ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

المعالجة المبكرة لحالات العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية باستخدام جهاز بيوناتور العضة المفتوحة و جهاز رفع العضة الخلفي المتحرك المزود بكابح لسان - دراسة مقارنة

A Comparative study of early treatment of skeletal anterior open bite by using open bite bionator and removable posterior bite plane/crib

1803   0   18   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم إجراء دراسة مقارنة تطمعية سريرية من أجل تقييم فعالية كل من جهازي البيوناتور الخاص بمعالجة العضة المفتوحة الهيكلية و جهاز مستوى رفع العضة الخلفي العلوي المزود بكابح لسان في المعالجة المبكرة لحالات العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية. تضمنت الدراسة مجموعتين علاجيتين. تضمنت المجموعة الأولى التي عولجت بكابح اللسان مع مستوى رفع العضة الخلفي تضمنت 20 فردا ( 11 أنثى و 9 ذكور ) و بمتوسط عمري قدره 8,6 سنوات . أما المجموعة الثانية التي عولجت بالبيوناتور فقد تضمنت 20 فرد اً ( 8 إناث و 12 ذكرا ) و بمتوسط عمري 8,6 سنوات. درست تغيرات النسج الصلبة و الرخوة باستخدام الصور الشعاعية القياسية الرأسية (سيفالومتريك) الجانبية. و درست الصور الشعاعية باستخدام برنامج حاسوبي خاص يدعى ADOrthoA.


ملخص البحث
تتناول هذه الدراسة المعالجة المبكرة لحالات العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية باستخدام جهازين مختلفين: جهاز بيوناتور العضة المفتوحة وجهاز رفع العضة الخلفي المتحرك المزود بكابح لسان. تهدف الدراسة إلى مقارنة فعالية الجهازين في معالجة هذه الحالات. شملت الدراسة مجموعتين علاجيتين، كل مجموعة تضم 20 فردًا بمتوسط عمر 8.6 و8.8 سنوات على التوالي. تم تحليل التغيرات في النسج الصلبة والرخوة باستخدام الصور الشعاعية القياسية الرأسية (سيفالومتريك) الجانبية وبرنامج حاسوبي خاص. أظهرت النتائج أن كلا الجهازين فعالين في المعالجة المبكرة للعضة المفتوحة الأمامية الهيكلية، مع عدم وجود فروق جوهرية بين تأثير الجهازين بالنسبة لمعظم القياسات المدروسة. ومع ذلك، تتطلب الأجهزة تعاونًا كبيرًا من قبل المرضى لتحقيق النتائج المرجوة.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: تقدم هذه الدراسة مساهمة هامة في مجال معالجة العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية من خلال مقارنة فعالية جهازين مختلفين. ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، حجم العينة صغير نسبيًا، مما قد يؤثر على تعميم النتائج. ثانياً، لم يتم تناول تأثير العوامل النفسية والاجتماعية على تعاون المرضى، وهو جانب مهم يجب مراعاته في الدراسات المستقبلية. ثالثاً، كان من الممكن تقديم تحليل أكثر تفصيلاً للتغيرات في النسج الرخوة والصلبة لتقديم فهم أعمق للآليات البيولوجية وراء فعالية الأجهزة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الأهداف الرئيسية للدراسة؟

    تهدف الدراسة إلى تقييم فعالية جهاز مستوى رفع العضة الخلفي العلوي المزود بكابح لسان وجهاز البيوناتور في المعالجة المبكرة لحالات العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية، ومقارنة الفعالية العلاجية للجهازين بعد سنة من العلاج.

  2. ما هي النتائج الرئيسية للدراسة؟

    أظهرت النتائج أن كلا الجهازين فعالين في المعالجة المبكرة للعضة المفتوحة الأمامية الهيكلية، مع عدم وجود فروق جوهرية بين تأثير الجهازين بالنسبة لمعظم القياسات المدروسة، ولكن الأجهزة تتطلب تعاونًا كبيرًا من قبل المرضى.

  3. ما هي القياسات المستخدمة في الدراسة لتقييم التغيرات؟

    تم استخدام الصور الشعاعية القياسية الرأسية (سيفالومتريك) الجانبية لتحليل التغيرات في النسج الصلبة والرخوة، وتم تحليل الصور باستخدام برنامج حاسوبي خاص يدعى ADOrthoA.

  4. ما هي التحديات التي تواجه استخدام الأجهزة في المعالجة؟

    تتطلب الأجهزة تعاونًا كبيرًا من قبل المرضى لتحقيق النتائج المرجوة، وهو ما يمكن أن يكون تحديًا في بعض الحالات.


المراجع المستخدمة
Buschang P, Sankey W, English JD. Early treatment of hyperdivergent open-bite malocclusions. Semin Orthod 2002;8:130-40
Subtelny JD, Sakuda M. Open-bite: Diagnosis and treatment .Am J Orthod 1964;50:337-58
Nahoum HI. Vertical proportions and the palatal plane in anterior open-bite. Am J Orthod 1971;59:273-82
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يتصف مرضى العضة المفتوحة الهيكلية بمورفولوجية الوجه الطويل والتي تتميز بزيادة الارتفاع الأمامي للوجه والدوران الخلفي للفك السفلي وتعتبر المعالجة التقويمية لهذا النوع من سوء الإطباق صعبة .
تهدف الدراسة إلى مقارنة أبعاد النسج الرخوة الوجهية بين حالات العضة المفتوحة و العضة العميقة من سوء الإطباق عند مرضى الصنف الأول بالاتجاه السيهي.
يهدف هذا البحث إلى تقييم مدى تأثير طريقة الغرز على العلاقات الإطباقية في سياق تصحيح العضة المفتوحة الأمامية الهيكلية باستخدام كل من التقشير العظمي و الليزر منخفض الطاقة بواسطة جهاز رفع عضة خلفي في غرز القطاع الخلفي و ذلك من خلال دراسة الأمثلة الجبسية.
هدفت هذه الدراسة الى تحديد الصفات الهيكلية و السنية – السنخية لدى المرضى السوريين البالغين الذين لديهم عضة مفتوحة أمامية بالمقارنة مع مرضى الاطباق الطبيعي. أظهرت هذه الدراسة تطاول للقواطع العلوية و السفلية و زيادة في الارتفاع الرحوي العلوي و ازديا د الارتفاع الوجهي الأمامي عند P<0.05 و ذلك في مجموعة العضة المفتوحة ، الأمامية بالمقارنة مع مجموعة الاطباق الطبيعي.
يعد التهاب الأذن الوسطى المصلي النمط الأكثر شيوعاً من التهابات الأذن الوسطى و خاصة عند صغار السن (2-5 سنوات). يعود السبب الأساسي إلى سوء تهوية الأذن الوسطى المؤدي لتجمع سائل غير قيحي فيها، حيث تلعب عدة عوامل دوراً هاماً في الإمراضية كسوء وظيفة نفير أ وستاش , و ضخامة الناميات , و الأسباب التحسسية و الاضطرابات المناعية و الاستقلابية. إن العَرَض الرئيس له هو ضعف السمع , حيث يمكن يؤدي التهاب الأذن الوسطى المصلي غير المعالج إلى نقص سمع دائم. كما أن المعالجة التقليدية له ليست ناجحة في عدد لا بأس به من الحالات. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية تقنية فتح العضة في تدبير التهاب الأذن الوسطى المصلي المزمن عند الأطفال، حيث أجريت هذه الدراسة السريرية في العيادات الأذنية في مشفى الأسد الجامعي في اللاذقية. شملت الدراسة عينة عشوائية مكونة من (30) حالة التهاب أذن وسطى مصلي مزمن. تراوحت أعمارهم بين 2 – 10 سنوات.
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا