ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تغيرات المظهر الخارجي لارتفاق الذقن بعد اقتطاع الطعوم العظمية منه بالاعتماد على الصور السيفالومترية

Changes in Chin Morphology after Harvesting Bone Graft from the Symphysis Using Cephalometric Radiographs

698   0   7   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2011
  مجال البحث طب الأسنان
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

إن امتصاص العظم السنخي في بعض الأحيان يكون معضلة تعيق غرس الزرعات السنية بالشكل المثالي، و من ثَم فإن حالات كهذه تتطلب إجراءات تطعيم عظمي خاصة تمكِّن من الحصول على نتائج جيدة. هدف هذا البحث إلى دراسة التغيرات الحاصلة في المحيط الخارجي لارتفاق الذقن بعد اقتطاع الطعم العظمي الذاتي منه بالاعتماد على الصور السيفالومترية.

المراجع المستخدمة
Joshi A. an investigation of of post-operation morbidity following chin graft surgery. British Dentl Journal.2004; 196: 215- 218
Jensen etal. Autogenous mandibular bone grafts and osseointegrated mplants for reconstruction of severely atrophied maxilla. A preliminary report. Journal of Oral and Maxillofacial Surgery.1991; 49: 1277- 1287
Balaji C.M. Management of deficientanterior maxillary alveolar with mandibular parasymphyseal bone grafts for implants. Implant Dent. 2002 : 11(4): 360-366
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تعد منطقة الذقن مصدراً ملائما للطعوم العظمية الذاتية التي تستعمل في إعادة بناء الحافة السنخية قبل وضع الزرعات السنية، و تعد استعمال السنابل المنشارية الكبيرة ( 10 مم) واحدة من عدة طرائق ظهرت لأخذ الطعوم العظمية. و الهدف من هذا البحث هو دراسة تغيرات ا لكثافة الشعاعية التالية لأخذ الطعم الذقني لأغراض الزرع السني بواسطة السنابل المنشارية الكبيرة بالاعتماد على الصور البانورامية الرقمية.
تعد منطقة الذقن مصدراً ملائما للطعوم العظمية الذاتية التي تستعمل في إعادة بناء الحافة السنخية قبل وضع الزرعات السنية. و على الرغم من الاستعمال الشائع للطعوم الذقنية فإنه من الممكن أن تسبب اضطراباً في حساسية كل من الشفة السفلى، و منطقة الذقن، و اللثة ، و الأسنان الأمامية السفلية. الهدف من البحث: تقييم وضع الاضطرابات الحسية في الشفة السفلى، و منطقة الذقن، و اللثة، و الأسنان الأمامية السفلية بعد أخذ الطعوم من منطقة الذقن من أجل إعادة بناء الحافة السنخية الخلفية من الفك السفلي .
إن الحاجة إلى ترميم الارتفاع السنخي الضامر و العيوب العظمية أدى إلى تطوير تقنيات و مواد الطعوم العظمية، و مازالت الطعوم العظمية الذاتية تعد المعيار الذهبي في الجراحة الترميمية في منطقة الفم و الوجه و الفكين. هدف هذا البحث إلى تقييم الاختلاطات السريري ة و الشعاعية باستخدام التصوير المطقعي المحوسب (CBCT) لتقنية أخذ الطعوم العظمية الذاتية من المنطقة خلف الرحوية في الفك السفلي باستخدام السنابل المنشارية.
من المشاكل التي قد تواجه الجراحين تغير حجم الطعوم الحرقفية المستعملة في تطعيم الفقدان العظمي في العظم السنخي و ذلك بسبب الامتصاص الذي يحدث في هذه الطعوم خلال شفائها و تحولها إلى عظم بشكل كامل. هدفت هذه الدراسة لاجراء مقارنة بين الطعوم المأخوذة من ال حرقفة على شكل قطعة عظمية block bone graft بواسطة السنابل الاسطوانية المجوفة Trephine و بين الطعوم العظمية التي يتم الحصول عليها بواسطة المكاشط العظمية bone scraper، حيث تألفت عينة الدراسة من 10 مرضى من الذكور من المراجعين لمشفى جراحة الوجه و الفم و الفكين في كلية طب الأسنان جامعة دمشق في الفترة الزمنية بين 2010-2012 م، و كان المرضى يعانون من ضمور واضح في مناطق الارتفاعات السنخية العلوية و السفلية لأسباب عديدة و بحاجة لتطعيم عظمي لتعويض هذا الفقدان و تحقيق المكان المناسب لاستقبال الزرعات السنية. لوحظ تحقق الالتحام العظمي في الطعوم العظمية الحرقفية و تحولها بشكل كامل إلى عظم طبيعي، و لكن كانت الطعوم الحرقفية القطعية محافظة على حجمها بشكل أكبر من الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي. استعمل اختبار Mann-Whitney U و البرنامج الحاسوبي SPSS لتحليل البيانات، حيث أظهرت النتائج أنه عند إعادة الترميم العظمي لمناطق الضمور باستعمال الطعوم الحرقفية القطعية فإن هذه الطعوم لم تتعرض للامتصاص كما هو الحال عند استعمال الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي، و لكنها كانت تتعرض إلى الانكشاف و تراجع اللثة حول حواف الطعم بشكل تالٍ للعمل الجراحي مع أفضلية واضحة للطعوم المأخوذة بالمكاشط العظمية عليها في هذا الجانب.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا