ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

يعد السيلينيوم من العناصر الغذائية الأساسية والمعادن الزهيدة وتعرف في الأدب الطبي أمراض نقص السيلينيوم. بينت الدراسات أن تناول السيلينيوم بجرعات مرتفعة سام عند البشر. يتوزع السيلينيوم على نطاق واسع في الطبيعة ونظراً لأهمية مركباته في التطبيقات الصناع ية, فقد حددت تراكيزه بالعديد من التقنيات التحليلية. تم في هذه الدراسة دراسة الشروط المثلى لتشكيل معقد السيلينيوم مع كاشف NEDA)) N- (1- نفتيل ايتلين دي أمين دي هيدروكلوريد) واستخدامها لمراقبة المحافظ الدقيقة للسيلينيوم, وهي طريقة تتميز بأنها سريعة وحساسة وانتقائية. استخدمت طريقة التحليل الطيفي الضوئي اللوني في المجال المرئي عند طول الموجة nm 540 لمقايسة المعقد بين أيون السيلينيوم والكاشف NEDA وفق شروط مثلى لتشكل المعقد وهي درجة الحرارة 50, الزَمن min t=240, حجم الكاشف المضاف V=4 ml, تركيز الكاشف المضاف 1%. أبدت هذه الطريقة دقة وصحة جيدتين, حيث تحققت صحة الطريقة من خلال المردود النسبي المئوي (R=99.68%), أما دقة الطريقة من خلال القيمة المنخفضة للانحراف المعياري (1.172(SD وبالتالي الانحراف المعياري النسبي المئوي (1.725(RSD . حضرت المحافظ الدقيقة للسيلينيوم حيث كانت بلغت نسبة التمحفظ 36% عند تركيز 3% للألجينات و1% من كلوريد الكالسيوم وارتفعت إلى 51.2% عند زيادة تركيز الكالسيوم إلى 2%.
تستخدم تقنيات اختبار التيار IDDQ لكشف الأعطال الفيزيائية التي تحدث أثناء عمليات التصنيع في دارات ال CMOS المدمجة مثل وجود دارة قصر بين نقطتين معدنيتين Bridging أو وجود بعض العيوب في طبقة الاوكسيد لاحد الترانزستورات في الدارة سواء كان قصر في طبقة الاو كسيد او فتح في طبقة الاوكسيد هذه العيوب لا يمكن كشفها بتقنيات الاختبار المنطقية التقليدية. و تيار ال IDDQ هو التيار الساكن المتدفق من منبع التغذية VDD في دارات ال CMOS.
تم في هذا البحث إجراء تقييم لكواشف و واصفات النقاط المميزة في الصور عند استخدامهم من أجل بناء صورة بانورامية و ذلك لاستخدامها لاحقاً في بحث نقوم فيه ببناء مشهد ثلاثي البعد ضمن بيئة داخلية. نُوقش عمل كل من الواصفات (SIFT, SURF, BRIEF, ORB, BRISK, FREA K)، عند استخدامها مع الكواشف الملائمة لها على قاعدة بيانات ملتقطة بواسطة كاميرا RGB-D لبيئة داخلية. اُستخدمت خوارزمية اختبار التقاطع و خوارزمية RANSAC (إجماع العينات العشوائية) لإيجاد مصفوفة الانتقال بين الصور. نوقشت نتائج كل من: سرعة الكواشف و سرعة الواصفات و سرعة عملية المطابقة و متوسط عدد النقاط المميزة المستخلصة و الحساسية و الدقة لكل الواصفات. كما استُخدمت قاعدة بيانات جامعة أوكسفورد لتبيان أفضل الواصفات لتتعامل مع تغيرات الدوران و الإضاءة التي يمكن أن تنتج عن تغير زاوية الإضاءة في الصور. خلُصت الدراسة إلى أن الكاشف SIFT يعطي أفضل نتائج ضمن التطبيقات التي لا تهتم بمدة تنفيذ العملية، و يعتبر الزوج SURF/BRISK أفضل زوج واصف/كاشف يمكن استخدامه في تطبيقات الزمن الحقيقي و يعطي نتائج منافسة جداً لنتائج الكاشفSIFT.
في هذا البحث سنقدم تطبيق لكاشف الأعطال ذو بنية هرمية حيث يعتمد التطبيق على تقسيم بيئة العمل العامة المكونة من مجموعة من العمليات إلى مجموعات فرعية و اختيار قائد للمجموعات يدعى بالعملية الرئيسية (المركزية) التي تقوم بتوزيع العمليات على المجموعات ال فرعية و اختيار قائد لكل مجموعة فرعية و من ثم تطبيق كاشف الأعطال عند القادة الفرعيين و استخلاص النتائج و ارسالها إلى العملية الرئيسية.
تكمن أهمية الشاي الأسود في الفوائد الصحية المرتبطة بمحتواه من البوليفينولات و التي تعتبر مضادات أكسدة, تم التحقق من خلال عمليات استخلاص أن كمية هذه المضادات تتعلق بمتغيرات مثل زمن النقع و درجة الحرارة و نوع المذيب المستخدم في الاستخلاص و أن هذه المتغ يرات تؤثر في تراكيز البوليفينولات المستخلصة من الشاي الأسود المدروس . تمّ تحديد كمية البوليفينولات ( كاتشين، إيبيكاتشين،إيبيغاللوكاتيشين، إيبيكاتشين غاليت، إيبيغالوكاتيشين غاليت) في أنواع مختلفة من الشاي الأسود ( ليبتون , الربيع , ليالينا ) المتوافرة في الأسواق السورية.أجريت الدراسة باستخدام نوعين من المذيبات الأول : ميتانول 70% حسب الطريقة المرجعية المعتمدة ISO14502-1 الثاني ماء الصنبور 100% و أزمنة استخلاص (أزمنة نقع) مختلفة (1, 3, 5 و 10 دقائق ) و بدرجات حرارة استخلاص (60, 70, 80, 90 , 100 درجة مئوية ) . تم تحديد المحتوى الكلي للبوليفينولات في أنواع الشاي المدروسة باستخدام كاشف الفينول ( فولين سيكالتو) و اعتماد حمض الغاليك كمركب عياري . تم رصد قيم المحتوى الكلي للبوليفينولات الموجودة في مستخلصات ميتانول 70% و الماء 100%.
كاشف الأعطال يلعب دورا مركزياَ في هندسة النظم الموزعة , إضافة إلى ذلك فإن العديد من التطبيقات لديها قيود زمنية معينة و تحتاج كواشف الأعطال التي تؤمن ضمانات زمنية معينة . كاشف الاعطال هو متنبئ يوفر معلومات عن فشل العمليات ,لتستفيد من هذه المعلومات خوارزميات التسامح مع الاخطاء . في هذا المقال سنقدم تطبيق لبناء كاشف الأعطال , هذا التطبيق يستخدم نموذج مشترك مكون من النموذج النبضي و النموذج التفاعلي. حيث تم بناء كاشف الأعطال بالنموذج النبضي و من ثم تمت إضافة نموذج تفاعلي ليصبح كاشف الأعطال بالنموذج المشترك حيث نستخدم النموذج النبضي لتقصير زمن الكشف في كاشف الأعطال , و عندما لا يتم استقبال النبضة من قبل العملية الكشافة ضمن الزمن المتوقع , هنا نستخدم النموذج التفاعلي ليقوم بعملية تحقق إضافية من حالة العملية المراقبة .
تمَّ في هذا العمل، استخدام كاشف وميضي للقياسات التجريبية مع منبعالسترونسيوم-90 كمحاولة لقياس كتلة النترينو الإلكتروني إنطلاقاً من تقنية بسيطة و مختلفة عما هو مُستخدم في هذا المجال حيث أن التقنيات الحالية معقدة جداً و تتطلب مبالغ طائلة. تمَّ أيضاً مع ايرة الكاشف (إيجاد معادلة مستقيم المعايرة)، أي إيجاد العلاقة بين رقم القناة في المحلل المتعدّد الأقنية المستخدم في التجربة و طاقة الإلكترونات الناتجة عن تفكك السترونسيوم-90، و تمَّ أيضاً تحديد الطاقة العُظمى لجسيمات (للإلكترونات)، تجريبياً، بتحديد رقم القناة و من ثمَّ استنتاج قيمة الطاقة انطلاقاً من معادلة مستقيم المعايرة. درسنا تغير طاقة التفكك بتابعية مادة ماصة و هي عبارة عن صفائح من الألمنيوم ذات سماكات مختلفة. لوحظ تناقص قيم الطاقة العظمى للإلكترونات بزيادة سماكة الصفائح. تبين أن تغير الطاقة بتابعية السماكة الممثل بالتابع هو عبارة عن مستقيم ميله سالب. سمح تطبيق نظرية فيرمي و مخطط كوري بإيجاد الطاقة العظمى للإلكترونات الناتجة عن التفكك (1697,58 keV)، و هذه القيمة قريبة من القيمة التجريبية التي تمَّ الحصول عليها (1653,45 keV)، مع خطأ يُقدر بـ (2,6%). وجدنا أن كتلة النترينو الإلكتروني معدومة تقريباً، أو يمكن القول: إن تفكك السترونسيوم-90 لا يسمح بقياس كتلة النترينو بشكل دقيق، و هذا بسبب القيمة الكبيرة لطاقة تفكك هذا النظير المُشع، السترونسيوم-90.
تمّ في هذا العمل التجريبي معايرة الأجهزة المستخدمة (كاشف، منابع للمعايرة)، واستنتاج مستقيم المعايرة لهذا الكاشف، فوجد أن معادلة هذا المستقيم تأخذ الشكل الآتي: تمَّت دراسة مقدرة الفصل R بتابعية البعد بين المنبع المُشع والكاشف، وتبيِّن النتائج التي تم الحصول عليها أن تتناقص مع ازدياد طاقة الخطوط الطيفية، هذا يعني أن قدرة الكاشف على الفصل بين الخطوط الطيفية تُصبح أكبر. تمَّ قياس كلٍّ من المقادير LC، LD، و MDA بطريقتين مختلفتين , انطلاقاً من حساب قيمة الضجيج الخلفي (التشويش) بطريقة شبه المنحرف، وبالطريقة التقليدية من العلاقة ، ومن أجل بعدين مختلفين للمنبع المُشع عن الكاشف: (9,3cm)، و (10cm). بتفحص النتائج التي تمَّ الحصول عليها نلاحظ أن: 1- هناك تشابه في سلوك المقادير LC، LD، و MDA، بتابعية الطاقة وبتابعية المسافة بين المنبع المُشع والكاشف. 2- طريقة شبه المنحرف تُعطي نتائج أفضل من نتائج الطريقة التقليدية في حساب الخلفية الإشعاعية، وهذا يتمثل بأن قيم المقدار MDA أقلّ، أي أن الحساسية أكبر في قياس هذا المقدار. 3- إن الخطأ النسبي المُرتكب في القياس MDA يتراوح بين (5%) من أجل القيم الكبيرة ، و (10%) من أجل القيم الصغيرة.
تمَّ، في هذا العمل، استخدام تقنيات قياس أشعة غاما باستعمال كاشف من يوديد الصوديوم (NaI) المُشاب بالتاليوم (Tl)، حيث تمَّ الحصول على معايرة الكاشف NaI(Tl)، و قدرة فصله, كما تمَّ حساب و قياس النشاط الإشعاعي لمنابع مُشعة باستخدام الطريقة النسبية، و الطر يقة المُطلقة. تُشير مقارنة النتائج التجريبية مع النظرية للنشاط الإشعاعي للمنابع المُشعة المُستخدمة إلى تطابق جيد، و أفضل قيم تمَّ الحصول عليها كانت بوساطة الطريقة المُطلقة.
تم، في هذا العمل، تسجيل عدد جسيمات ألفا الصادرة عن منبع من الأمريسيوم-241، و المتبعثرة على وريقات رقيقة من الذهب و الألمنيوم بتابعية زاوية التبعثر، باستخدام كاشف نصف ناقل و غرفة تبعثر رذرفورد. تم أيضاً قياس المقطع العرضي التفاضلي عن الناتج عن هذا الت بعثر، و حساب العدد الذري للهدف تجريبياً، لكل من الذهب و الألمنيوم. مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية يشير إلى تطابق جيد بينهما.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا