ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تم في هذا البحث دراسة تأثير إضافة الحمض الأميني "اللايسين" إلى الخلطة العلفية في نمو أسماك الكارب العادي Cyprinus carpio L. المرباة في 8 أحواض زجاجية سعة كل منها 40 ليتراً، وضع في كل حوض 8 إصبعيات من سمك الكارب العادي بمتوسط طول قياسي 7.5سم ± 0.05 و متوسط وزن 12.25غ ± 0.57، تم إضافة اللايسين بنسب مختلفة (شاهد دون إضافة اللايسين, 2%, 3% و 4%) إلى الخلطة العلفية. زُودت الأحواض بفلاتر و مضخات أوكسجين، عُلفت الأسماك مرتين يومياً و حتى الشبع. بينت نتائج الدراسة و بحساب معدل النمو المطلق و معدل النمو النوعي و معامل التحويل الغذائي، أن المعاملة (L1) التي أضيف إليها اللايسين بنسبة (2%) من الوزن الكلي للخلطة قد تفوقت معنوياً على المعاملات الثلاث الأخرى إذ بلغ معامل التحويل الغذائي (2.2)، و كان معدل النمو النوعي (0.28 %/يومياً).
نفذ هذا البحث في مركز فديو لبحوث الإنتاج الحيواني التابع لكلية الزراعة في جامعة تشرين مع بداية فصل الصيف من عام 2010 بهدف دراسة إمكانية تحسين أداء فروج التسمين تحت ظروف المنطقة الساحلية و زيادة المردود الاقتصادي . اظهرت نتائج البحث أن إضافة مسحوق ال حبة السوداء و الزعتر بمقدار 0.5% إلى العليقة منخفضة الطاقة أدى إلى زيادة متوسط الوزن الحي بعمر ( 9 - 28 ) يوماً , بلغ 864.9 غ (G3) بالمقارنة مع الشاهد ( بدون إضافة ) و الذي بلغ متوسط الوزن الحي عنده (850.7) غ لنفس العمر كما بلغ معامل التحويل الغذائي FCR 2.63 عند المجموعة G1 مقارنة مع 1.89 عند الشاهد C كما أظهرت نتائج البحث أن إضافة 0.25% من مسحوق الحبة السوداء و الزعتر أدى إلى زيادة في متوسط الوزن الحي و الذي بلغ 848.6 غ مقارنة مع افراد (G1 670.7) غ كما بلغ معامل التحويل الغذائي FCR 1.96 عند المجموعة G4 بإضافة (0.25% من مسحوق الحبة السوداء و الزعتر ) مقارنة مع 2.63 عند مجموعة G1 .
أجريت هذه التجربة لمقارنة إنتاجية بعض الهجن التجارية ( هبرد, شايفر و روص ) الموجودة في سورية كسرعة النمو و الوزن الحي و معامل التحويل الغذائي و أوزان الذبائح, و بعض أجزاء الذبيحة.
أجريت الدراسة على ( 24 ) رأس من الحملان العواس، قسمت إلى أربع مجموعات عشوائياً بواقع ( 6 ) حملان لكل مجموعة. المجموعة الأولى كشاهد و تناولت ماء عادي صالح للشرب غير معالج مغناطيسياً، باقي المجموعات الثانية و الثالثة و الرابعة تناولت ماء معالج مغناطيسياً بشدة 2000،1500،500 ** غاوس على التوالي.
نفذ هذا البحث في مركز فديو لتربية الأبقار و الأغنام التابع لقسم الإنتاج الحيواني في كلية الزراعة في جامعة تشرين مع بداية فصل الربيع من عام 2011 بهدف دراسة إمكانية إحلال المكعبات العلفية محل جزء من العلف المركز في علائق تسمين الحملان و تأثير ذلك على أ دائها , باستخدام / 20 / عشرون ذكراً من سلالة العواس تراوحت أعمارها بين 4 - 5 أشهر و متوسط أوزانها 23.5 كغ و وزعت على أربعة مجموعات لتقييم المعاملات التجريبية من خلال تجارب نمو و تجارب هضم ( طبقاً لمقرارات 1996 NRC ) أهم النتائج : - بزيادة مخلفات بقايا تقليم الزيتون في العلائق المختبرة تزيد المادة الجافة المأكولة يومياً عن العليقة الشاهد و لكن بدون فروق معنوية . - كانت الزيادة اليومية في الوزن 150- 151 – 144- 134 g C-G1-G2-G3 على التوالي / باليوم و الكفاءة التحويلية للغذاء C-G1-G2 9.66-9.80-10.27 على التوالي كانت متقاربة بينما كانت الكفاءة التحويلية للمعاملة G3-11.11 أقل بالمقارنة مع المعاملات الثلاثة السابقة الذكر أعلاه التي انخفضت بعض الشىء - معامل هضم المادة الجافة و المادة العضوية بالنسبة للمعاملة G1 كانت أعلى و بفارق معنوي على مستوى ( 0.05 > P ) بالمقارنة مع المعاملة G3 جدول ( 7) , بينما معامل هضم البروتين الخام للمعاملة G3 كان أقل بالمقارنة مع بقية المعاملات على مستوى معنوية (0.05 > P ) . - معامل هضم الالياف الخام و الدهن الخام للمعاملات G3-G2 كانت اعلى بالمقارنة مع الكونترول C على مستوى معنوية (0.05 > P ) .
أجريت الدراسة في مبقرة طرطوس باستخدام نسب مختلفة من الحمض الأميني الميثيونين أثناء فترة الفطام و التي تعتبر مرحلة حساسة جداً للعجول حيث يتحول فيها من حيوان وحيد المعدة إلى حيوان مجتر ، و دراسة تأثير ذلك على المعايير الإنتاجية لعجول التسمين . نفذت الد راسة باستخدام /14/ عجلاً من سلالة الهوليشتاين فريزيان في مرحلة الفطام بعمر (12) أسبوعاً من الولادة . وزعت العجول على ثلاث مجموعات ، اعتبرت المجموعة الأولى كشاهد أعطيت لها العليقة المستخدمة في المبقرة ، أما المجموعة الثانية فقد أضيف إلى الحليب الميثيونين بنسبة 0.2 % و المجموعة الثالثة بنسبة 0.4 % من كمية الحليب المحددة في بداية عملية الفطام (1كغ حليب). أظهرت النتائج إلى أن إضافة الحمض الأميني الميثيونين للعجول خلال فترة الفطام سبب زيادة في معدل النمو اليومي للعجول بعد الفطام حيث كانت نسبة الزيادة 14% ، و لوحظ زيادة في كفاءة التحويل الغذائي بين المجموعات التي أضيف لها الميثيونين و مجموعة الشاهد بنسبة 14.5% ذلك بعد الفطام.
نُفّذَ البحث على 270 فرخة (إناث فقط) من الفري الياباني في مدجنـة المعهـد التقـاني الزراعـي بدمشق–جامعة دمشق -خرابو، وزعت الطيور منذ بداية التجربةإلى ثلاث مجموعات بمعدل 90 طيراً في كل مجموعة، ضمت كل مجموعة ثلاثة مكررات بمعدل 30 طيراً في المكرر الواح ـد، و أُجريـت رعايـة الطيور للمجموعات جميعها في أقفاص تحت ظروف إيواء خلال مدة الإنتاج التي استمرت مـن عمـر 8 أسابيع إلى عمر 22 أسبوعاً، أما تغذية طيور المجموعات المختلفة فقد كانت مختلفة و على النحو الآتي: غذيت طيور المجموعة الأولى (الشاهد) على خلطات الموصى بها (NRC1994) و احتوت خلطاتها على 1غ DL- مثيونين إلى كل كيلو غرام خلطة علفية (1.0%من الخلطة العلفية). و غذيت طيور المجموعـة الثانية على خلطات الموصى بها (NRC1994) مع إضافة 65.0 غ DL - مثيونين لكل كيلوغرام خلطـة علفية (065.0%من الخلطة العلفية) ، و غذيت طيور المجموعة الثالثـة علـى خلطـات الموصـى بهـا (NRC1994) مع إضافة 2غ DL - مثيونين إلى كلّ كيلوغرام خلطة علفية (2.0% من الخلطة العلفية).
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا