ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذ البحث في العروة الشتوية (15 شباط)، خلال الموسمين الزراعيين 2015 و 2016 بهدف دراسة تأثير رش جذور الشوندر السكري بمركبات كلوريد الكالسيوم (2,4, و 6%) بالإضافة إلى معاملة الشاهد بدون رش، في الصفات التصنيعية خلال فترة التخزين وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية RCBD بأربعة مكررات.
نستعرض في دراستنا هذه التركيب البيوكيميائي لثلاثة أنواع من القناديل البحرية التي ظهرت في المياه السورية (Rhopilema nomadica و Pelagia noctiluca و Aequorea forskalea)، و مقارنة التركيب البيوكيميائي بين الأنواع الثلاثة، حيث أظهرت المقارنة وجود اختلافات واضحة بمحتوى المواد العضوية، فقد كانت السكريات هي الأعلى تركيزاً في الأنواع الثلاثة تلتها الليبيدات ثم المحتوى البروتيني و الكربون العضوي. حيث سجل النوع Aequorea forskalea ارتفاعاً بالسكريات، و كان النوع Rhopilema nomadica أكثرها احتواءً بالليبيدات، و النوع Pelagia noctiluca الأكثر احتواءً بالبروتينات. أما بالنسبة للتركيب العنصري العضوي فقد سجل النوع Rhopilema nomadica أعلى التراكيز بالكربون العضوي، و تقاربت قيم الفوسفور العضوي عند Rhopilema nomadica و Pelagia noctiluca، و سجل النوع A.forskalea أقل قيمة لتركيز النتروجين بين الأنواع الثلاثة.
تعد تقانة إنتاج الوقود الحيوي السائل بتخمير المخلفات النباتية من الأساليب المتقدمة تكنولوجياً للاستفادة من مخلفات الحاصلات الزراعية في الحصول على طاقة صديقة للبيئة. هدف البحث إلى دراسة استثمار عصارة نبات الذرة البيضاء السكرية في إنتاج الإيثانول ال حيوي بطريقة الدفعة Batch و باستخدام خميرة cerevisiae Saccharomyces.
جُمعت 200 عينة زرق بشكل عشوائي من قطعان دجاج اللحم في الساحل السوري لمحافظتي طرطوس و اللاذقية في سوريا بأعمار متفاوتة حيث عانت طيور تلك القطعان من مشاكل تنفسية أو إسهالات أو من الاثنين معاً. أثبتت الدّراسة إصابة قطعان دجاج اللحم بالبوغيات الخفية ف ي محافظة طرطوس في سورية بنسبة 5.6 % فقط. و بَيَّنَتْ نتائج الاختبارات بناءً على الخصائص الشكلية و قياس أبعاد الكيسات البيضية بأن الطفيلي ربما يكوف من نوع بيلي C. baileyi حيث تقيس حوالي (4.5μmX6 μm).
نفذ هذا البحث خلال العام 2015 بهدف معرفة بعض المركبات الكيميائية لثمار عدد من طرز خوخ الدب Prunus ursina K.y المنتشرة في مواقع مختلفة من المنطقة الغربية من سورية. حددت ستة مواقع طبيعية لانتشار هذا النوع (دوير بسنديانة - النبعين - الشوح طي - حيلاتا - بتمازة -وادي حيلين)، إذ تم دراسة (35) طرازاً من حيث النسبة المئوية للسكريات الكلية، و النسبة المئوية للحموضة الكلية T.A، و نسبة المواد الصلبة الذائبة T.S.S، و المادة الجافة في الثمار في مرحلة النضج. أخضعت المعطيات لتحليل التباين ANOVA باستخدام برنامج التحليل الإحصائي Costat و جرت المقارنة بين المتوسطات عند مستوى معنوية 5%، بينت النتائج تفوق الطرز K6-KAB1-KA3 معنوياً على بقية الطرز من حيث المادة الصلبة الذائبة بنسب بلغت (22-22.1-22)% على التتالي، في حين تفوق الطرازان M1-M2 معنوياً على بقية الطرز من حيث محتوى الثمار من السكريات الكلية بنسبة بلغت 13.75% في كلا الطرازين، أما الطراز K1 فقد تفوق معنوياً على بقية الطرز من حيث محتوى الثمار من الحموضة بنسبة بلغت 4.9%، في حين تفوق الطراز K2 معنوياً على بقية الطرز من حيث محتوى الثمار من المادة الجافة و بلغت النسبة 30.5%. بينت شجرة القرابة باستخدام برنامج NTSYS توزع الطرز المدروسة ضمن مجموعتين (A-B) بناءً على الخصائص الكيميائية للثمار. يتبع المجموعة الأولى A الطرازان (J6-KAB5) المتواجدان في موقعين متباعدين جغرافياً و هما بتمازة و دوير بسنديانة، في حين تتبع بقية الطرز إلى المجموعة B و تنتشر في جميع مواقع الدراسة.
تمّ إجراء البحث بهدف دراسة تأثير المستخلص المائي لأوراق نبات الدفلة في مستوى سكر الدم و الكوليسترول الكلي و الغليسيريدات الثلاثية للفئران المستحدث فيها داء السكري . و بينت النتائج مايلي: ارتفاع معنوي في تركيز كل من الغلوكوز و الكوليسترول و الغليسيري دات الثلاثية في مصل دم الفئران المستحدث فيها داء السكري ، و انخفاض الوزن بالمقارنة مع الشاهدة. أدى الحقن بالمستخلص المائي لأوراق نبات الدفلة بجرعة 200ملغ/كغ من وزن الفأر و لمدة عشرة أيام الى انخفاض معنوي بتركيز الغلوكوز و معدل الكوليسترول الكلي و الغليسيريدات الثلاثية ،كما عاد الوزن إلى ما كان عليه قبل الحقن.
يعد المفترس (Hemiptera: Miridae) Macrolophus caliginosus من المفترسات المهمة التي يمكن استخدامها في برامج الإدارة المتكاملة للآفات ، خاصة آفات الزراعات المحمية . تعتمد التربية الكمية للمفترس بشكل أساسي على بيوض حشرة (Lepidoptera: Pyralidae) Ephestia kuehniella Zeller بوصفها مصدراً للتغذية، يوصى أحياناً، عند الإطلاق الكمي لهذا المفترس في الحقل، بإضافة بيوض E.kuehniella لتسهيل استيطان المفترس. و نظراً لارتفاع كلفة إنتاج بيض E. kuehniella مخبرياً، تم البحث عن طريقة علمية و تطبيقية، يتم من خلالها تقليل كمية بيض E. kuehniella اللازمة لتربية المفترس، و إطلاقه في الحقل . أجريت هذه الدراسة خلال الفترة بين أيار و تشرين الثاني من عام 2014 في مختبرات مركز إكثار الأعداء الحيوية في اللاذقية . تمت دراسة تأثير التغذية السكرية بمعدل (100 غ/ ل) بوصفها مكملاً غذائياً، إضافة إلى بيض فراشة الطحين (بعد قتل حيويته)، دلت النتائج على وجود فروق معنوية بين مدة تطور أعمار الحورية في حال التغذية السكرية، و عدم وجود ها لكل من عمر الحورية الأول و الثاني و الرابع و الخامس. و لم تسجل فروق معنوية بالنسبة إلى عمر الحورية الثالث. في حين سجلت فروق معنوية في كمية البيض المستهلكة من قبل أطوار المفترس بلغت أقصاها لدى الحشرة الكاملة (200.16±3.96) بيضة/مدة حياة الحشرة الكاملة دون إضافة التغذية السكرية، و (129.52±3.31) بيضة/مدة حياة الحشرة الكاملة مع وجود التغذية السكرية . ربما تشير هذه النتيجة إلى إمكانية تخفيض كمية البيض المستخدم في تربية المفترس M.caliginosus ، مما يجعل استخدامه أكثر اقتصادية، و هذا يحتاج إلى دراسة موسعة أكثر .
أجريت الدراسة على كرم شجيراته بعمر 17 سنة عند بدء الدراسة مزروع بصنفين (حلواني، بيتموني). و درست معاملتان للري الناقص (80%, 60%) إضافة للشاهد (ري كامل) بمعدل ثلاثة مكررات للمعاملة, و طبقت تقنية الري بالتنقيط (خط ري لكل صف شجيرات و ثمان نقاطات لكل شجي رة), و قورن تأثير المعاملات المائية في كمية الإنتاج و نسبة السكر في الثمار.
تضمنت الدراسة واقع تسويق محصول الشوندر السكري في سورية بشكل عام، و في منطقة الغاب بشكل خاص، و قد أظهرت نتائج البحث أنّ المشاكل و الصعوبات التي يعاني منها تسويق الشوندر السكري تعود إلى عدم تقيّد المزارعين بموعد الزراعة المناسب و بالمساحة المخصصة لزراع ة محصول الشوندر السكري و المقررة من قبل الهيئة العامة لإدارة و تطوير الغاب، بالإضافة إلى عدم قيام الوحدات الإرشادية بدورها في توفير بطاقات التوريد بالموعد المناسب و بالكميات الكافية للمزارعين نتيجة تحكم نظام المحسوبيات بعملية توزيع بطاقات التوريد في الوحدات الإرشادية، بالإضافة إلى انخفاض الطاقة التصنيعية لمعمل السكر، و عدم قدرته على استيعاب الكميات المنتجة و الزائدة عن الخطة الزراعية، إلى جانب أعطال المعمل المتكررة نتيجة قدم الآليات المستخدمة فيه، و حاجتها المتكررة للصيانة، و انخفاض كفاءة بعض أقسام المعمل، و تحكم نظام المحسوبيات بتحديد درجة الحلاوة، كما أظهرت نتائج البحث أيضاً ارتفاع التكاليف الإنتاجية و التسويقية لمحصول الشوندر السكري و بشكل أعلى من سعره.
لقد أدّى تنامي إمكانيات الأجهزة المحمولة, من ناحية العتاد وأنظمة التشغيل, إلى التحول نحو أساليب، عمل مبتكرة, تعتمد على الأجيال الجديدة من أجهزة الهاتف المحمول والحواسيب، اللوحية في انجاز مختلف الأعمال لذلك نشأت موجة جديدة تتجه نحو تطوير (أو إعادة كتا بة) التطبيقات البرمجية لهذا النوع من الأجهزة بدلا من تطويرها للحواسيب المكتبية انطلاقاً من هذا المنظور, فقد تم العمل في هذا البحث على تصميم تطبيق خاص بالحسابات التقانيةلوحدة استخلاص السكر, يعمل على نظام أندرويد (النظام الأكثر انتشارا في الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية) تسمح الواجهة الرئيسية للتطبيق بالتنقل ةين الحسابات التقانية لمختلف الوحدات الإنتاجية ةي مصانع السكر, ابتداء من الحسابات العامة وانتهاء بموازنة السكروز إلا أنه في هذا البحث تم العمل على انجاز الحسابات العامة وحسابات وحدة الاستخلاص, على أن تستكمل الحسابات الخاصة بباقي الأقسام في الأبحاث المستقبلية أظهر تشغيل التطبيق سهولة في ادخال البيانات والتنقل بين الواجهات المتعددة ودقة في النتائج التي تم التوصل إليها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا