ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

دراسة تحليلية و تجريبية للمقطع العرضي التفاضلي لتبعثر رذرفورد

Analytical and experimental study of the Rutherford scattering cross section

1815   0   34   0 ( 0 )
 تاريخ النشر 2013
والبحث باللغة العربية
 تمت اﻹضافة من قبل Shamra Editor




اسأل ChatGPT حول البحث

تم، في هذا العمل، تسجيل عدد جسيمات ألفا الصادرة عن منبع من الأمريسيوم-241، و المتبعثرة على وريقات رقيقة من الذهب و الألمنيوم بتابعية زاوية التبعثر، باستخدام كاشف نصف ناقل و غرفة تبعثر رذرفورد. تم أيضاً قياس المقطع العرضي التفاضلي عن الناتج عن هذا التبعثر، و حساب العدد الذري للهدف تجريبياً، لكل من الذهب و الألمنيوم. مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية يشير إلى تطابق جيد بينهما.

المراجع المستخدمة
E. H. Wickmann, Quantum Physics. Berkeley course, New York, McGraw Hill, 1967, Chap. 6 and 9
E. Merzbacher, Quantum Mechanics. New York, John Wiley, 1962, chap. 12
C. Cohen-Tannoudji, B. Diu et F. Laloë, Mécanique Quantique. Paris, Hermann, 1973, chap. VIII
Messiah, Mécanique Quantique. Paris, Dunod, 1960. Vol. 1, chap. X
قيم البحث

اقرأ أيضاً

تمَّ في هذا العمل، دراسة انتثار (تبعثر) كومبتون باستخدام أشعة غاما (فوتونات) بطاقة (662 keV)، الصادرة عن منبع مُشع من السيزيوم-137 (137Cs) شدته (3,33×105 Bq)، المتبعثرة على قضيب من الألمنيوم (المُبعثر كناثر). تمَّ أيضاً قياس المقطع العرضي التفاضلي و من ثمَّ مقارنة النتائج التجريبية بالنتائج النظرية للمقطع العرضي التفاضلي التي تمَّ حسابها باستخدام علاقة كلين-نيشينا.
يهدف هذا البحث إلى إيجاد مقطع التشتت التفاضلي لأشعة – X المتشتتة عن صفيحة من الألمنيوم ضمن زوايا التشتت المتاحة في الجهاز المستخدم ، و ذلك في حالتي الاستقطاب (الكلي و الجزئي). علاوة على ذلك، تم عرض منحنيات الشدة النسبية للتشتت، و درجة الاستقطاب بدل الة زوايا التشتت، و تم إيجاد القيم القصوى عند كل منحني.
رسبتْ أغشية رقيقة من الكادميوم تيلورايد (CdTe) على ركازات من الزجـاج بثخانـات مختلفـة بطريقة التبخير الفيزيائي الحراري (evaporation thermal). الثخانات الهندسـية للأغـشية جـرى حسابها من طيف الانعكاس للأغشية، و درست الخواص البنيوية و التوجه البلوري ل هذه الأغشية بتحليـل انعراج الأشعة السينية (XRD) و حددت وسطاء البنية مثل ثابت الشبيكة البلورية (a) و كثافة الانخلاعات (δ) و عامل الإجهاد (ε), و أبعاد الحبيبات (D), و لوحظ ازدياد الأبعاد الحبيبيـة و نقـصان فـي الإجهـاد المكروي و كثافة الإنخلاعات بازدياد ثخانة الغشاء المرسب. و تبين أن الأغشية ذات بنية مكعبة مركزيـة الوجوه، و حدد التوجه البلوري المفضل للغشاء و الحبيبات المتشكلة عليه فكـان الوجـه (111) موازيـاً لسطح الركازة. كما استخدمنا مقياس الطيف في الدراسة الضوئية، و لاحظنا تزايداً في عامل الامتـصاص بزيادة ثخانة الغشاء و تناقصاً في عرض فجوة الطاقة بازدياد الثخانة.
تمَّ، في هذا العمل، استخدام تقنيات قياس أشعة غاما باستعمال كاشف من يوديد الصوديوم (NaI) المُشاب بالتاليوم (Tl)، حيث تمَّ الحصول على معايرة الكاشف NaI(Tl)، و قدرة فصله, كما تمَّ حساب و قياس النشاط الإشعاعي لمنابع مُشعة باستخدام الطريقة النسبية، و الطر يقة المُطلقة. تُشير مقارنة النتائج التجريبية مع النظرية للنشاط الإشعاعي للمنابع المُشعة المُستخدمة إلى تطابق جيد، و أفضل قيم تمَّ الحصول عليها كانت بوساطة الطريقة المُطلقة.
تعتبر البلاطات من أهم العناصر في الجملة الإنشائية ، إذ إنها تشكل بحدود 60% من حجم البيتون المسلح الإجمالي للبناء [1]. من هنا فإن اختيار التصميم المناسب للبلاطات يعتبر من المسائل الأساسية التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند تصميم الأبنية . من جهة أخرى فإ ن حمولات الزلازل تتعلق بشكل رئيسي بالوزن الذاتي للبناء ، و بالتالي فإن حجم البلاطات يلعب الدور الرئيس في تصميم العناصر الإنشائية الأخرى ( الجوائز ، الأعمدة ،جدران القص ، القواعد ) للبناء. هدف هذا البحث هو السعي للوصول إلى تصميم أفضل ( اختيار الأبعاد المناسبة ) للبلاطات البيتونية المسلحة لرفع كفاءتها لتقاوم الحمولات الخارجية المطبقة ، و تحقيق أكبر ريعية اقتصادية في استخدام المواد ، و تلافي أي احتمال لظهور تشوهات قد تحدث خلال عملية استثمار المبنى ،تؤثر سلباً في الناحية الوظيفية و الجمالية للمبنى . يتضمن البحث إجراء دراسة تجريبية على بلاطات حقيقية ، و دراسة نظرية على السهوم المتشكلة في البلاطات مع الأخذ بعين الاعتبار الخواص اللدنة للبيتون. فكرة البحث هي تنفيذ سهوم معاكسة في البلاطات في مرحلة الإنشاء، و قياس التشوهات الفعلية المتشكلة و مراقبتها مع الزمن و مقارنتها مع التشوهات النظرية المتوقعة . ان النتائج والتوصيات التي تم الحصول عليها في نهاية البحث يمكن أن تساهم في اختيار التصميم الأفضل للبلاطات البيتونية المسلحة ، و اختيار الأبعاد المناسبة ( السماكة ) لتحسين أدائها و رفع كفاءتها لمقاومة الحمولات الخارجية المطبقة ، و كذلك بداية الطريق لمزيد من الأبحاث في هذا المجال .
التعليقات
جاري جلب التعليقات جاري جلب التعليقات
سجل دخول لتتمكن من متابعة معايير البحث التي قمت باختيارها
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا