ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف البحث إلى تعرف درجة توافر الأهداف الوجدانية في المنهج المطور لرياض الأطال في سورية. و لتحقيق هدف البحث اعتمد الباحث على المنهج الوصفي و استخدم قائمة للأهداف الوجدانية من إعداد الباحثة ربى الدرغلي و استمارة تحليل محتوى من إعداد الباحثة و تم التحق ق من صدق التحليل و ثباته. وتضمنت القائمة (86) هدفا وجدانيا فرعيا تم تصنيفها إلى 12 هدفا رئيسيا.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد العوامل المؤثرة على ولاء الصيادلة لوكيل شركة آسيا للصناعات الدوائية، حيث تهدف لتحديد وجود أثر لكل من أبعاد جودة الخدمة و توافرها و اكتمالها و احترافيتها على ولاء الصيادلة رضا الصيادلة عن وكيل شركة آسيا للصناعات الدوائية ( كمتغير وسيط) ثم دراسة أثر هذا الرضا على ولاء الصيادلة لهذا الوكيل، بالإضافة التعرف فيما إذا كان هنالك اختلافات في رضا الصيادلة يعود إلى العوامل الديموغرافية للصيادلة.
يتضمن هذا البحث تقييم عمل صيانة الآليات من خلال مؤشرات الأداء الرئيسة الخاصة بها، و المعتمدة من قبل الشركات الصناعية و الخدمية و نذكر منها الموثوقية، و الجاهزية، متوسط الزمن بين الأعطال، متوسط زمن اصلاح الأعطال، متوسط زمن الصيانة الدورية لمعداتها الا نتاجية و الخدمية. بعد معالجة البيانات الخاصة بالأعطال الطارئة و الصيانة الدورية التي تمت على الآليات تم استخلاص قيم المؤشرات الخاصة بالصيانة و قياس أداءها و ترابطها لمعرفة مدى مطابقتها مع المؤشرات العالمية الموجودة. يهدف البحث إلى تقييم الوضع الراهن من خلال استخدام نمط الأساليب الكمية المستخدمة في الوصول لقيم مؤشرات الأداء السابقة الذكر و ترابطها لاستخدامها في دعم قرارات الصيانة في محطة الحاويات لاحقاً. تم التوصل إلى ارتباط عكسي قوي بين زمن الصيانة الدورية TPM و زمن إصلاح الأعطال TBD ، وصلت قيمته rERS= -0.99، و بالتالي يجب التركيز على زيادة عمليات الصيانة الدورية للتقليل من زمن إصلاح الأعطال، و إجراء استبدال للأجزاء التي تسبب المشاكل المتكررة حيث تسببت بأعطال دورية مكثفة مما يقلل من زمن الصيانة الدورية. كما تمكنا من تصنيف جودة الصيانة و الآلات من خلال مؤشرات الجاهزية و الموثوقية و متوسط الزمن بين الأعطال.
وجهّت العديد من الأبحاث الحديثة تركيزها على مسألة وثوقية شبكات الحسّاسات اللاسلكية المستخدمة في التّطبيقات المختلفة, و خاصّة في الكشف المبكّر عن حرائق الغابات لضمان وثوقية إنذارات التّنبيه المرسلة من قبل الحسّاسات و التّقليل من معدّل الإنذارات غير ال صّحيحة. لذا حاولنا في هذا البحث تقييم وثوقية هذه الشبكات المستخدمة للكشف المبكّر عن الحرائق في محميّة الشّوح و الأرز بشكل رئيسي, من خلال تصميم شبكة حسّاسات لاسلكية هجينة تُحاكي تضاريس المحميّة و نمذجتها باستخدام برنامج المحاكاة Opnet14.5. تمت المحاكاة وفقاً لعدّة سيناريوهات من حيث سماحية عطل متزايدة للشّبكة ناتجة عن اندلاع الحريق و انتشاره بدءاً بسماحية 0%, و مقارنة نتائجها مع نتائج تطبيق المعادلات الرّياضية للوثوقية وفق حالات السّيناريوهات ذاتها. إضافةً لحساب التّوافرية النّهائية من خلال اقتراح آلية لتحسين وثوقية الشّبكة المستخدمة باستخدام الفائضية، أي إضافة العقد الحسّاسة الاحتياطية و التي تحلُّ مكان العقد التّالفة نتيجة الحريق, و قد أثبتت النّتائج زيادة الوثوقية بشكل ملحوظ. كما تمّ التّنبؤ بوثوقية الشّبكة المصمّمة بناءً على قيم وثوقية مختلفة للعقد المستخدمة باستخدام أحد أدوات الوثوقية و هو المخطّط الصّندوقي.
يعد هجوم حجب الخدمة الموزع على شبكات العربات المتنقلة من أخطر أنواع الهجومات التي يمكن أن تستهدف هذه الشبكات. تكمن خطورة هذا الهجوم في صعوبة اكتشافه كونه ينفذ من خلال التعاون بين أكثر من عقدة مهاجمة ضمن الشبكة، و بسبب تأثيره على استمرار الخدمة التي ت قدمها الشبكة، أي انتهاك متطلب التوافرية الذي يعد من أهم متطلبات الأمن المطلوب تحقيقه في شبكة تقدم خدمة في الزمن الحقيقي. يهدف بحثنا إلى دراسة تأثير هذا الهجوم على شبكة عربات متنقلة تعمل داخل المدينة، آخذين بالحسبان حالتين، الأولى عندما يكون الهجوم موجهاً ضد عقد الشبكة و الثانية عندما يكون موجهاً ضد الوحدات الجانبية على الطريق (RSU). و قد أظهرت نتائج المحاكاة التأثير الكبير لهذا الهجوم في كلتا الحالتين، و ذلك من خلال مقارنة البارامترات الأساسية في الشبكة، مثل نفاذية الدخل/الخرج و عدد الرزم المسقطة, قبل الهجوم و بعده.
هدفت الدراسة إلى البحث في واقع تطبيق تكنولوجيا المعلومات و الاتصال في المشروعات الصغيرة و المتوسطة في سورية, و الوقوف على أهم متطلبات تفعيل استخدام هذه التكنولوجيا بصورة فعالة. شملت عينة الدراسة على 69 إداري في عدد من المشروعات الصغيرة و المتوسطة في مدينتي اللاذقية و طرطوس خلال النصف الأول من العام 2015. تمثلت أبرز نتائج الدراسة بأن أهم متطلبات تفعيل استخدام التكنولوجيا و تطوير البنى التحتية اللازمة, بالإضافة إلى نوع النشاط الذي يلعب دورا مهما في مدى استخدام التكنولوجيا.
يهدف هذا البحث إلى التعرف على واقع الأمن الغذائي في سورية خلال الفترة 2010-2006، إذ تبين أن مجموعة الحبوب تشكل أهم الزراعات في سورية، حيث تشغل 64.18 % من مساحة الأراضي المزروعة، و يشكل القمح أهم مكوناتها، إذ كانت نسبة نمو إنتاجه 2.24% خلال الفترة 200 0-2010، و هي أكبر من مثيلاتها في العالم و الوطن العربي. حققت سورية الاكتفاء الذاتي الكامل في القمح 119.4%، البطاطا 110.5%، البقوليات 168%، الفواكه 102.7%، الخضر 146.9% و غيرها، أما بالنسبة لمتوسط نصيب الفرد في سورية من الحبوب فقد بلغ 345.16 كغ، و هو أكبر من مثيله في الوطن العربي بمقدار 36.17 كغ و عند حساب قيمة الفجوة الغذائية في سورية، فتبين انها زادت من 42.5 مليون دولار عام 2006، إلى 1412.23 مليون دولار عام 2010, و ذلك بسبب ارتفاع قيمة الفجوة الغذائية لمجموعة الحبوب التي بلغت 976.32 مليون دولار، و هي تشكل 47.17 % من قيمة سلة العجز الغذائي عام 2010. و بالنسبة لمؤشرات الحصول على الغذاء في سورية، فقد كانت إيجابية، إذ زاد الرقم القياسي لمتوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي عن الرقم القياسي لأسعار المواد الغذائية، بشكل واضح، أعوام 2007-2008-2010، كما أن معدل النمو الحقيقي لنصيب الفرد من الناتج المحلي كان موجباً عام 2006 ،إذ بلغ 9.18 %، و لكنه نقص إلى %3.7 عام 2010.
تستخدم تقنية الحجز المسبق لضمان تزويد الموارد عند الطلب للأنواع المختلفة من التطبيقات و منها دفق الأعمال. ما زالت هذه التقنية مثار جدل واسع في المجتمع البحثي و الأعمال لإمكانيتها تخفيض استغلالية الموارد. قُدمت عدة حلول لتحسين استغلالية الموارد تحت ال حجز المسبق عن طريق توليد حجوزات مرنة و قابلة للتعديل من قبل الإدارة المحلية للموارد، مما يمكنها من تحسين استغلالية مواردها و خفض التجزئة الداخلية فيها. تعمل موّلدات مخططات الحجز المرن على تحويل المهمات ذات الحجز المسبق القاسي، التي تعد من أصعب أنواع الحجز، إلى مهمات ذات حجز مسبق مرتخ، أو مرن؛ و لكن تعتمد معظم الأعمال المقدمة في هذا المجال على إضافة زمن محدد إلى طول المجدول الناتج، و من ثم توزيع هذا الزمن على المهمات المشكلة للدفق. تقدم هذه الورقة خوارزمية جديدة مستقلة لتوليد مخطط حجز مسبق مرن لمهمات دفق الأعمال دون أية إضافات زمنية؛ بل تعتمد على الاستغلال الأمثلي للفجوات الزمنية الموجودة في مجدولات دفق الأعمال. تستخدم هذه الخوارزمية تقنية استطلاع الفجوات الزمنية في المجدول الناتج، و لكنها تضيف إليها و تعدلها لتستعمل مع تخطيط الحجز المرن. أظهرت نتائج اختبار هذه الخوارزمية تقدمها على الخوارزميات الأخرى الموجودة في هذا المجال بمقدار حد أدنى يقارب 25 %؛ و هي تقدم بذلك حلولاً كفوءة و عملية لجدولة تطبيقات دفق الأعمال المتطلبة لقيود جودة الخدمة.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا