ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

نفذت تجربة زراعة محصول الذرة الصفراء .Zea mays L صنف برشلونة في أصص بلاستيكية باستعمال تربتين مختلفتين (إحداهما تربة القرنة الفقيرة بالمادة العضوية و الأخرى تربة أهوار ميسان الغنية بالمادة العضوية). و ذلك لبيان تأثير السيلنيوم و الكبريت و الفوسفات و التداخل بينهما في الوزن الجاف للمجموع الخضري لمحصول الذرة الصفراء. حيث أضيف السيلنيوم بأربعة مستويات (0 ، 10 ،20 ،40) غ Se /هـكتار Na2SeO4، و الكبريت بثلاثة مستويات ( 0، 30 ، 60 ) كغ S /هـكتار على صورة K2SO4 ، و الفوسفور بثلاثة مستويات (0 ،60 ،120 ( كغ P /هـكتار على صورة سماد سوبر فوسفات المركز.
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير فوسفات ثلاثية الكالسيوم بيتا كطعم صنعي في تحقيق كسب عظمي عند استخدامها كطعم عظمي بديل في حالات رفع الجيب الفكي . اجريت دراسة تجريبية على الأرانب , حيث تم اجراء 12 عملية رفع جيب فكي عند 12 أرنب. و قد تم تنفيذ الأعما ل الجراحية تحت تأثير التخدير العام. استخدمت فوسفات ثلاثية الكالسيوم بيتا Cerasorb في ملئ التجويف الناتج عن رفع الغشاء المخاطي المبطن للجيب الفكي , ثم طبق غشاء البيوكولاجين Gen Derm لتغطية الطعم البديل و النافذة العظمية.
يهدف البحث إلى دراسة استجابة نبات الترمس الأبيض Lupinus albus sp للتسميد بالصخر الفوسفاتي و تحديد الدور الذي تلعبه الأحماض العضوية منخفضة الكتلة الجزيئية في تحرير الفوسفور. نفذت الدراسة من خلال تجربتين : تجربة أصص تضمنت معاملة الصخر الفوسفاتي PR و مع املة السوبر فوسفات الثلاثي TSP بواقع 3 معدلات لكل معاملة و 3 مكررات لكل معدل، و تجربة مخبرية لدراسة دور حمضي الستريك و الماليك في انحلال الصخر الفوسفاتي و أثر تركيز الحمض العضوي و درجة الــpH الأولية على عملية الانحلال. لقد بينت النتائج استجابة نبات الترمس الأبيض للتسميد بالصخر الفوسفاتي لكنها بقيت أقل من استجابته للسوبر فوسفات الثلاثي، حيث بلغت الفعالية الزراعية النسبية للصخر الفوسفاتي حوالي 61%. يعتقد بأن تحرير الفوسفور من الصخر الفوسفاتي بواسطة الأحماض العضوية الراشحة من جذور النبات كحمضي الستريك و الماليك من خلال ميكانيكيتين: الأولى تخفض درجة الحموضة في محيط جذور النبات من جهة و هي المسؤولة عن 64% من عملية الانحلال، و الثانية هي إمكانية ربط الكالسيوم من قبل الأحماض العضوية كعوامل تمخلب مما يشجع في عملية انحلال الصخر الفوسفاتي و كانت مسؤولة عن 34% من عملية الانحلال للصخر الفوسفاتي. لقد تأثرت عملية انحلال الصخر الفوسفاتي بتركيز الحمض العضوي، حيث ازدادت عملية الانحلال بزيادة تركيز الحمض و كانت أعلى عند حمض الستريك عن الماليك، كما تأثرت بدرجة الــpH الأولية فانخفض الانحلال بارتفاعها.
الهدف من البحث: المقارنة بين أربع مواد مرممة (MTA– كومبوزيت- و فوسفات الزنك- و الاسمنت الإينوميري الزجاجي) من حيث القدرة على الختم التاجي لفوهة دخول الأقنية الجذرية المعالجة لبياً للأسنان المقلوعة وحيدة الأقنية. تألفت عينة البحث من 60 سن N=60)) مقلو ع وحيد القناة الجذرية, و تم إجراء الصور الشعاعية لها لتحري عدم وجود شذوذات تشريحية أو معالجة لبية سابقة, ثم تم قص تيجانها باستخدام قرص ماسي, حُضرت الأقنية بالطريقة التقليدية, و حُشيت بإسمنت أكسيد الزنك و الأوجينول و أقماع الكوتا بيركا بطريقة التكثيف الجانبي. و تم الانتظار (24 ساعة) للتأكد من تمام تصلب المادة الحاشية, و بعد ذلك أُزيلت المادة الحاشية عمودياً باستخدام أداة محماة حتى عمق 2 ملم ضمن القناة الجذرية, ثم قُسمت الأسنان عشوائياً إلى أربع مجموعات بحيث تضم كل مجموعة 15 سناً ((n1=n2=n3=n4=15, و حُشيت فوهة الدخول لكل مجموعة بإحدى المواد المرممة الأربعة, بعد ذلك تم طلي الأسنان كاملا بالفرنيش ماعدا 1ملم حول منطقة فوهة دخول الأقنية الجذرية ثم غُمرت مجموعات الأسنان بصبغة أزرق الميتيلين 2% لمدة خمس دقائق و غُسلت تحت تيار من الماء الغزير, ثم أُجريت لها مقاطع طولية بالاتجاه الدهليزي اللساني, و فُحصت مقاطع الأسنان باستخدام المكبرة الضوئية و تم تقييم التسرب و قياسه باستخدام مسطرة ميليمترية صُممت ببرنامج أوتوكاد 2013 .
يعد حمض الفوسفور واحد من أهم المنتجات في الصناعة الكيميائية ، حيث أنه يدخل في صناعة الأسمدة و الصناعات الغذائية و غيرها . يعالج هذا البحث موضوع تحضير حمض الفوسفور في المخبر من الفوسفات السوري بالطريقة نصف الرطبة ، و تحديد أفضل الشروط اللازمة للحصول على الحمض بهذه الطريقة.
تضمّن البحث إجراء تحاليل فصلية دورية فيزيائية وكيميائية لمياه الصرف الصحي المعالجة في ريف اللاذقية على مدى عام 2011 , باختبار ثلاث محطات معالجة متشابهة في آلية العمل متوزعة في ثلاث قرى هي (حبيت – الحارة – مرج معيربان). شملت الدراسة قياس درجة الح رارة ، والرقم الهيدروجيني، والأوكسجين المذاب والعكارة, وأيضاً تحديد كلٍّ من أيونات النترات ، والفوسفات ، والكبريتات , والكلوريد. استخدمت في هذه الدراسة الطريقة الكمونية باستخدام المساري الانتقائية للأيونات ISEs ، والتحليل الطيفيّ المرئي والتحليل التوربيدي متري. أظهرت النتائج وجود فروقات كبيرة في تراكيز الأيونات المدروسة عند الانتقال من محطة إلى أخرى ,إذ سجلت أعلى التراكيز لأيون النترات في محطة حبيت , وبخاصة في فصل الصيف حيث بلغ (228.33mg/L). أما بالنسبة إلى تراكيز أيون الفوسفات فسجل أعلاها في محطة حبيت في فصل الصيف (41.81mg/L). بينما سجلت أعلى التراكيز لأيون الكبريتات في محطة الحارة في جميع الفصول, وتراوحت بين mg/L(508.67-1157.33)، في حين سجل أعلى تركيز (310.33mg/L) بالنسبة لأيون الكلوريد في محطة حبيت صيفاً. درست النتائج إحصائياً فأعطت قيماً لمعاملات الارتباط قوية أحياناً وضعيفة أحياناً أخرى, مما يعطي مؤشرات واضحة عن مصادر التلوث.
نظراً لخطورة التلوث الكيميائي عموماً و في الآبار الارتوازية ضمن المناطق الزراعية المأهولة خصوصاً، تم تنفيذ دراسة علمية من أجل تحديد تراكيز بعض الشوارد في مياه الآبار الموزعة ضمن منطقة حريصون إضافة لرصد التغيرات في قيمها كمؤشر على معدل التلوث الكيميائ ي في منطقة الدراسة بفعل الأنشطة القائمة . تضمن البحث إجراء تحاليل دورية شهرية فيزيائية و كيميائية لآبار مستثمرة في منطقة حريصون التابعة لمدينة بانياس على مدى عام كامل بدءاً من شهر أيلول 2011 حتى شهر آب 2012 و ذلك عن طريق اختيار عشرة آبار مستثمرة موزعة في المنطقة . شملت الدراسة التغيرات التي تطرأ على كل من درجة الحرارة و الرقم الهيدروجيني و الناقلية الكهربائية و مجموعة الشوارد السالبة ( النترات NO3-، الفوسفات PO43-، الكبريتات SO42-، الكلوريد Cl- ) بالإضافة إلى الشوارد الموجبة ( الأمونيوم NH4+، الصوديوم Na+ ). لقد أظهرت القيم التي تم الحصول عليها للشوارد المدروسة تفاوت واضح بين شهر و آخر للعينات المأخوذة من نفس الآبار، و يعود ذلك لجملة النشاطات الزراعية و البشرية و إلى الظروف المناخية التي سادت خلال مواعيد أخذ العينات. تبين النتائج المسجلة حصول حالات تلوث كيميائي في مياه الآبار المدروسة غير مطابقة المواصفة القياسية السورية لمياه الشرب (لعام 2011-2012) تنذر بالكثير من المخاطر الصحية و البيئية، خصوصاً أن الكثير من تلك الآبار تستخدم لأغراض الشرب.
هدفت هذه الدراسة إلى التقييم الشعاعي لفعالية الطعم الصنعي ™(Easy-Graft)المؤلف من [BCP+PLGA] في المحافظة على العظم السنخي بعد القلمع.تألفت العينة في هذه الدراسة من 30 حالة قلع أجريت عند 28 مريض (17 ذكور- 11 إناث), تم تقسيم العينة بطريقة عشوائية إل ى مجموعتين:مجموعة الدراسة( 15 حالة) حيث تم تطبيق الطعم بعد القلع, والمجموعة الشاهدة ( 15 حالة) دون تطبيق طعم . تم إجراء صور ذروية من أجل المقارنة الشعاعية وذلك بعد القلع مباشرة وبعد 6 أشهر و 15 شهر من القلع لقياس مقدار النقص في ارتفاع السنخ. تم جمع البيانات باستخدام برنامج لتحليل الصور وتمت دراستها إحصائياً.وبنتيجة هذه الدراسة كان متوسط نقص ارتفاع السنخ في المجموعة الشاهدة(0.6 ملم) بعد القلع مباشرة و(2.4 ملم) بعد القلع ب 6 أشهر و( 3.3 ملم) بعد 15 شهر من القلع بينما كانت هذه القيمة الوسطية في مجموعة الطعم الصنعي(0.14,1.1,1.5 ملم) بعد القلع مباشرة وبعد 6 و15 شهر على الترتيب. وبالنتيجة كانت الفروق ذات دلالة إحصائية بين الأزمنة المختلفة لكل مجموعة على حدا كما كان الفرق جوهرياً بين المجموعتين..وهىكذا يمكن اعتبار الطعم الصنعي™(Easy-Graft) طريقة فعالة في الحفاظ على العظم السنخي بعد قلع الأسنان.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا