ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير استخدام الماء المعالج مغناطيسياً على بعض الصفات الإنتاجية لحملان العواس

Effect of magnetic water in some productive parameters of Awassi lambs

1777   1   42   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2015
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

أجريت الدراسة على ( 24 ) رأس من الحملان العواس، قسمت إلى أربع مجموعات عشوائياً بواقع ( 6 ) حملان لكل مجموعة. المجموعة الأولى كشاهد و تناولت ماء عادي صالح للشرب غير معالج مغناطيسياً، باقي المجموعات الثانية و الثالثة و الرابعة تناولت ماء معالج مغناطيسياً بشدة 2000،1500،500 ** غاوس على التوالي.


ملخص البحث
أجريت هذه الدراسة على 24 رأسًا من حملان العواس، مقسمة إلى أربع مجموعات عشوائية، كل مجموعة تحتوي على 6 حملان. تناولت المجموعة الأولى ماءً عاديًا غير معالج مغناطيسيًا، بينما تناولت المجموعات الأخرى ماءً معالجًا مغناطيسيًا بشدة 500، 1500، و2000 غاوس على التوالي. استمرت التجربة لمدة أربعة أشهر لدراسة تأثير الماء المعالج مغناطيسيًا على بعض الصفات الإنتاجية مثل وزن الجسم، صفات الذبيحة، وكفاءة التحويل الغذائي. أظهرت النتائج أن المجموعة التي تناولت الماء المعالج بشدة 1500 غاوس تفوقت معنويًا عند مستوى (P≤ 0.05) على باقي المجموعات من حيث الوزن النهائي ونسبة التصافي وكفاءة التحويل الغذائي. بلغ الوزن النهائي للمجموعة الثالثة (50.87 ± 2.56 كغ)، تلتها المجموعة الرابعة (49.38 ± 2.49 كغ)، بينما كانت مجموعة الشاهد الأقل زيادة (45.92 ± 0.75 كغ). كما أظهرت المجموعة الثالثة تفوقًا معنويًا في كفاءة التحويل الغذائي (5.67 ± 0.03) مقارنة بالمجموعة الرابعة (6 ± 0.04). تشير الدراسة إلى أن استخدام الماء المعالج مغناطيسيًا بشدة 1500 غاوس يمكن أن يحسن من الإنتاجية والكفاءة الغذائية لحملان العواس.
قراءة نقدية
دراسة نقدية: على الرغم من أن الدراسة تقدم نتائج مشجعة حول تأثير الماء المعالج مغناطيسيًا على حملان العواس، إلا أن هناك بعض النقاط التي يمكن تحسينها. أولاً، كان من الأفضل توسيع حجم العينة لتشمل عددًا أكبر من الحيوانات لضمان دقة النتائج وتعميمها. ثانيًا، لم يتم التطرق إلى تأثيرات طويلة الأمد لاستخدام الماء المعالج مغناطيسيًا، مما يترك بعض التساؤلات حول استدامة هذه النتائج. ثالثًا، كان من الممكن تضمين تحليل اقتصادي لتقييم تكلفة وفوائد استخدام الماء المعالج مغناطيسيًا مقارنة بالماء العادي. أخيرًا، يجب إجراء المزيد من الدراسات لتحديد الشدة المغناطيسية المثلى لأنواع مختلفة من المياه وظروف مختلفة.
أسئلة حول البحث
  1. ما هي الشدة المغناطيسية التي أظهرت أفضل نتائج في الدراسة؟

    الشدة المغناطيسية 1500 غاوس أظهرت أفضل نتائج من حيث الوزن النهائي وكفاءة التحويل الغذائي.

  2. كم استمرت مدة التجربة؟

    استمرت التجربة لمدة أربعة أشهر.

  3. ما هي الصفات الإنتاجية التي تمت دراستها في هذه التجربة؟

    تمت دراسة وزن الجسم، صفات الذبيحة، وكفاءة التحويل الغذائي.

  4. ما هو الوزن النهائي للمجموعة التي تناولت الماء المعالج بشدة 1500 غاوس؟

    الوزن النهائي للمجموعة التي تناولت الماء المعالج بشدة 1500 غاوس كان 50.87 ± 2.56 كغ.


المراجع المستخدمة
Cho, I.Y.2005. A mechanical Engineer at Prexel University Int Communication in heat and mass transfer; 32(1):1-9
Barefoot, R.R. and C.S. Reich. 1992. The calcium factor the scientific secret of health and youth. Southeastern, PA: Triad Marketing 5th edition, 90-95
Grisson, Ch. B. and S. TJ. Engstrom. (2007). Magneto chemistry and Magnetite. EMF Science Review Symposium 1997- 2007
قيم البحث

اقرأ أيضاً

نفذ البحث على 25 خروفا من ذكور اغنام العواس, متوسط أوزانها (24-25) كغ. وزعت الحملان إلى خمس مجموعات ضم كلا منها خمسة رؤوس. استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المعدة للتجربة بالتديرج.
نفذ البحث على 24 خروفا من ذكور أغنام العواس, متوسط أوزانها (23-26)كغ, وزعت الحملان إلى ثلاث مجموعات ضم كلا منها ثمان رؤوس, استمرت التجربة لمدة 70 يوما, سبقتها فترة تغذية تمهيدية لمدة 10 أيام, و تم خلالها تغذية حملان المجموعات على الخلطات العلفية المع دة للتجربة بالتدريج, و كانت الخلطات العلفية متساوية بالقيمة الغذائية من الطاقة و البروتين و اختلفت فيما بينها بنسبة المصدر البروتيني الداخل في تركيب الخلطة, غذ كانت كالتالي كسبة فول الصويا 21% و كسبة عباد الشمس (المقشورة جزئيا)20% و كسبة بذور القطن (المقشورة جزئيا) حيث بلغت 15%.
ُنفِّذ البحث في وحدة الهضم في كلية الزراعة (أبي جرش) على ٣٠ رأسًا من حِملان العواس بعد فطامها ( ٧٥ يومًا). وزعت إلى خمس مجموعات بشكل عشوائي، و تم تسمينها في مرحلتين على خلطات علفية مختلفة فيما بينها بنسبة البروتين.
أجريت الدراسة في مركز البحوث الزراعية (مركز الكريم) على مجموعة من أغنام سـلالة العـواس تعداد النعاج 323 و الكباش 30 بأعمار تتراوح بين 3-4 سنوات، و كان عدد الحملان 424 بأعمار تتراوح بين الولادة و 5 أشهر، و ذلك في الفترة 2002 -2003 .أخضعت الحيوانـات لظـروف بيئيـة و تغذويـة متماثلة، و نفذ البرنامج الصحي المتبع في المركز.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا