولي الأعظمي) سجلت تحسناً أفضل لدى المجموعة الأولى التي عولجت باستخدام سيلودوسين لدى مقارنتها بنتائج قياسات المجموعة الثانية التي عولجت باستخدام دوكسازوسين
الوقاية هي الأساس في تقليل نسبة حدوث اعتلال الكلية المحدث بالمادة الظليلة (CIN) و تبدأ بالتعرف على المرضى ذوي الخطورة العالية. الهدف: التعرف على عوامل الخطر المختلفة لحدوث CIN عند مرضى تصوير الأوعية الإكليلية الظليل و التداخل الإكليلي. المواد و الط رق: دراسة مستقبلية تحليلية شملت 156 مريضاً أُحذت لهم قصة مرضية مع تقييم مخبري و صُنفوا لمجموعتين تبعاً لحدوث CIN الذي عُرف بحدوث ارتفاع في قيمة كرياتينين المصل بعد 48-72 ساعة من القثطرة القلبية بمقدار 25% أو أكثر من القيمة الأساسية قبل الإجراء. النتائج: تم التعرف على عدة عوامل خطر مستقلة لحدوث CIN:العمر 70 سنة أو أكثر (OR:4.11, P:0.004), كمية المادة الظليلة > 200 مل (OR:3.2,P:0.01), فقر الدم (OR:2.7,P:0.01), القثطرة القلبية العاجلة (OR:3.3,P:0.02), اعتلال الكلية السكري (OR:4.9,P:0.04). الخلاصة: تحمل القثطرة القلبية العاجلة و زيادة كمية المادة الظليلة و المرضى المسنون و المصابون بفقر الدم و مرضى اعتلال الكلية السكري خطورة اكبر لحدوث CIN.
استئصال المثانة الجذري هو المعالجة المثلى لسرطان المثانة الغازي للعضلية. و بسبب معدل حدوث المضاعفات الجنسية و تلك المتعلقة بالاستمساك البولي عقب استئصال المثانة الجذري فإن طرائق جراحيةً بديلة، مثل استئصال المثانة الجذري مع استئصال جزئي للموثة، قد است خدمت في بعض الحالات بهدف خفض معدل المضاعفات. لتقييم المخاطر الورمية المتعلقة باستئصال المثانة مع المحافظة على جزء من الموثة، و تعرف الموجودات الباثولوجية الموثية عند مرضى استئصال المثانة الجذري بسبب سرطان المثانة الغازي.
يعد الحفاظ على نتائج تجميل الأنف عند مرضى شقوق الشفة واحداً من التحديات التي تحد من نتائج الجراحة التجميلية عند مرضى التشوهات الوجهية الفموية. هدف البحث إلى تقييم استخدام نوعين من الجبائر الأنفية (البلاستيكية و الإكريلية) من حيث أثرها في نتائج الإصلاح الأنفي عند مرضى شقوق الشفة.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا