ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تعتمد اللغة الطبيعية على معجم محدود للتعبير عن مجموعة غير محدودة من الأفكار الناشئة. هناك نتيجة واحدة لهذا التوتر هي تشكيل مؤلفات جديدة، بحيث يمكن دمج الوحدات اللغوية الحالية مع العناصر الناشئة في تعبيرات جديدة. نحن نطور إطارا يستغل الآليات المعرفية للسلاسل والمعرفة متعددة الوسائط للتنبؤ التعبيرات التركيبية الناشئة عبر الزمن. نقدم نموذج تمديد الإطار النحوي (SFEM) الذي يستمد على نظرية المدعون والمعرفة من الاهتمام "، والفهور"، واللغة "" لاستنتاج كيفية توسيع الأفعال إطاراتها لتشكيل مؤلفات جديدة مع الأسماء الحالية والرواية. نقيم SFEM بصرامة على 1) طرائق المعرفة و 2) تصنيف نماذج من التفصيل، في كوربوس الإنجليزية المحلينة على مدى 150 عاما الماضية. نظرا لأن SFEM Multimodal يتوقع بناء جملة الفعل والجدات التي ظهرت حديثا أفضل بكثير من النماذج المتنافسة باستخدام المعرفة اللغوية أو غير المستمرة البحتة. نجد دعما لوجهة نظر مثالية للسلاسل بدلا من عرض النموذج الأولي والكشف عن كيفية أن يكون النهج المشترك للسلسل متعدد الوسائط أمرا أساسيا لإنشاء استخدام اللغة الحرفية والجازرة بما في ذلك الاستعارة و Methymyy.
تجزئة الكلمات الفرعية هي حاليا أداة قياسية لتدريب أنظمة الترجمة الآلية العصبية (MT) ومهام NLP الأخرى. الهدف هو تقسيم الكلمات (في المصدر واللغات المستهدفة) إلى وحدات أصغر تشكل بعد ذلك المدخلات ومفردات نظام MT. الهدف من الحد من حجم المدخلات ومفردات الإ خراج هو زيادة قدرات تعميم نموذج الترجمة، مما يتيح للنظام ترجمة وإنشاء كلمات نادرة وجديدة (غير مرئية) في وقت الاستدلال من خلال الجمع بين الوحدات الفرعية التي شوهدت سابقا. من الناحية المثالية، نتوقع أن تحتوي الوحدات التي تم إنشاؤها بعض المعنى اللغوي، بحيث يتم إنشاء الكلمات بطريقة ترفيهية. ومع ذلك، فإن أكثر طريقة تقسيم الكلمات الأكثر شعبية، ترميز بايت زوج (BPE)، والتي تنشأ من أدب ضغط البيانات، لا تشمل معايير صريحة لصالح الانقصام اللغوي أو للعثور على الحبيبية الفرعية الأمثل للكلمة الفرعية لبيانات التدريب المعطاة. في هذه الورقة، نقترح امتداد دوافع إحصائية خوارزمية BPE ومعيار التقارب الفعال الذي يتجنب دورة التجربة المكلفة اللازمة لتحديد أفضل حجم المفردات الفرعية. تظهر النتائج التجريبية مع اللغات الغنية المورفولوجية أن نموذجنا يحصل على درجات Bleu المثالية تقريبا وتنتج تجزئة كلمات أفضل مورفولوجية، مما يسمح بتوسيع نطاق تعميم BPE في ترجمة الجمل التي تحتوي على كلمات جديدة، كما هو موضح عبر التقييم البشري.
نهتم في ورقتنا البحثية هذه بدراسة مسألة غالوا العكسية و علاقتها بمسألة التوسيع الكاملة. نقوم ببناء حقل لأجله تكون كل مسألة توسيع كاملة منشطرة و منتهية معرفة عليه تملك حلا تاماً.
هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى استفادة المزارعين في منطقة تلكلخ من الأنشطة و الخدمات الإرشادية التي تقوم بها الوحدات الإرشادية تجاه المزارعين و علاقة مدى استفادتهم من هذه الخدمات و بعضاً من سماتهم الشخصية و المهنية. و لتحقيق أهداف هذه الدراسة تم الاعتماد على بيانات أولية جمعت بالمقابلة الشخصية عن طريق استمارة استبيان من عينة عشوائية طالت / 60 / فرداً من أفراد المجتمع المدروس حيث استغرق تنفيذ هذه الدراسة ثلاثة أشهر و نصف ( 1\8\2016-15\11\2016 ).
إن تطبيقات فلسفة الإرشاد الزراعي تتغير و تتطور باستمرار لأجل تطوير الزراعة، و ما المدارس الحقلية و نجاحاتها في بعض الدول العربية إلا دليل على هذا التوجه، و مدرسة المزارعين الحقلية هي برنامج تدريبي حقلي يستمر لموسم كامل و تتابع نشاطات التدريب المرا حل المختلفة لنمو المحصول و اجراءات المكافحة المختلفة. تقدم المدارس الحقلية للمزارعين طرائق مكملة لمنهج الإرشاد الزراعي التقليدي، و هي تمكن المزارعين من تعلم و فهم مبادئ و أسس مجريات العمليات الزراعية التي يقومون بها و التي تؤدي إلى زيادة معارفهم و قدراتهم و تنمية مهاراتهم، بهدف تبني ممارسات أفضل لإدارة و صيانة الموارد الزراعية و زيادة العائدات عليها.
يهدف هذا البحث بشكل عام إلى تحديد تأثير بعض السمات الشخصية لمزارعي البطاطا مثل عمر المزارع و درجة تعليمه و حجم أسرته و حجم مزرعته و غير ذلك من سمات تمّ تناولها في هذا البحث و التي تمّ اعتبارها كمتغيرات مستقلة في درجة تطبيق عدد من التوصيات الإرشادي ة المتعلقة بزراعة محصول البطاطا في منطقة القصير بمحافظة حمص، حيث بلغ حجم العينة ( 50 ) مزارعاً.
هدفت الدراسة إلى التعرف على علاقة المزارعين بالوحدات الإرشادية الزراعية في محافظتي اللاذقية و طرطوس، حيث شملت العينة 342 مزارعاً متواجداً ضمن نطاق عمل 48 وحدة إرشادية زراعية، عاملة في محافظتي اللاذقية و طرطوس. و أظهرت النتائج أن نحو 75% من العينة هم مزارعون، و 25% مزارعات، 90% منهم متزوجون، و نحو 40% منهم يحملون الشهادة الثانوية و ما فوق، و نحو 25% منهم مهنتهم الأساسية الزراعة، 40% منهم لا يزورون الوحدات الإرشادية، و أهم أسباب عدم الزيارة كانت انشغال المزارعين بعمل آخر غير الزراعة أثناء الدوام الرسمي للوحدات الإرشادية، و ذلك بالنسبة لـ42% من المزارعين. و بينت النتائج أيضاً أن الطابع الخدمي يغلب على عمل الوحدات الإرشادية الزراعية، و ذلك تبعاً لرأي المزارعين، و كانت درجة تأدية الوحدات الإرشادية الزراعية لخدماتها منخفضة بحسب رأي 75% من المزارعين، كما بينت الدراسة وجود علاقة ارتباط بين كل من الجنس، و العمر، و الوضع التعليمي للمزارع، و درجة تنفيذ الوحدات للأنشطة الإرشادية، و درجة تنفيذ الوحدات الإرشادية الزراعية للخدمات، و مصادر معلومات المزارعين، علماً أن كل هذه العوامل كان لها علاقة ارتباط معنوية مع مدى تواصل المزارعين مع الوحدات الإرشادية الزراعية.
هدف هذا البحث إلى التعرف على بعض العوامل الشخصية و المهنية للمرشدين الزراعيين العاملين في الوحدات الإرشادية الزراعية , و التعرف على المهام الخدمية و الإرشادية التي يقوم بها المرشدين الزراعيون في هذه الوحدات , و دراسة العلاقة بين السمات الشخصية و المه نية المدروسة من جهة , و درجة تنفيذ المهام الخدمية و الإرشادية في الوحدات الإرشادية الزراعية من جهة أخرى . و شمل البحث 25% من الوحدات الإرشادية الزراعية العاملة في محافظتي اللاذقية و طرطوس (48 وحدة ارشادية) . و أوضحت النتائج بأن 47.1% من المرشدين لم يخضع لأي تدريب إرشادي , في حين أن 36% من المرشدين لم يخضع لأي تدريب فني تخصصي . كما بينت النتائج أيضا أن هناك علاقة ارتباط طردية بين كل العمر , و عدد سنوات العمل الإرشادي , و التدريب الفني التخصصي , و بين تنفيذ المهام الإرشادية في الوحدات الإرشادية .
هدفت الدراسة إلى التعرّف على مدى توافر مستلزمات العمل الإرشادي، والتعرّف على الدّعم الذي تقدمه الوحدات الدّاعمة للوحدات الإرشادية الزّراعية، ودراسة بعض العوامل الشّخصية والمهنية للمختصين الزّراعيين العاملين في الوحدات الإرشادية الدّاعمة، ومدى تأهيله م وتدريبهم، وتواصلهم مع الوحدات الإرشادية الزّراعية ومع المزارعين، ومع مراكز البحوث العلمية. نُفذت الدراسة في المنطقة الساحلية من سورية، وشملت الوحدات الإرشادية الدّاعمة الموجودة في المنطقة كافة ، والبالغ عددها 16 وحدة إرشادية داعمة. ولتحقيق أهداف الدراسة تمّ تصميم استمارة استبيان خاصة جمعت بموجبها البيانات من جميع المختصين الإرشاديين العاملين في هذه الوحدات، والبالغ عددهم 57 مختصاً. أوضحت النتائج أنّ الدّعم المقدم من قبل الوحدات الدّاعمة للوحدات الإرشادية الزّراعية هو دعمٌ فنيٌّ، تبعاً لرأي الغالبية العظمى من المختصين (88%)، والمرشدين الزّراعيين (90.6%)، وكانت درجة تنفيذ الدّعم عاليةً، تبعاً لرأي 52.6% من المختصين، كما أظهرت الدراسة توافر معظم مستلزمات العمل الفنية والعلمية والتعليمية في الوحدات الدّاعمة. وبيّنت الدراسة أنّ 26% من المختصين الزّراعيين في الوحدات الدّاعمة لم يتبعوا أية دورات إرشادية، و19% منهم اتبعوا دورة واحدة فقط، و52.6% من المختصين كان تواصلهم نادراً مع مراكز البحث العلمي، و28.1% منهم لا يتواصلون إطلاقاً مع المراكز البحثية، وسبب ذلك وجود صعوبة في الوصول إلى المراكز البحثية بالنسبة لنحو 72% منهم، وأكثر الصعوبات التي يواجهها المختصون في مجال عملهم هي عدم توفر وسائط النقل (52.6%).
تهدف الدّراسة إلى التعرف على دور مدارس المزارعين الحقلية كأحد الأساليب الإرشادية العملية الحديثة في تنمية القطاع الزراعي في منطقة جبلة التابعة لمحافظة اللاذقية، و طبيعة عمل هذه المدارس، و خصائص و واقع المزارعين المشاركين فيها ، و آرائهم ، و رغبتهم ف ي الاستمرار فيها، و إنتاجيتهم، و الصعوبات التي يعانون منها. و لتحقيق أهداف الدراسة جمعت البيانات من عينة عشوائية بلغ حجمها (75) مزارعاً مشاركين في خمس مدارس حقلية موزعة في المنطقة المدروسة، بواسطة استمارة استبيان عن طريق المقابلة الشخصية، و ذلك خلال الفترة الممتدة بين 2013/5/15 و 2013/8/15 ، حيث استخدمت الجداول التكرارية و النسب المئوية في التحليل الإحصائي. أظهرت نتائج الدراسة أن 92 % من أفراد العينة المدروسة يرغبون بالاستمرار في مدارس المزارعين الحقلية، و أوضح جميع أفراد العينة أن أهم الأنشطة التي تقوم بها المدارس الحقلية هي تحليل النظام البيئي. كما بيّنت الدّراسة أن أهم أُسس اختيار حقل التجربة في المدرسة الحقلية هو الموقع المناسب بتكرار بلغت نسبته 43,5 %، و أن إنتاجية مزارعي الحمضيات المشاركين في المدارس الحلقية المدروسة هي أكثر من 5طن/دونم، و ذلك ما أوضحه 59,3% من أفراد العينة ، و إنتاجية مزارعي البندورة تراوحت بين 12-8 طن/دونم ، بنسبة بلغت 76,6% .
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا