إن التحاليل السيفالومترية لنماذج المركب القحفي الوجهي مهمة بسبب أن هناك نسبة كبيرة من الحالات المترافقة مع معاوضة سنية تخفي شدة سوء الإطباق الموجود. و هناك جدل واسع حول القيم االمتوسطة التي يجب استخدامها لمقارنتها مع كل حالة فردية . في هذه الدراسة تم استخدام طريقة الانسجام المتعدد الذي يساعد في التخطيط للعلاج. تم الاستعانة بأرشيف ل 75 سوري بالغ [ 35 ذكر 40 أنثى ] و متوسط أعمار 23 سنة لم يتلقوا أي علاج تقويمي سابق من أرشيف المرضى المراجعين لقسم تقويم الأسنان و الفكين في جامعة تشرين في سورية . أفراد العينة لديهم علاقات رحوية صنف أول حسب أنجل و الازدحام أقل من 4 مم و بروز و تغطية طبيعيين و وجه متوازن لا يوجد تشوهات .
باستخدام معامل الانحدار المتعدد تم التوصل لمعادلات تعطينا القيمة المتنبأة لكل متغير و من ثم تتم مقارنتها مع القيمة الموجودة لدى المريض , إن الفرق بين الزاويتين [القيمة المتنبأة و القيمة الموجودة] يسمى باقي و هذا الباقي يشير إلى مدى الانحراف عن القيم المنسجمة حسب كل متغير . الانسجام المتعدد بإمكانه أن يكون أداة داعمة في التشخيص لطبيب التقويم و في التخطيط للعلاج .
All the analysis of craniofacialpatterns is essential since a considerable amountof
dental compensation can mask the severity of a malocclusion. Disagreement prevails over
the standards that should be used to judge the individual values.In this study, a method is
presented—the multiharmony method [MHM], which assists in treatment planning.The
approach was applied to a data set of 75 Syrian adults [35 males and 40 females, mean age
23 years] that had not received orthodontic treatment. They were selected frompatients
enrolled at Tishreen University Dental colleage, Lattakia, Syria. The subjects had an ideal
or near-ideal occlusion [Class I molar relationship, not more than 4 mm overbite and
overjet, and no missing teeth] and a well-balanced face.With multiple regression analysis,
the expected value that each angle should take in a norm individual when the remaining
angles are given is estimated. The residual difference between the measured angle and its
expected value then indicates the deviation from a harmonic appearance in the respective
angle. The MHM can serves as a supportive tool for the orthodontic expert in the
diagnosiss and decision for potential treatment.
المراجع المستخدمة
SCHWARZ R. Cephalometric methods and orthodontics. International Journal of Orthodontia, Oral Surgery and Radiography 12: 1926, 1078–1102
STEINER, C. C, Cephalometrics for you and me. American Journal of Orthodontics 39: 1953, 729–755
STEINER, C. C, Cephalometrics in clinical practice. Angle Orthodontist 29: 1959, 8–29
أجريت هذه الدراسة بهدف تحري دقة القياس و التأكد من وجود اختلافات في القياسات
الخطية و الزاوية للمركب القحفي الوجهي بين طريقتي قياس ثنائية و ثلاثية الأبعاد لدى
مرضى ذوي أنواع مختلفة من سوء الإطباق و مقارنة القياسات بين أنواع سوء الإطباق.
تألفت العي
تهدف هذه الدراسة إلى تقييم و تحليل بعض الصفات الشكلية للأنف و دراسة علاقتها مع نماذج النمو الوجهي حسب Jarabak و اختلافاتها بين الجنسين . حيث تمت دراسة الصور الشعاعية السيفالومترية الجانبية للرأس لعينة مؤلفة من 31 أنثى و 55 ذكر تراوحت أعمارهم بين 18-2
أجريت هذه الدراسة لتحري العلاقة بين الوضعية العنقية القحفية والأصناف الهيكلية لُسوءُ
الإطباق في المستوى السهمي عند مرضى بالغين غير خاضعين لمعالجات تقويمية وذلكُ
باستخدام صور شعاعية سيفالومترية جانبية , تألت عينة البحث من 71 فرداً بالغاًُ
و شملت هذ
تصف هذه الورقة نتائج المهام المشتركة التي تنظم كجزء من حملة التقييم الفاديم 2021. كانت الحملة جزءا من ورشة العمل الثامنة حول معالجة اللغات الطبيعية (NLP) لغات أخرى وأصناف وملاءات (طباعة فيديو)، مشتركة مع EACL2021. أدرجت أربع مهام مشتركة منفصلة هذا ال
اهتم الكثير من الباحثين بدراسة أبعاد القواعد الفكية نظرا لكونها جزء من المركب القحفي الوجهي و تأثيرها على النواحي الجمالية و الوظيفية . درست هذه الأبعاد من قبل بيورك , إلا أن عرض القواعد الفكية في المستويات المختلفة و ماله من ارتباط متبادل مع النمو و