ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

هدف الدراسة: دراسة تأثير العوامل الآتية على حدوث الفزر الحملية: وزن الأم, عمر الأم, معدل كسب الوزن خلال الحمل, القصة العائلية, وجود خطوط التمدد و وزن الجنين. طرق البحث و مواده: أجريت الدراسة على الحوامل بعد الأسبوع 24 حملي و النساء بعد الولادة اللوا تي ظهرت لديهن الفزر خلال الحمل أو لم تظهر,من مراجعات قسم الأمراض الجلدية في مشفى تشرين الجامعي بين عامي 2016-2017 ممن تحققت فيهن الشروط المطلوبة للدخول في الدراسة (حالة–شاهد).معايير الاستبعاد:النساء اللواتي لديهن فزر على البطن لم تظهر خلال الحمل أو التي ظهرت نتيجة استخدام أدوية ستروئيدية. نظمت استمارة لكل من المشاركات في الدراسة. النتائج: عمر الأم الصغير يترافق مع فزر حملية شديدة. وزن الأم (>60 كغ) و معدل كسب وزن خلال الحمل(>12كغ)له دور في حدوث الفزر الحملية(p=0,02)(p=0,01). وجدنا علاقة بين تناول مانعات الحمل الفموية قبل الحمل و حدوث الفزر الحملية(p=0,04) القصة العائلية الايجابية لها دور هام بحدوث الفزر(p=0,0001). وضحنا دور وزن الجنين (أكثر من3 كغ) في حدوث الفزر(p=0,001)
أجريت هذه الدراسة خلال الفترة 2014-2016 م في مشتل كلية الزراعة جامعة تشرين، و قد هدفت هذه الدراسة إلى حساب نسبة إنبات بذور الغار و الصنوبر الثمري باستخدام نسب مختلفة من تفل الزيتون مع خلطة المشتل, و دراسة بعض خصائص الغراس الناتجة و كذلك بعض الصفات ال فيزيائية و الكيميائية للخلطات الزراعية المستخدمة, و تم تحليل النتائج الحاصلة باستخدام البرنامج الإحصائي spss: تم خلط تربة المشتل (رمل, تربة 1:1) مع تفل الزيتون بنسب (25,50,75,100)% و تم تقدير: نسبة الإنبات، الوزن الرطب و الجاف للمجموعين الخضري و الجذري، الوزن الحجمي، رطوبة الوسط و الخصائص الكيميائية، حيث أظهرت النتائج أن نسبة الإنبات قد تزايدت في كل من بذور الغار و الصنوبر الثمري بزيادة نسبة التفل في الوسط الزراعي بشكل عام، و على العكس فقد تزايد الوزن الرطب للمجموع الخضري مع تناقص نسبة تفل الزيتون في كلا النوعين المدروسين. بالنسبة للخصائص الفيزيائية تناقص الوزن الحجمي للأوساط الزراعية المدروسة بزيادة نسبة تفل الزيتون، كما ازدادت نسبة رطوبة التربة بزيادة نسبة التفل. أما فيما يخص الخصائص الكيميائية فقد لوحظ غنى الأوساط الزراعية المستخدمة الحاوية على تفل الزيتون بالعناصر المعدنية (حديد, مغنزيوم و نحاس)، و بقيت الملوحة و الحموضة ضمن الحدود الطبيعية، لذلك فقد برهنت الدراسة على صلاحية استخدام تفل الزيتون كوسط للزراعة بشكل كامل أو ضمن الخلطات الزراعية المستخدمة في المشاتل.
أجريت تجربة استخدم فيها 150 صوص بلدي بعمر يوم واحد تم جمعها من ريف حماة و 150 صوص هجين لحم روس 308 من أحد المفاقس التجارية و ذلك لمقارنة الكفاءة الإنتاجية و نسبة لحم الصدر مع البلدي السوري غير المحسن. وزعت الصيصان إلى ستة مجموعات تناولت خلطة علفية واحدة تمت رعايتها في نفس الظروف لمدة ستة اسابيع و في نهاية كل اسبوع تم اختيار 6 طيور حيث وزنت و ذبحت و اخذت نسبة وزن الصدر.
يعد مرض الصدأ الأصفر الذي يسببه الفطر Puccinia striiformis f.sp. tritici أحد أهم الأمراض التي تعتري القمح، تم اختبار تأثير المرض في بعض المؤشرات الإنتاجية لأصناف من القمح الطري و القاسي مزروعة في مواقع مختلفة من سورية.
نفذ البحث في قسم بحوث التفاحيات و الكرمة في السويداء خلال العامين - 2015 2014 ، حيث تمت دراسة أربعة أصناف أجاص مدخلة إلى محافظة السويداء هي آنجو، و بارتلت، و بارتلت أحمر، و الصنف بيري بوسك، من حيث أعضاء الإثمار، أطوال الطرود الخضرية، الخصوبة، متوسط وزن الثمرة، و الإنتاجية على مستوى 0,05 > P.
هذه الدراسة ما هي إلا قراءة حديثة تقرأ القديم بعقل جديد, فتبحث عن مكامن الإبداع في ديوان الأقيشر, و تعيد صياغتها في لغة جديدة تتحرك على السطوح و الأعماق.
أجري هذا البحث لدراسة بعض صفات بيض التفريخ و وزن الصوص بعمر يوم واحد عند النمط الأسود من الدجاج البلدي السوري و سلالة الفيومي البلدية المصرية و دراسة التغيرات في صفات البيض و الصيصان الناتجة عن التهجين بين ديوك سورية و دجاجات فيومي. أظهرت نتائج البح ث أن متوسط وزن البيضة بلغ 52.33غ عند الدجاج السوري, و 46.86غ عند دجاج الفيومي. كما أظهرت النتائج أن نسبة الإخصاب تفوقت عند البيض الهجين على كلا الأبوين, إذ بلغت 87.94%, مقارنة مع 84.08% عند الدجاج السوري, و 77.22% عند دجاج سلالة الفيومي. و تفوق كذلك وزن الصوص الهجين بعمر يوم واحد, على وزن الصوص الفيومي. فقد بلغ 32غ عند الصوص الهجين مقارنة مع 30 غ عند الفيومي, و كان أقل مقارنة مع السوري الأسود الذي بلغ متوسط وزن الصوص عنده 35غ. أما نسبة الفقس فقد بلغت 89.5% و 92.3%عند الأبوين السوري و الفيومي المصري على التوالي, و انخفضت إلى 82.6% عند البيض الهجين. كما انخفضت نسبة التفريخ إلى 69.02% مقارنة مع 72.93% عند الأب السوري و 69.44 % عند الأب الفيومي المصري. و بلغت نسبة النفوق عند صيصان الهجين 3.3% فكانت بذلك أقل مقارنة مع نسبة النفوق عند صيصان الفيومي و التي بلغت 6.05 % و أكثر مقارنة مع نسبة النفوق عند صيصان السوري حيث بلغت 2.22% .
درسنا في هذا البحث مسألة تقريب الدوال العقدية من فضاء ليبيغ الموزن و (وزن ماكنهوبت)، إلى دوال كسرية متعلقة بكثيرات حدود p – فابير و ذلك على أسرة واسعة من المنحنيات تدعى منحنيات كارلسون، كما و يعد هذا العمل بمثابة متابعة لما قام به الباحثان Israfilov و Testici عام 2014 ، حيث درسا تقريب الدوال العقدية من فضاء سميرنوف الموزن على مناطق محاطة بمنحنيات كارلسون.
نفذ البحث خلال عامي 2011-2010 على أشجار البرتقال أبو سرة بعمر (15) سنة صنف Washington navel مطعمة على أصل الزفير (النارنج) في قرية الهنادي بمحافظة اللاذقية برشها بمادة نترات البوتاسيوم و اليوريا و كلوريد الكالسيوم بهدف تحديد معاملات ما قبل القطاف و ب عده المناسبة للحصول على أكبر إنتاج و أفضل نوعية للثمار.
نفذ البحث خلال الموسميين الزراعيين 2009-2010 في منطقة القصير غرب مدينة حمص، لدراسة تأثير طرائق الحراثة في تحليل النمو لصنف الفول الاسباني (ألفا دوسلي). استخدم لذلك أربعة طرائق للحراثة هي: 1. حراثة سطحية شاهد (T1). 2. حراثة مطرحية (T2). 3. حراثة قر صية (T3). 4. حراثة شاقة (T4). صممت التجربة بطريقة القطاعات العشوائية الكاملة في خمس مكررات، بينت الدراسة النتائج التالية: تفوقت طرائق الحراثة المطرحية (T2)، و القرصية (T3)، و الشاقة (T4) معنويا على الحراثة السطحية (T1) في وزن الأوراق إلى وزن النبات (LWR)، و في معدل النمو النسبي للورقة (RLGR)، و في المساحة النسبية للأوراق (LAR)، و في فترة بقاء الأوراق على كفاءتها في عملية التمثيل الضوئي (LAD)، و في معدل النمو المحصولي (GGR)، و في الكفاءة التمثيلية لإنتاج المادة الجافة (NAR). تفوقت الحراثة الشاقة (T4) معنويا على طريقتي الحراثة المطرحية (T2)، و القرصية (T3) في كافة المؤشرات الفيزيولوجية المذكورة أعلاه،بالمقابل لم توجد فروق معنوية بين الحراثة المطرحية (T2)، و الحراثة القرصية (T3) في جميع المؤشرات التي تتم دراستها.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا