ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تأثير الإجهاد الملحي (NaCl) في بعض مؤشرات النمو ومحتوى اليخضور في أصل العنب SO4 المستزرع مخبرياً

Effect of salt-stress (NaCl) on growth indicators and chlorophyll content of SO4 Grape rootstock propagated in vitro

1999   2   54   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2014
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

درس تأثير الإجهاد الملحي باستخدام تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم NaCl) 50 ،100 و 150 ميلي مول) في بعض الصفات الفيزيولوجية و مؤشرات النمو لأصـل العنـب SO4 المـستزرع نـسيجياً vitro in في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بدمشق. أدت زيادة التركيـز الملحـي فـي وسـط الزراعة إلى انخفاض في مؤشرات النمو (نسبة النباتات المتبقية و متوسط طول النبـات و متوسـط عـدد العيون) بالمقارنة بنباتات الشاهد و ذلك بعد أربعة أسابيع من الزراعة على أوساط التكاثر التـي تحتـوي على التركيزين 50 ميلي مول و 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم، بينما تعرضت النباتـات المعاملـة 150 ميلي مول من كلوريد الصوديوم للموت، كما أدت الأوسـاط المغذيـة المحتويـة علـى التركيـزين 50 ميلي مول و 100 ميلي مول من كلوريد الصوديوم إلى انخفاض محتوى الأوراق من اليخضور الكلي.

المراجع المستخدمة
Alleweldt, G., P. Spiegel and B. Reisch. 1990. Grapes (Vitis), Acta Horticulturae, 290: 289-327
Al-Saidi, I And B. Alawi. 1984. Effect of different concentrations of NaCl and CaCl2 on growth, dry weight and mineral elements of some grapevine cultivars (Vitis vinifera), Annals-of-agricultural-Science, 29:2, 971-988
Anguiano, C., H.A. Altube and M.W. Borys. 1989. Growth and yields of Vitis vinifera L. cultivars Ribier and green Hungarian in normal and saline soils. Revista-Chapingo, 13-16:62-63, 173-176
قيم البحث

اقرأ أيضاً

أجري البحث على أصل العنب Ru140 ، في الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية بدمـشق بهـدف الإكثار الخضري الدقيق (vitro in) ، باستعمال بعض منظمات النمو في مرحلة الإكثار والتجـذير وتحديـد تركيزها الأنسب في أفضل معدل إكثار وأفضل تجذير (معدل التجذير، عدد الجـذور وطولهـا). أوضـحت النتائج أن أفضل وسط للإكثار المخبري الدقيق لأصل العنب المدروس هو وسط MS المعـدل المحتـوي على: IBA µM 49.0 + BA µM 44.4 و بمعدل إكثار بلغ 72.7 نمواً خضرياً جديداً كل أربعة أسـابيع مع متوسط طول بلغ 54.5 سم، نقلت النموات بعمر أربعة أسابيع إلى أوساط استطالة تحتـوي مكونـات وسط الإكثار ذاتها لكن مع إضافة الكينيتين بتركيز µM 22.2 بدلاً من البنزيـل أدنـين، ممـا أدى إلـى متوسط طول للنموات الخضرية بلغ 87.7 سم، ثم نقلت هذه النموات إلى أوساط التجذير و تـم الحـصول على أعلى معدل تجذير (87%) مع أكبر عدد للجذور (56.7) عند استخدام الأوكسين IBA بتركيـز µM 44.4 مقارنة بباقي المعاملات الأخرى و مع الشاهد أيضاً، في حين تم الحصول على أكبر طـول للجـذور (29.6 سم) عند المعاملة بالتركيز المنخفض من الأوكسين IBA 22.2 µM . قُسيت النموات المجـذرة تدريجياً لشروط الوسط الخارجي و بنسبة نجاح بلغت 70.
أجري البحث على أصل العنب B41 الذي تم إكثاره مخبرياً (vitro in) في الهيئة العامة للبحـوث العلمية الزراعية بدمشق لدراسة تأثير تراكيز مختلفة من كلوريد الصوديوم في مرحلة الإكثار و التجـذير. أوضحت النتائج أن أعلى نسبة نباتات متبقية (%98) و أكبر متوسط عد د للبراعم (43.8) و أكبر متوسـط طول للنبات (58.8 سم) تم الحصول عليها في معاملة الشاهد بعد أربعة أسابيع من مرحلة الإكثـار، فـي حين أدت المعاملة بـ mM 50 من كلوريد الصوديوم إلى خفض نتائج الإكثار و بفـروق معنويـة عـن معاملة الشاهد، و قد تم الحصول على أدنى النتائج بالمعاملة mM 100 من كلوريـد الـصوديوم، بينمـا المعاملة بـ mM 150 من كلوريد الصوديوم لم يتم الحصول فيها على أي نسبة نباتات متبقية بمرحلـة الإكثار. كما حصلً على أعلى نسبة تجذير (30.85%) و أعلى متوسط عدد جذور (67.4) و أكبر متوسط طول للجذور (cm 28.6) في معاملة الشاهد بعد أربعة أسابيع من مرحلة التجذير، في حين أدت المعاملة بـ mM 50 من كلوريد الصوديوم إلى خفض نتائج التجذير و بفروق معنوية عن معاملة الشاهد، و قد تـم الحصول على أدنى نتائج التجذير بالمعاملة mM 100 من كلوريد الصوديوم، في حين أدت المعاملة بــ mM 150 من كلوريد الصوديوم إلى عدم الحصول على أي نسبة تجذير.
أظهرت الدراسة أن العقل المعاملة بالأوكسين IAA جذرت بشكل مبكر و تأخر تبرعمها. من جهة أخرى، أدت المعاملة بالهرمون IAA إلى زيادة نسبة التجذير و خفضت من نسبة التبرعم. كما تبين أن زيادة الملوحة حتى ٠,١ مولر خفض من القدرة على التجذير، في حين أن استخدام أندول حمض الخليك قلل من التأثير السيئ للملوحة. و قد تم الحصول على أفضل صفات للتجذير في المعاملة ذات التركيز المعتدل ( ٠,٠٥ مولر).
على الرغم من أنَّها أحد أسباب انخفاض الإنتاج، تعد الملوحة أداة لتحسين نوعية الإنتاج في بعـض الهجن. في هذا البحث، طبق الإجهاد الملحي على هجينين من البندورة (Marmara وBonaparte) من خلال زيادة قيمة الناقلية الكهربائية لمياه الري من 4 إلى 13 m/ds ، من مرحلة الورقة الحقيقة الثالثـة إلى نهاية النمو. على الرغم من أن الإجهاد الملحي أدى إلى انخفاض في وزن الثمار الناتجة فـي كـلا الهجينين، لكنه ساعد على تحسين بعض الصفات الكيميائية و الفيزيائية المتعلقة بجـودة الثمـرة. إذْ أدت الملوحة إلى زيادة محتوى المواد الصلبة الذائبة في الثمرة في كلا الهجينين. و في الوقت الذي لـم يـؤثر فيه الإجهاد الملحي في محتوى ثمار الهجين Bonapart من الليكوبين، لوحظ ازدياد هذا المؤشر بمقدار مرتين في الهجين Marmara .أما بالنسبة إلى تلون الثمار، فقد تفوق الهجين Bonaparte في كل من مؤشري اللون*a و*b على الهجين Marmara الـذي تفـوق بـدوره علـى الهجـين Bonaparte بالمؤشر*L . علماً أن الإجهاد الملحي لم يؤثر معنوياً في هذه المؤشرات بكلا الهجينين.
درس تأثير استخدام ثلاثة تراكيز (10،30،50 غ/ل) من السكروز فـي محتـوى اليخـضور لثلاثـة أصناف من الجبسوفيلا (Golantwo ،Planshnet ،وNewlove) و أجريت المقارنـة بـين النباتـات السليمة و النباتات الشفافة. بينت النتـائج تفـوق المعاملـة 10 غ/ل سـكروز فـي تخ فـيض الـشفافية (p > 01.0) إلى 78.36 % بالمقارنة مع معاملة الشاهد (30 غ/ل) البالغة 57.62 % كمـا وجـد فـرق معنوي بين الأصناف (p > 01.0) ؛ حيث تفوق الصنف Planshnet بمحتواه من اليخضور في كل مـن النباتات الشفافة و النباتات السليمة، و رافق ذلك تفوق المعاملة (10)غ/ل بزيادة محتوى اليخضور مقارنة مع باقي المعاملات، إذ بلغ محتوى اليخضور الكلي عند النباتات السليمه 46.17 ميكروغرام/مل بالمقارنه مع النباتات الشفافه (26.14 ميكروغرام/مل)، في الصنف Planshnet.

الأسئلة المقترحة

التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا