ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

مقارنة بين حصار القضيب و الحصار الذيلي في جراحة الإحليل التحتي عند الأطفال

Comparison between Penile Block & Caudal Epidural Block in Children Undergoing Hypospadias Repair

960   0   3   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2012
  مجال البحث الطب البشري
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

يعد احتقان القضيب في أثناء جراحة تصنيع الإحليل بسبب الحصار الذيلي، سبباً في توتر خياطة الجرح و شد القطب الجراحية على الأنسجة، مما يؤثر سلباً في نتائج الجراحة و يؤدي إلى حدوث المضاعفات. المقارنة بين تأثير حصار القضيب و الحصار الذيلي في الحالة الهيموديناميكية و في نوعية التسكين و النتائج الجراحية التالية لإصلاح الإحليل التحتي، و خاصة النمط البعيد (الحشفي).

المراجع المستخدمة
Blaise G Roy WL , postoperative pain relief after hypospadias repair in pediatric patient : regional analgesia versus systemic analgesics .Anesthesiology 1986 ;65:84-86
SohCR.Ng SBA ,Lim SL .Dorsal penile nerve block . PaediatreAnaesth 2003 ;13: 329-333
CarlssonP.Svenson J. The duration of pain relief after penile block to boys undergoing circumcision .ActaAnaesthesiolScand 1984 ;28: 432-434
قيم البحث

اقرأ أيضاً

يعد تسكين الألم عند الأطفال إحدى أكثر القضايا التي تثير اهتمامات أطباء التخدير، و حديثاً يحظى التخدير الناحي عند الأطفال بالانتباه لأّنه تقنية ممتازة تؤمن التسكين خلال العمل الجراحي و بعده . إثبات دور التخدير الذيلي المستمر في التسكين في جراحة الطرف السفلي و البطن السفلي، و كذلك في جراحة البطن العلوي و الجراحة الصدرية عند الأطفال مع الحفاظ على الثبات الهيموديناميكي.
إن الألم المزمن بعد جراحة رتق الفتق الإربي يحدث عند 12% - 54 % من المرضى. لذلك استخدم حصار العصبين الحرقفي الإربي (IG) و الحرقفي الخثلي ( IH ) لكثير من المرضى عند إجراء هذه الجراحة. كما يستطب استخدام الكيتورولاك مدة قصيرة لا تزيد على خمسة أيام للتس كين، و إن الجرعة المنصوح بها من الكيتورولاك تؤدي إلى التأثير المسكن نفسه الحاصل بعد 6 - 12 ملغ من المورفين، و المعطى بالطريقة نفسها، كما أن بدء تأثيره المسكن مشابه للمورفين، و لكَّن للكيتورولاك تأثيراً مسكناً مدة أطول ( 6 - 8 ) ساعات. ما أفضل طريقة لتسكين الألم بعد الجراحة المغبنية؟. و هل هناك أية فروق بين حصار الأعصاب الإربية ( IG – IH ) و استخدام الكيتورولاك وريدياً للتسكين بعد الجراحة المغبنية من ناحية كفاية التسكين و الحركة الباكرة و الاختلاطات الحادثة بعد الجراحة ؟.
إن نسبة حدوث عدم كفاية الختم الحنكي البلعومي بعد الإصلاح الجراحي لشق الحنك مرتفعة جداً، و غالباً ما تعزى إلى قصر شراع الحنك بعد الإغلاق الجراحي للشق. الهدف من البحث: هدفت هذه الدراسة إلى مقارنة المسافة الموجودة بين شراع الحنك و الجدار الخلفي للبلعو م عند الأطفال المصابين بشق الحنك قبل العمل الجراحي و بعده مباشرة مقارنة بالأطفال السليمين.
تهدف هذه الدراسة إلى تحديد فعالية التخدير بالارتشاح في منطقة الأرحـاء السـفلية، المؤقتة مقارنة مع التخدير بحصار العصب السنخي السفلي، و دراسة علاقتهما مع كل من موقع السن و نمط المعالجة المنجزة و حجم المحلول المخدر. تألفت عينة البحث من ١١٦ طفلاً متع اوناً، تراوحت أعمارهم بين ٣-٦ سنوات و يحتـاجون إلـى معالجـات متماثلة على الأرحاء المؤقتة في كلا طرفي الفك السفلي باستخدام تصميم نصف الفم.
من المشاكل التي قد تواجه الجراحين تغير حجم الطعوم الحرقفية المستعملة في تطعيم الفقدان العظمي في العظم السنخي و ذلك بسبب الامتصاص الذي يحدث في هذه الطعوم خلال شفائها و تحولها إلى عظم بشكل كامل. هدفت هذه الدراسة لاجراء مقارنة بين الطعوم المأخوذة من ال حرقفة على شكل قطعة عظمية block bone graft بواسطة السنابل الاسطوانية المجوفة Trephine و بين الطعوم العظمية التي يتم الحصول عليها بواسطة المكاشط العظمية bone scraper، حيث تألفت عينة الدراسة من 10 مرضى من الذكور من المراجعين لمشفى جراحة الوجه و الفم و الفكين في كلية طب الأسنان جامعة دمشق في الفترة الزمنية بين 2010-2012 م، و كان المرضى يعانون من ضمور واضح في مناطق الارتفاعات السنخية العلوية و السفلية لأسباب عديدة و بحاجة لتطعيم عظمي لتعويض هذا الفقدان و تحقيق المكان المناسب لاستقبال الزرعات السنية. لوحظ تحقق الالتحام العظمي في الطعوم العظمية الحرقفية و تحولها بشكل كامل إلى عظم طبيعي، و لكن كانت الطعوم الحرقفية القطعية محافظة على حجمها بشكل أكبر من الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي. استعمل اختبار Mann-Whitney U و البرنامج الحاسوبي SPSS لتحليل البيانات، حيث أظهرت النتائج أنه عند إعادة الترميم العظمي لمناطق الضمور باستعمال الطعوم الحرقفية القطعية فإن هذه الطعوم لم تتعرض للامتصاص كما هو الحال عند استعمال الطعوم العظمية المأخوذة بالمكشط العظمي، و لكنها كانت تتعرض إلى الانكشاف و تراجع اللثة حول حواف الطعم بشكل تالٍ للعمل الجراحي مع أفضلية واضحة للطعوم المأخوذة بالمكاشط العظمية عليها في هذا الجانب.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا