نُفذت التجربة على 20 حملاً ذكراً من أغنام العواس، متوسط أعمارها شـهران و متوسـط أوزانهـا
08.22 ± 25.1 كغ. وزعت الحملان عشوائياً في مجموعتين بمعدل عشرة حملان فـي كـل مجموعـة،
سمنت حملان هاتين المجموعتين في حظيرة نموذجية؛ حيث كانت ظروف الإيـواء و الر
عايـة متماثلـة،
غُذيت الحملان بصورة حرة مدة 77 يوماً، على عليقتين متزنتين و متماثلتين بمحتواهما مـن البـروتين
و الطاقة، إلا أنهما مختلفتين بشكل تقديمهما: قُدمت الخلطة العلفية بشكل مجروش للمجموعة الأولى مـن
الحملان و عدت شاهداً، أما حملان التجربة (المجموعة الثانية)، فقُدمتْ لها الخلطة العلفية السابقة نفسها؛
و لكن صنعت بشكل حبيبات علفية.
استخدم في التجربة ١٥ حملا ذكرًا من سلالة أغنام العواس، ُفطمت بعمر متوسطه ٦٥ يومًا، و بلغ
متوسط أوزانها ٢٥,٧ كغ. وزعت الحملان عشوائيًا في ثلاث مجموعات، و سمنت في ظروف إيواء
و رعاية متماثلة. أضيفت اليوريا إلى علائق المجموعات الأولى (الشاهد) و الثانية
و الثالثة بنسبة ٠%,
1%, ١,٥ % على التوالي. غذيت الحملان بصورة حرة لمدة ٩٠ يومًا ، و وزنت حملان كل مجموعة ،
أسبوعيًا و بشكل إفرادي، وفي نهاية التجربة ذبحت ثلاثة حملان من كل مجموعة اختيرت عشوائيًا.