ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يتناول هذا البحث كيفية القيام بعملية إصلاح عيوب الأنابيب الفولاذية بطريقة سهلة و بسيطة. في البداية تنظف المنطقة المحيطة بالعيب ثم تطبق مادة الايبوكسي فوق العيب بعد مزج الريزين مع المقسي بشكل جيد. تعتمد أبعاد طبقة الايبوكسي على أبعاد العيب الموجود في الأنبوب. بعدها تترك العينة فترة من الزمن لتتحقق عملية التصلب. استخدمت عدة أنواع من الايبوكسي لتحضير مجموعة من العينات التي تم اختبارها على جهاز الضغط لتقييم فعالية هذه الطريقة في الإصلاح و معرفة قيم الضغط الذي يمكن أن تتحمله طبقة الايبوكسي. تمت معالجة أنبوب يحوي ثلاثة ثقوب متساوية الأقطار باستخدام ALTECO QUICK EPOXY STEEL و سجل مقياس الضغط قيماً وصلت حتى 18 بار. رسم المنحني الممثل للعلاقة بين الضغط الذي تتحمله طبقة الايبوكسي و مساحتها السطحية، و وجد أن العامل الأكثر تأثيراً في عملية الإصلاح هو طريقة تحضير العينة و سماكة طبقة الايبوكسي.
تزايد في العقدين الماضيين استخدام المواد المركبة المستحدثة كألياف البوليمرات المسلحة بالألياف (FRP) لتقوية العناصر البيتونية و توصلت الأبحاث و كودات التصميم لاستخدام البوليمرات المسلحة بالألياف الملصقة خارجيا على العناصر البيتونية لتزيد كفاءة قدرته ا الإنشائية. و أظهرت العلاقة الخطية للإجهاد و الانفعال للألياف انعكاسا سلبياً على المطاوعة الكلية دون ظهور منطقة خضوع للعناصر المدعمة المقواة حتى الانهيار. فاستخدام الشرائح المؤلفة من الألياف المكونة من استخدام الألياف الكربونية مع الألياف الزجاجية تغير من تصرف المواد المرنة للتصرف غير المرن. و يهدف البحث لدراسة تصرف الجوائز البيتونية المدعمة بمزيح من البوليمرات المسلحة الألياف.
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فعالية تقنية موهلر في الإصلاح الجراحي الأولي لشق الشفة الأحادي الجانب. تألفت عينة البحث من 12 حالة راجعت قسم جراحة الفم و الفكين في مشفى الأسد الجامعي، مع شق شفة كامل أحادي الجانب, في الفترة ما بين 1 نيسان 2014 و 1 نيسان 20 15. تضمنت المراقبة السريرية أخذ صور فوتوغرافية للمرضى بالوضعية الأمامية لتقييم تناظر ارتفاع الشفة الجلدية و بالوضعية الأنفية الجبهية لتقييم تناظر فتحتي الأنف بين الجانب المشقوق و الجانب غير المشقوق بعد 15 يوم و 6 أشهر من العمل الجراحي.
إذا لم يكن متشققاً فإنه لا يعمل. إن هذه العبارة نتيجة حتمية لعدم تساوي مقاومة الشد للخرسانة، مع مقاومة الشد للفولاذ في عناصر المنشآت الخرسانية، و المصممة بشكل اقتصادي. و بالرغم من ذلك فإنه نادراً ما يستخدمها المهندس المصمم لتبرير حادثة تشقق في مبنى، و قد يستخدمها لتهدئة صاحب منشأ متشقق. لهذا كان علينا أن نحدد التشققات المقبولة و درجة قبولها. و يعد ظهور التشققات في المنشآت الخرسانية، و الخرسانية المسلحة، دلالة مرضية على الرغم من أن بعض أنواع هذه التشققات لا يبدي تأثيراً سلبياً على عمل المنشأة من وجهة نظر المتطلبات الاستثمارية. إن أسباب التشققات كثيرة و متنوعة، و قد يظهر أحدها في عدة أنماط تشقق و قد تؤدي عدة أسباب إلى نوع واحد من التشقق. إن تشكل التشققات في الخرسانة يختلف باختلاف العوامل المؤدية له، و هذه العوامل قد تكون إنشائية أو استثمارية. من الصعب وضع قائمة مفيدة للأسباب المحتملة للتشقق، حيث إنها تحوي عدة أشكال و يمكن لأيَ منها أن يزيد خطورة الآخر أو يتجاوزه، و لإظهار العلاقة بين هذه الأشكال من ناحية أخر نقترح شجرة التشقق، التي قد تساعد المصمم في وضع الأسباب المحتملة للتشقق في مخيلته. إن المميزة الرئيسة للتشققات أن عقدها الثلاث تحدد المراحل التاريخية الثلاث لحياة المنشأ: مراحل التصميم و الإنشاء و الخدمة، و تقسم إلى قوائم، الأسباب المولدة للشقوق و تأثيرها في بعضها بعضا. تفرع الشجرة عند مرحلة التشقق إلى جذور الشد و مقاومة الخرسانة للشد. علماً أن الفروع الأولى تحدد الخواص الفيزيائية للشقوق (اتساعها، عمقها، طولها، ...) و تشق طريقها عبر المراحل الثلاثة، (و يمثل تقييد الحركة أهم هذه الفروع). حتى ينجلي النمو عن مجموعة من السوق (ساق النبات) الطرفية، و التي يمكن أن تحدد خطورة التشقق، حيث تسبب مشاكل تتعلق بالديمومة وا لناحية الجمالية، و قد تحتاج إلى دراسة دقيقة و إصلاح. إن هدف هذا البحث هو دراسة أسباب حدوث التشققات و العوامل التي تؤدي لزيادتها، و إلى أشكال انتشار التشققات في مختلف العناصر الهندسية (أعمدة، جوائز، بلاطات...)، و ما هي الإجراءات المتخذة لمنع، أو للحد من ظهور هذه التشققات. كما يتطرق البحث إلى أحدث الطرق و أفضل المواد المستخدمة في ترميمها.
خلفية البحث و هدفه: تدبير حالات سيلان السائل الدماغي الشوكي الأنفي عبر طريقة فعالة و غير راضة بالتنظير عبر الأنف مقارنة بالجراحة التقليدية عبر خزع القحف الخارجي. هدف هذا البحث إلى إجراء دراسة تفصيلية لحالات سيلان السائل الدماغي الشوكي من الأنف، و در اسة نتائج التدبير عبر جراحة الجيوب التنظيرية و نسب النكس. مواد البحث و طرائقه: جرت دراسة راجعة لملفات المرضى المقبولين بالشعبة الأذنية في مستشفى المواساة الجامعي في دمشق 2004-2009.بتشخيص ناسور سحائي أنفي، و أجري لهم إغلاق عبر الأنف بمساعدة المناظير،بلغ عدد الحالات 34 حالة (مجموعة أولى رئيسة) أضيف إليها ثلاث حالات حدث فيها الناسور خلال عملية جراحة جيوب تنظيرية بسبب استطبابات أخرى ضمن المدة نفسها (مجموعة ثانية ثانوية). النتائج: كان العرض الرئيس عند مرضى المجموعة الأولى عند مراجعة المستشفى هو سيلان رائق من الأنف مستمر أو متقطع عند 30 مريضاً ( 88.23 %) ، تكرر التهاب سحايا عند أربعة مرضى ( 11.76 %)و سيلان مع قصة التهاب سحايا عند مريض واحد ( 2.94 %). لوحظ وجود قصة رض على الرأس عند 20 مريضاً ( 58.82 %)، قصة تداخل جراحي على الأنف (يعتقد أنه سبب للناسور) عند 4 مرضى ( 11.76 %) في حين لم يذكر 10 مرضى ( 29.41%) أي قصة رض أو تداخل جراحي. توضع الناسور في سقف الجيب الغربالي عند 28 مريضاً ( 79.41 %)، سقف الجيب الوتدي أو جداره الجانبي عند 4 مرضى ( 11.76 %) و في سقف الجيبين الغربالي و الوتدي معاً عند مريضين(%5.88 ). أجري إغلاق للناسور عند مرضى المجموعتين عبر عملية جراحة جيوب تنظيرية، و استعمل لذلك صفاق العضلة الفخذية عند 31 مريضاً ( 83.78 %)، صفاق العضلة المستقيمة البطنية عند مريض واحد ( 2.7 %) و الغشاء المخاطي السمحاقي من القرين السفلي للطرف المقابل عند 5 مرضى ( 13.51%). روقبت المرضى مدة راوحت بين 12-43 شهراً. حدث النكس عند 10 مرضى بشكل عودة السيلان المائي من الأنف أو بمعاودة التهاب السحايا أو الاثنين معاً. أعيد العمل الجراحي التنظيري عبر الأنف عند 8 مرضى، و حدث النكس الثاني عند ثلاثة منهم. و من جرى فإن إغلاق الناسور جرى بنجاح عبر الجراحة التنظيرية عند 91.42 % من المرضى. الاستنتاج: إن التداخل عبر الأنف بمساعدة المنظار هو طريقة فعالة في تدبير سيلان السائل الدماغي الشوكي من الأنف مع نسب إمراضية و وفيات قليلة جداً مقارنة بالطريق الجراحي العصبي المفتوح.
يعد الحفاظ على نتائج تجميل الأنف عند مرضى شقوق الشفة واحداً من التحديات التي تحد من نتائج الجراحة التجميلية عند مرضى التشوهات الوجهية الفموية. هدف البحث إلى تقييم استخدام نوعين من الجبائر الأنفية (البلاستيكية و الإكريلية) من حيث أثرها في نتائج الإصلاح الأنفي عند مرضى شقوق الشفة.
يعد احتقان القضيب في أثناء جراحة تصنيع الإحليل بسبب الحصار الذيلي، سبباً في توتر خياطة الجرح و شد القطب الجراحية على الأنسجة، مما يؤثر سلباً في نتائج الجراحة و يؤدي إلى حدوث المضاعفات. المقارنة بين تأثير حصار القضيب و الحصار الذيلي في الحالة الهيمود يناميكية و في نوعية التسكين و النتائج الجراحية التالية لإصلاح الإحليل التحتي، و خاصة النمط البعيد (الحشفي).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا