ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تحتوي الوثائق العلمية على درجة كبيرة من الاختلاف، سواء من حيث المحتوى (الدلالات) والهيكل (البراغماتية). تؤكد العمل المسبق في الوثيقة العلمية التفاهم على دلالات من خلال تلخيص المستندات ونمذجة موضوع Corpus ولكن تميل إلى حذف البراغماتية مثل تنظيم الوثائ ق وتدفقها. باستخدام مجموعة من الوثائق العلمية عبر 19 تخصصات وتقنيات النمذجة باللغة الحديثة، نتعلم مجموعة ثابتة من واصفات المجال الأذرع لمقاطع المستندات وإعادة التحديث "" The Corpus إلى هذه الواصفات (يشار إليها أيضا باسم "التطبيع" '). بعد ذلك، نقوم بتحليل موقف وطلب هذه الواصفات عبر المستندات لفهم العلاقة بين الانضباط والهيكل. نبلغ عن ضمنيات الأنماط الهيكلية داخل الانضباط، وتقليل التباينات، وبين الإصابة، ودعم الفرضية التي تشترك فيها المجتمعات العلمية، على الرغم من حجمها، وتنوعها، واتساعها، مشترك في طرق مماثلة للتعبير عن عملها. تضع نتائجنا الأساس للعمل في المستقبل في تقييم جودة البحث ونقل نمط المجال، وعمليات التحليل العملي.
تقدم هذه الورقة العمل نفذت لتحويل اللمعان في لغة الإشارة الإيطالية (LIS) إلى نص ثم يقرأه بعد ذلك بواسطة Windows TTS Synthesizer من إصدار تعديل SSML من نفس النص. في حين أن العديد من الأنظمة موجودة تولد لغة الإشارة من نص، قررنا القيام بعملية عكسية وإنش اء نص من LIS. لهذا الغرض، استخدمنا نسخة من القبلات السلحفاة والأرنب، الموقعة والمتاحة على YouTube by Alba Cooperativa Sociale، التي تم تفاحها يدويا من قبل المؤلف الثاني لأطروحة سيدها. من أجل تحقيق هدفنا، قامنا بتحويل المصطلحات متعددة الطبقات إلى شروط ProLolog الخطية التي ستغذيها للمولد. في الورقة نركز على المشكلات الرئيسية التي واجهتها في تحويل اللمعان إلى تمثيل متسق من الناحية الدلوية والبرادة. الناجمة عن المشاكل الرئيسية بسبب تعقيد نص مثل الخرافة التي تتطلب تنفيذ آليات Aquerence و Action الكلام في التمثيل والتي غالبا ما تكون غير مسبوقة وتشكل معلومات ضمنية.
يحاولُ البحثُ مقاربةَ قضيَّة لغويَّة لسانيَّة مازالت مفهوماتها النظريَّة في طور التشكل, و هي تتعلَّق بالكشف عن تجليَّاتِ صورةِ مُنْتِجِ الخطاب, و التحوُّلات التي طرأت عليها, و آليَّة تطبيقها على نصٍّ لغويٍّ, هو خطبةُ الحسنِ بنِ عليٍّ بنِ أبي طالب علي هما السلام في ساباط, و قد حاول البحث وَضْعَ مقاربةٍ توضِّح جانبي المقولة: النظريّ, و التطبيقيّ, فأشارَ البحثُ إلى أهميَّةِ الخطابةِ بوصفها صناعةً تسعى إلى استمالة المخاطَبين, و التأثير فيهم و إقناعهم, و بَيَّنَ مكوِّناتِ العمليَّةِ التواصليَّة, و وضَّح تجلِّيَات الإيتوس, بدءاً منَ الإيتوس المتقدِّم المتعلِّق بالشخص العينيِّ, و مروراً بالإيتوس الخطابيِّ, و هو الصورة التي حاول منتج الخطاب بناءها في النص, لنصل إلى صورة الذات المتشكِّلة بعد انتهاء الخطبة, و التي اصطلحنا على تسميتها بالإيتوس ما بعد الخطابي, و كيف تمرَّد المخاطَبون على الخطيب عند تحقُق الفعل الثالث "الفعل التأثيري من نظريَّة أفعال الكلام". و لعلَّ المنهجَ الوصفيَّ المشفوع بالتحليل يكون أمثلَ المناهجِ في مقاربة خطبة " الحسن بن علي بن أبي طالب عليهما السلام", و تحليل العمليَّات الإجرائيَّة في دراسة الظاهرة اللغويَّة, بعد تحديد مجالها و زمنها و بيئتها, و الكشفِ عن التحولات التي طرأت على الإيتوس.
يقدِّمُ البحثُ محاولةً لدراسة تقنيَّات الخطابِ و آليَّاته الحِجاجيَّة التي من شأنها أنْ تؤدِّي إلى إقناع المتلقِّي و قبول ما يعرض عليه من أفكار و التسليم بها, و تطبيقِها على نصٍّ تاريخيٍّ, هو: "خطبة عبد الله بن يحيى زعيم الإباضيَّة لمّا استولى على ال يمن", و قد حاول البحث وَضْعَ مقاربةٍ توضِّح جانبي المقولة: النظريَّ, و التطبيقيَّ, و الآليَّاتِ التي تُوظَّفُ في الإقناع. يبدأُ الخطيب باستمالات عاطفيَّةٍ تنطلق من معطياتٍ قبليَّةٍ يتوافقُ عليها المرسِل, و المتلقِّي, يستقيها من مبادئ العقيدة الإسلاميَّةِ التي تثير الخشوعَ و الرهبةَ عندَ المتلقِّي المسلمِ, بوصفِها حججاً جاهزة, ثم يعرض حججاً عاطفيَّةً و عقليَّةً تتوخَّى استدراجَ المتلقِّي, و إشعاره بتلاشي الفوارق الطبقيَّةِ مع المرسِل, و ذلك في إستراتيجيَّاتٍ توجيهيَّةٍ مكَّنتهُ من التأثيرِ في المتلقِّي, و تمريرِ مقاصدِه و أغراضِه, عَبْرَ بعضِ مُعطياتِ اللسانيَّاتِ التداوليَّةِ القائمةِ على الحِجاج, و الأفعالِ الكلاميَّةِ و الأساليبِ التعبيريَّةِ البليغةِ الموظَّفَةِ في سياق الإقناع. و لعلَّ التداوليَّة تكون أمثلَ القراءات في مقاربة خطبة عبد الله بن يحيى, و تحليلِها و كشفِ أدوات الإقناع فيها, بوصفه علماً يدرس اللغة في سياق الاستعمال.
يركّز البحث على آليات الاستدلال الحجاجي في شعر صدر الإسلام . و لسنا نعني بالاستدلال الاستدلال المنطقي الصّارم ، بل الاستدلال التداولي الذي يُعنى بظروف الخطاب ، و باللغة مُنَزّلة في سياقاتها الاجتماعية ، و الثقافية ، و التخاطبية . كما لا تقتصر الدر اسة على أشعار الجَدَل السياسي ، فكم من شعرٍ ينضح ذاتيّة تتوارى خلفه أبعادٌ حِجاجية ثَرَّةٌ .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا