ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

ركّز البحث على إحدى مراحل المعالجة المستخدمة في محطات التصفية، و هي عملية التخثير Coagulation)). تناول البحث استخدام بدائل للشب ( كلوريد الحديديك و بولي كلوريد الألمنيوم (PACl)) التي تؤدي إلى خفض عكارة الماء، من خلال إزاحة المواد الغروية، التي تشمل ا لمواد العضوية و غير العضوية، و بالتالي زيادة في كفاءة التعقيم، و التخلص من المؤثرات الجانبية (DBPS)، و كذلك التقليل من مشاكل انسداد المرشحات الرملية في محطات التصفية، الناتج عن زيادة عكارة الماء الداخلة إليها. استخدمت ثلاث أنواع من المخثرات لأغراض المقارنة، للوصول إلى أفضل معالجة في عمليات تقليل عكارة الماء ضمن عملية التخثير. تمّ استخدام تجربة فحص الجرة (Jar-test ) لهذا الغرض، باستخدام تراكيز مختلفة من المخثرات لنموذج من مياه السقي اعتماداً على سلسلة من التجارب. بيّنت النتائج أنّ البولي كلوريد الألمنيوم قد أعطى أعلى كفاءة خفض للعكارة و بنسب (85.5، و83.7 و83.1 %) و ذلك بحسب التراكيز المضافة في عملية التخثير (5 مغ/لتر، و10 مغ/لتر، و20 مغ/لتر) على التوالي، مقارنةً بكلوريد الحديديك و الشب اللذين أعطيا نسب خفض للعكارة (78.1، 78.2 و79%) و (56، و54، و58%) على التوالي، و كان لعوامل الحامضية، و زمن الترسيب و عمليات الخلط تأثير مباشر على نتائج التجارب.
نفذ البحث في العروة الشتوية (15 شباط)، خلال الموسمين الزراعيين 2015 و 2016 بهدف دراسة تأثير رش جذور الشوندر السكري بمركبات كلوريد الكالسيوم (2,4, و 6%) بالإضافة إلى معاملة الشاهد بدون رش، في الصفات التصنيعية خلال فترة التخزين وفق تصميم القطاعات الكاملة العشوائية RCBD بأربعة مكررات.
تمت دراسة النقل الالكتروني الضوئي كمؤشر للتعبير عن فعالية التركيب الضوئي عند صنفين من القمح الطري ACSAD 899 ، ACSAD 1059 تحت تأثير أحد الاجهاد الملحي. تم إجراء التجربة في مزارع رملية نقية بإضافة محلول مغذي ضمن غرفة نمو، و تم تعريض النباتات بعمر 14 ي وم لتركيز 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم (NaCl)، ثم قيست معدلات النقل الالكتروني الضوئي في الأغشية الثايلاكويدية لتلك النباتات بعمر 21، 28، 35 يوم. لُحظ انخفاض معدل النقل الالكتروني الضوئي عند الصنف ACSAD 899 بنسبة وصلت لـ 57% في اليوم الأخير من التجربة، بينما بلغت هذه النسبة حوالي 24.6% عند الصنف ACSAD 1059. يؤدي تناقص معدل النقل الالكتروني الضوئي إلى تناقص في معدلات إرجاع غاز CO2 وبالتالي انخفاض في انتاجية النبات، و هو ما يمكن اعتماده كمعيار للتعبير عن فعالية التركيب الضوئي.
تهدف هذه الدراسة إلى دراسة فعالية كل من (كلوريد الحديد, الرماد, تفل القهوة) في إزالة الفوسفور من مياه صرف مخابر مرفأ اللاذقية التي يتم تجميعها في حفرة تفتيش منفصلة, و تم إجراء تجارب مخبرية على مياه تحوي تراكيز عالية من الفوسفور سواء أكانت مياه صرف حق يقية أو محاليل عيارية من أوكسيد الفوسفور المخبري. حيث تم تجريب كلوريد الحديد عند جرعات (FeCl3/P=(0-5 كمعدل وزني ليعط نسب فعالية %(-8070) بما يتوافق مع قيمة الـ pH و تم تحديد زمن إعادة تحرر الفوسفور بعد (10 - 12) ساعة من بدء الترسيب, كما تم تجريب الرماد كعامل ممتز بجرعات (Ash/P=(2-4.5 كمعدل وزني لتعط نسب فعالية وصلت إلى 98% و لوحظ إعادة تحرر الفوسفور بعد 11 ساعة مع تحديد قيم الـpH الموافقة لذلك, أما تفل القهوة فعند إضافته بجرعات (Coffee dreg/P =(3-10 كمعدل وزني حقق نسبة إزالة تتراوح % (40 - 99) و عاد للتحرر بعد 24 ساعة و بنتيجة هذه التجارب تم اقتراح الحل الأمثل من الناحية الاقتصادية بالنسبة لحالة الدراسة.
نفذت تجربة في كلية الزراعة -جامعة تشرين في موسم النمو 2014-2015 بهدف دراسة تراكيز متزايدة من كل من ملح كلوريد الصوديوم (20, 15, 10, 0) dsm-1 و هرمون حامض الجبريلليك (100, 75, 25, 0) مغ/ل و التداخل بينهما على إنتاجية الطراز الوراثي من القمح (شام10), ن فذت التجربة باستخدام التصميم العشوائي الكامل كتجربة عاملية بعاملين هما كلوريد الصوديوم و حامض الجبريلليك و بثلاثة مكررات 3x4x4)) و قد تم تحليل النتائج إحصائيا و قورنت المتوسطات باستعمال أقل فرق معنوي عند مستوى المعنوية 0,05. بينت النتائج إن زيادة تركيز كلوريد الصوديوم في وسط النمو أدى إلى انخفاض معنوي في مكونات الغلة و هي المحصول البيولوجي و طول السنبلة و عدد السنيبلات/سنبلة و عدد الحبوب/سنبلة و وزن 1000حبة و إنتاجية الحبوب/أصيص. كما أشارت النتائج إلى وجود زيادة معنوية في جميع قيم معدلات مكونات الغلة السابقة الذكر نتيجة الرش بحامض الجبريلليك و خاصة بالمعاملة 75)) مغ/ل, أما تأثير التداخل بين تراكيز كلوريد الصوديوم و حامض الجبريلليك فقد بينت النتائج أن رش النباتات بحامض الجبريلليك أدى إلى انخفاض معنوي للآثار السلبية الناتجة من التراكيز العالية لكلوريد الصوديوم في جميع مكونات الغلة للصنف شام10.
تعد مشكلة التلوث من أهم المشاكل التي تواجه الشبكات الكهربائية، و خاصة في القطر العربي السوري، و ذلك بعد أن توسعت مصادر التلوث من جهة، و نظرا لأن التغذية الكهربائية قد أضحت مرتبطة بعمل كافة القطاعات الاقتصادية و اليومية، لذلك أجريت في هذه الدراسة اختبارات على مواد عازلة عند تعرضها للتلوث الصنعي.
تبحث هذه الدراسة في تأثير المعاملة في مرحلة ما بعد القطاف بالغمر بمحاليل كلوريد الكالسيوم خلال التخزين المبرد على جودة ثمار الكيوي وقدرتها التخزينية
تضمّن البحث إجراء تحاليل فصلية دورية فيزيائية وكيميائية لمياه الصرف الصحي المعالجة في ريف اللاذقية على مدى عام 2011 , باختبار ثلاث محطات معالجة متشابهة في آلية العمل متوزعة في ثلاث قرى هي (حبيت – الحارة – مرج معيربان). شملت الدراسة قياس درجة الح رارة ، والرقم الهيدروجيني، والأوكسجين المذاب والعكارة, وأيضاً تحديد كلٍّ من أيونات النترات ، والفوسفات ، والكبريتات , والكلوريد. استخدمت في هذه الدراسة الطريقة الكمونية باستخدام المساري الانتقائية للأيونات ISEs ، والتحليل الطيفيّ المرئي والتحليل التوربيدي متري. أظهرت النتائج وجود فروقات كبيرة في تراكيز الأيونات المدروسة عند الانتقال من محطة إلى أخرى ,إذ سجلت أعلى التراكيز لأيون النترات في محطة حبيت , وبخاصة في فصل الصيف حيث بلغ (228.33mg/L). أما بالنسبة إلى تراكيز أيون الفوسفات فسجل أعلاها في محطة حبيت في فصل الصيف (41.81mg/L). بينما سجلت أعلى التراكيز لأيون الكبريتات في محطة الحارة في جميع الفصول, وتراوحت بين mg/L(508.67-1157.33)، في حين سجل أعلى تركيز (310.33mg/L) بالنسبة لأيون الكلوريد في محطة حبيت صيفاً. درست النتائج إحصائياً فأعطت قيماً لمعاملات الارتباط قوية أحياناً وضعيفة أحياناً أخرى, مما يعطي مؤشرات واضحة عن مصادر التلوث.
نفذ البحث لدراسة تأثير الرش بكلوريد الكالسيوم 5.0 % و 1 ،% و الرش بعـالي البوتاسـيوم 1غ/ل، و التغطيس بكلوريد الكالسيوم 2 ،% بالإضافة إلى التغليف بالبولي إيثلين فـي القـدرة التخزينيـة لثمـار الأجاص صنف كوشيا. دلت النتائج على تفوق معاملة الرش بعالي ا لبوتاسيوم معنوياً على باقي المعاملات من حيث نسبة السكريات الكلية و الأحادية بعد القطاف مباشرة، فيما لم يكن هناك فـروق معنويـة بـين المعاملات بخصوص باقي المؤشرات. كما أظهرت النتائج بعد أربعة أشهر من التخزين تفوق المعـاملات المغلفة معنوياً في الحد من الفقد الوزني، و الحفاظ على صلابة الثمار و نسبة المواد الصلبة الذائبة مقارنة مع الثمار غير المغلفة، فقد بلغ متوسط الفقد الوزني في ثمار المعاملات غير المغلفة 15 ،% في حين كان 65.0 % في ثمار المعاملات المغلفة. و ترتب على هذا إيقاف تخزين ثمار المعاملات غير المغلفة، في حين استمر تخزين المعاملات المغلفة حتى سبعة أشهر. كما تبين و بعد سبعة أشهر من التخزين إلى أن أعلـى معدل فقد وزني كان في معاملة التغطيس بكلوريد الكالسيوم، و أقلـه كـان فـي معاملـة الـرش بعـالي البوتاسيوم. أما بخصوص الصلابة و نسبة المواد الصلبة الذائبة و الحموضة الكلية القابلة للمعايرة فلم يكن هناك فرق معنوي بين المعاملات كافة، في حين كان هناك فرق معنـوي بـين المعـاملات فيمـا يتعلـق بالسكريات الكلية و السكريات الأحادية بعد سبعة أشهر. كما أكدت الاختبارات الحسية الدور الفعال للتغليف مع معاملات الكالسيوم في زيادة القدرة التخزينية مع المحافظة على جودة الثمار، فقـد حـصلت معاملـة الرش بكلوريد الكالسيوم 1 % مع التغليف على أعلى القيم لمعظم الاختبارات الحسية.
درس تأثير الإجهاد الملحي باستخدام تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم NaCl) 50 ،100 و 150 ميلي مول) في بعض الصفات الفيزيولوجية و مؤشرات النمو لأصـل العنـب SO4 المـستزرع نـسيجياً vitro in في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بدمشق. أدت زيادة التركي ـز الملحـي فـي وسـط الزراعة إلى انخفاض في مؤشرات النمو (نسبة النباتات المتبقية و متوسط طول النبـات و متوسـط عـدد العيون) بالمقارنة بنباتات الشاهد و ذلك بعد أربعة أسابيع من الزراعة على أوساط التكاثر التـي تحتـوي على التركيزين 50 ميلي مول و 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم، بينما تعرضت النباتـات المعاملـة 150 ميلي مول من كلوريد الصوديوم للموت، كما أدت الأوسـاط المغذيـة المحتويـة علـى التركيـزين 50 ميلي مول و 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم إلى انخفاض محتوى الأوراق من اليخضور الكلي.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا