ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدفت هذه الدراسة الى تحديد الصفات الهيكلية و السنية – السنخية لدى المرضى السوريين البالغين الذين لديهم عضة مفتوحة أمامية بالمقارنة مع مرضى الاطباق الطبيعي. أظهرت هذه الدراسة تطاول للقواطع العلوية و السفلية و زيادة في الارتفاع الرحوي العلوي و ازديا د الارتفاع الوجهي الأمامي عند P<0.05 و ذلك في مجموعة العضة المفتوحة ، الأمامية بالمقارنة مع مجموعة الاطباق الطبيعي.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد المشاكل الهيكلية بالمستوى السهمي عند مرضى الفقد الولادي للأسنان. في هذه الدراسة تم أخذ صور شعاعية سيفالومترية ل 96 مريضا بشرط أن يكون المرضى من أب و أم من الساحل السوري. قسمت العينة حسب الجنس و حسب موقع الفقد إلى ثلاث مج موعات: مجموعة فقد أمامي و مجموعة فقد خلفي و مجموعة فقد مشترك (أمامي-خلفي).
إن التحاليل السيفالومترية لنماذج المركب القحفي الوجهي مهمة بسبب أن هناك نسبة كبيرة من الحالات المترافقة مع معاوضة سنية تخفي شدة سوء الإطباق الموجود. و هناك جدل واسع حول القيم االمتوسطة التي يجب استخدامها لمقارنتها مع كل حالة فردية . في هذه الدراسة تم استخدام طريقة الانسجام المتعدد الذي يساعد في التخطيط للعلاج. تم الاستعانة بأرشيف ل 75 سوري بالغ [ 35 ذكر 40 أنثى ] و متوسط أعمار 23 سنة لم يتلقوا أي علاج تقويمي سابق من أرشيف المرضى المراجعين لقسم تقويم الأسنان و الفكين في جامعة تشرين في سورية . أفراد العينة لديهم علاقات رحوية صنف أول حسب أنجل و الازدحام أقل من 4 مم و بروز و تغطية طبيعيين و وجه متوازن لا يوجد تشوهات . باستخدام معامل الانحدار المتعدد تم التوصل لمعادلات تعطينا القيمة المتنبأة لكل متغير و من ثم تتم مقارنتها مع القيمة الموجودة لدى المريض , إن الفرق بين الزاويتين [القيمة المتنبأة و القيمة الموجودة] يسمى باقي و هذا الباقي يشير إلى مدى الانحراف عن القيم المنسجمة حسب كل متغير . الانسجام المتعدد بإمكانه أن يكون أداة داعمة في التشخيص لطبيب التقويم و في التخطيط للعلاج .
من المعلوم إنه نمو الحنك عموماً هو نتيجة للتشكل العظمي للدروز الحنكية و تطاول النتوءات السنخية، إلا إنه من غير المعروف بدقة مدى العلاقة المتبادلة ما بين عمليتي النمو هاتين، و بين عمق و طول قبة الحنك الصلب، من هنا فإنه يتوجب على الإختصاصيين اللجوء إلى تقييم قبة الحنك الصلب قابل للقياس مما يسمح بوضع تشخيص أكثر دقة و يساعد الممارس في تقييم أفضل لهذه البنية التشريحية. هدف البحث: دراسة العلاقة بين طول و عمق قبة الحنك الصلب مع النمو الوجهي و ذلك لدى أفراد من البالغين باستخدام التصوير الطبقي المخروطي.
يتم فصل الفك السفلي مع الجمجمة بواسطة المفصل الفكي الصدغي، حيث ترتبط جميع مكونات المفصل الفكي الصدغي بما في ذلك القرص المفصلي مع الخصائص المتنوعة للمركب القحفي الوجهي و مع نموه، إلا إنه من غير الواضح بعد الدور الدقيق الذي تلعبه سماكة قرص المفصل الفكي الصدغي حلال علمية نمو الوجهي. هدف البحث:دراسة العلاقة بين ثخانة قرص المفصل الفكي الصدغي مع النمو الوجهي الذي تم تحديده حسب جاراباك و ذلك لدى أفراد من الذكور البالغين ممن ليس لديهم أعراض سريرية لإضطرابات المفصل الفكي الصدغي و لا على صور الرنين المغناطيسي.
تم إجراء دراسة مقارنة تطمعية سريرية من أجل تقييم فعالية كل من جهازي البيوناتور الخاص بمعالجة العضة المفتوحة الهيكلية و جهاز مستوى رفع العضة الخلفي العلوي المزود بكابح لسان في المعالجة المبكرة لحالات العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية. تضمنت الدراسة مجم وعتين علاجيتين. تضمنت المجموعة الأولى التي عولجت بكابح اللسان مع مستوى رفع العضة الخلفي تضمنت 20 فردا ( 11 أنثى و 9 ذكور ) و بمتوسط عمري قدره 8,6 سنوات . أما المجموعة الثانية التي عولجت بالبيوناتور فقد تضمنت 20 فرد اً ( 8 إناث و 12 ذكرا ) و بمتوسط عمري 8,6 سنوات. درست تغيرات النسج الصلبة و الرخوة باستخدام الصور الشعاعية القياسية الرأسية (سيفالومتريك) الجانبية. و درست الصور الشعاعية باستخدام برنامج حاسوبي خاص يدعى ADOrthoA.
تعدّ مطابقة الصور السيفالومترية الوسيلة الأكثر استخداماً لتقييم الحركة التقويمية للأسنان - خاصة في حالات القلع - مع ما تحمله من مخاطر التعرض المتتالي للأشعة السينية، و صعوبة في الترسيم و إجراء التحاليل؛ لذلك كان الاعتماد على الأمثلة الجبسية هو الحل ا لبديل للمتابعة الدورية لحركة الأسنان. فكان هدف البحث هو تقييم ثبات النهاية الإنسية للتجعيدة الحنكية الثالثة كنقطة مرجعية في حالات القلع، و إمكانية استخدامها على الفك السفلي.
إن امتصاص العظم السنخي في بعض الأحيان يكون معضلة تعيق غرس الزرعات السنية بالشكل المثالي، و من ثَم فإن حالات كهذه تتطلب إجراءات تطعيم عظمي خاصة تمكِّن من الحصول على نتائج جيدة. هدف هذا البحث إلى دراسة التغيرات الحاصلة في المحيط الخارجي لارتفاق الذقن بعد اقتطاع الطعم العظمي الذاتي منه بالاعتماد على الصور السيفالومترية.
تقييم سيفالومتري للمجاري التنفسية العلوية للحصول على المقاييس الطبيعية للمجاري التنفسية العلوية عند البالغين السوريين الأصحاء. يتضمن البحث 70 شخصاً بالغاً ذوي إطباق دائم طبيعي متوسط أعمارهم 23 عاماً (راوح 24 عاماً). يتصف أفراد هذه العينة بما يأتي: و جود إطباق دائم كامل الأسنان (وجود الرحى الثالثة - المدى بين 22 ليس حتمياً)، الإطباق من الصنف الأول عند الأرحاء الأولى الدائمة و الأنياب، البروز و التغطية ضمن الحدود الطبيعية 3 مم و التغطية لاتتجاوز ثلث السطح الدهليزي للقاطعة السفلية)، لا توجد فراغات أو ازدحامات - (البروز لايتجاوز 2 بين الأسنان، الأصل سوري (الأب و الأم سوريان)، لاتوجد معالجة تقويمية سابقة، لاتوجد أي اضطرابات وظيفية. قيس 13 قياساً سيفالومترياً للمجاري الهوائية العلوية تتضمن: عرض البلعوم الأنفي، البلعوم الفموي، البلعوم الحنجري، طول البلعوم الشاقولي، ثخانة الحنك الرخو، طول الحنك الرخو، التوضع النسبي للعظم اللامي، طول اللسان، طول اللسان الكلي و ارتفاع اللسان.
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم بعض تغيرات الأنسجة الوجهية الرخوة في المستوى العمودي المصاحبة لتقديم الفك العلوي باستخدام جهاز التشكل العظمي بالشد خارج الفموي ذي الاستناد الوجني من خلال الصور السيفالومترك الجانبيية، و هي تغير البعد العمودي لذروة الأنف، و تغير البعد العمودي للنقطة Vl و تغير البعد العمودي للنقطة Pog`.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا