ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

أجري البحث في محافظة طرطوس، في المنطقة الصّناعية وكلية الهندسة التقنية عام 2012، وأثبت البحث إمكانية الإسراع في التّخلّص من العرجوم من أمام المعصرة، وإمكانية تصنيع العرجوم من خلال كبسه وإنتاج قطع من العرجوم المكبوس للتدفئة المنزلية أو تحويله إلى فحم للشوي، وهذه منتجات قليلة الدخان، وذات رائحة خفيفة صديقة للبيئة، وأظهرت نتائج البحث الآتي: 1- إنتاج قطع من العرجوم المكبوس تستخدم للتدفئة يمكن التحكم بطول هذه القطع وبضغطها حسب الطلب، وبذلك نسهم في حلِّ مشكلة التدفئة في الشتاء، ونقلل من الأخطار البيئية لتراكم العرجوم. 2- لدى مقارنة السّماد العضوي Compost (الكومبوست) من العرجوم المسحوب الزِّيت مع سماد مخلوط قلف السنديان والقش وزرق الدجاج تبين وجود فروق معنوية لكل من الآزوت والبوتاس، وعدم وجود فروق معنوية لكل من المادة العضوية والرماد والفوسفور ودرجة الحموضة، وامتاز الكومبوست بمحتواه القليل من البولي فينولات، وبلغ رقم شتيازني في مستخلص كلٍّ من الماء البارد والساخن 0.277 و 8.62 على التوالي، في حين بلغ رقم شتيازني لسماد المخلوط في مستخلص الماء البارد والساخن 10 و 16 على التوالي. 3- عدم وجود فروق معنوية بين متوسطات كلٍّ من الحرارة النوعية وحرارة الاحتراق لكل من الفحم المنتج من الدّقة وفحم السنديان، وكان أقل فرق معنوي لهما 0.430 و 1.054 على التوالي، وامتاز فحم الدّقة برائحة شبه معدومة وبدخان قليل، وباشتعال سريع، وبلغت تكلفة إنتاج الكغ الواحد منه 5 ليرات سورية.
نفذ البحث لدراسة تأثير الرش بكلوريد الكالسيوم 5.0 % و 1 ،% و الرش بعـالي البوتاسـيوم 1غ/ل، و التغطيس بكلوريد الكالسيوم 2 ،% بالإضافة إلى التغليف بالبولي إيثلين فـي القـدرة التخزينيـة لثمـار الأجاص صنف كوشيا. دلت النتائج على تفوق معاملة الرش بعالي ا لبوتاسيوم معنوياً على باقي المعاملات من حيث نسبة السكريات الكلية و الأحادية بعد القطاف مباشرة، فيما لم يكن هناك فـروق معنويـة بـين المعاملات بخصوص باقي المؤشرات. كما أظهرت النتائج بعد أربعة أشهر من التخزين تفوق المعـاملات المغلفة معنوياً في الحد من الفقد الوزني، و الحفاظ على صلابة الثمار و نسبة المواد الصلبة الذائبة مقارنة مع الثمار غير المغلفة، فقد بلغ متوسط الفقد الوزني في ثمار المعاملات غير المغلفة 15 ،% في حين كان 65.0 % في ثمار المعاملات المغلفة. و ترتب على هذا إيقاف تخزين ثمار المعاملات غير المغلفة، في حين استمر تخزين المعاملات المغلفة حتى سبعة أشهر. كما تبين و بعد سبعة أشهر من التخزين إلى أن أعلـى معدل فقد وزني كان في معاملة التغطيس بكلوريد الكالسيوم، و أقلـه كـان فـي معاملـة الـرش بعـالي البوتاسيوم. أما بخصوص الصلابة و نسبة المواد الصلبة الذائبة و الحموضة الكلية القابلة للمعايرة فلم يكن هناك فرق معنوي بين المعاملات كافة، في حين كان هناك فرق معنـوي بـين المعـاملات فيمـا يتعلـق بالسكريات الكلية و السكريات الأحادية بعد سبعة أشهر. كما أكدت الاختبارات الحسية الدور الفعال للتغليف مع معاملات الكالسيوم في زيادة القدرة التخزينية مع المحافظة على جودة الثمار، فقـد حـصلت معاملـة الرش بكلوريد الكالسيوم 1 % مع التغليف على أعلى القيم لمعظم الاختبارات الحسية.
أجريت التجربة في بساتين أبي جرش بدمـشق خـلال الموسـمين (2011-2012 ،2012-2013) بهدف دراسة تأثير المحسنات العضوية الآتية: حمأة، و سماد بلـدي، و كمبوسـت فـي بعـض الخـواص الفيزيائية للتربة و في إنتاجية محصول القمح. و بينت النتائج أن الأنواع الثلاثة من المحـسنات العـضوية المستخدمة قد خفضت من كثافتة التربة الظاهرية و زادت من مساميتها الكلية و من قدرتها على الاحتفـاظ بالرطوبة عند السعة الحقلية. كما تبين أن كومبوست قمامة المـدن كـان المحـسن الأفـضل للخـواص الفيزيائية للتربة من بين الأنواع المستخدمة، و أن المحسنات العضوية الثلاثـة المـضافة قـد زادت مـن الإنتاجية الكلية لمحصول القمح (شام3) المدروس مقارنة بالشاهد، و كانت حمأة الـصرف الـصحي هـي الأفضل في زيادة إنتاجية المحصول.
أجري هذا البحث بهدف دراسة القدرة العامّة و الخاصّة على الائتلاف لصفات الغلة الحبية, و ارتفاع العرنوس على النبات, و طول العرنوس، و صفة عدد الأيام من الزراعة حتى ظهور 50% من النورات المؤنثة، لخمسة عشر هجيناً فرديّاً من الذرة الصفراء ذات الحبوب بيضاء ال لون (السلمونية) أنتجت باستخدام طريقة التهجين نصف المتبادل بين ست سلالات مربّاة داخليّاً خلال موسم 2010، و ذلك في قسم بحوث الذرة التابع للهيئة العامّة للبحوث العلميّة الزراعيّة في دمشق. قيّمت الهجن الفرديّة في موسم 2011 تحت موعدين لإضافة السماد الآزوتي (يتضمن الموعد الأول إضافة 50% من كمية السماد الآزوتي مع الزراعة، و 50% بعد شهر من الزراعة، و يتضمن الموعد الثاني إضافة 50% من كمية السماد الآزوتي بعد 18 يوماً من الزراعة، و 50% بعد شهر من الزراعة) حيث نفّذت التجربة بتصميم القطّاعات الكاملة العشوائيّة و بثلاثة مكررات و خلصت النتائج إلى ما يأتي: أظهرت السلالات الأبوية و الهجن المستنبطة تبايناً عالي المعنوية لجميع الصفات المدروسة دلالة على التباعد الوراثي بين السلالات الأبوية و بينت نسبة تباين القدرة العامة على الائتلاف إلى تباين القدرة الخاصة على الائتلاف σ2GCA/σ2SCA سيطرةَ الفعل الوراثي التراكمي على وراثة جميع الصفات المدروسة، ما عدا صفة الغلة الحبية حيث سيطر الفعل الوراثي اللاتراكمي على طريقة توريثها. أبدت السلالات CML.330 و IL.26-09 و CML.334 قدرة عامة جيدة على الائتلاف لصفة الغلة الحبية بالنسبة للاستجابة للسماد في الموعدين المدروسين، أظهرت ستة هجن قدرة خاصة جيدة على الائتلاف لصفة الغلة الحبية تحت ظروف الموعد الأول كان أفضلها الهجين IL.215-09 CML.368 ×، أما تحت ظروف الموعد الثاني فقد أظهرت سبعة هجن قدرة خاصة جيدة على الائتلاف لصفة الغلة الحبية كان أفضلها الهجين IL.26-09 CML.330 ×، و قد تفوق الموعد الثاني معنوياً على الموعد الأول لإضافة السماد الآزوتي في صفة الغلة الحبية.
نفذت التجربة في كلية الزراعة عامي (2011،2012) لدراسة تأثير أعماق مختلفة للحراثة و موعد إضافة السماد الآزوتي على بعض مؤشرات النمو و الإنتاجية للفول السوداني (دليل المساحة الورقية، الوزن الجاف/نبات، دليل البذور ) و التركيب الكيميائي للبذور (نسبة البروت ين و الزيت في البذور ).صممت التجربة بطريقة القطاعات المنشقة لمرة واحدة في ثلاثة مكررات. شغلت أعماق الحراثة القطع الرئيسة: (D1 (10-8 سم حراثة سطحية، (D2 (20-18 سم حراثة متوسطة، D3 (30-28سم حراثة عميقة. و شغل موعد إضافة السماد الآزوتي القطع المنشقة حيث: (T1) الموعد الأول أضيفت كامل الكمية عند الزراعة،(T2) الموعد الثاني أضيف الآزوت مناصفةً عند الزراعة و عند الإزهار،(T3) الموعد الثالث أضيفت كامل الكمية عند الإزهار. أظهرت الدراسة النتائج الآتية: تحسنت مؤشرات الإنتاجية عند نبات الفول السوداني مع ازدياد عمق الحراثة، حيث ازدادت قيم دليل المساحة الورقية إلى (11.93 ،11.80 ) في الموسمين على التوالي عند معاملة الحراثة العميقة D3. كما ازداد ادخار المادة الجافة عند معاملة الحراثة العميقة D3 إلى (285.9 ،266.6 )غ/نبات على التوالي في الموسمين. كذلك ارتفع مؤشر دليل البذور إلى (74.32 ،74.53 )غ في الموسمين على التوالي عند معاملة الحراثة العميقة D3. و كانت الفروق بين المعاملات في المؤشرات السابقة معنوية، و ازدادت نسب البروتين و الزيت في بذور الفول السوداني مع زيادة عمق الحراثة و لم تكن الفروق بينها معنوية. و أثّر موعد إضافة الآزوت في المؤشرات السابقة، إذ تفوق الموعد الثاني T2 في دليل المساحة الورقية و بلغت القيم (11.80 ،11.60 ) في موسمي (2011،2012 ) على التوالي، و في ادخار المادة الجافة (263.4,283.0) غ/نبات على التوالي، في حين تفوق الموعد الثاني T2 معنوياً بازدياد نسبة البروتين في البذور إلى (24.35 ،25.24 )%. و تغيرت نسب الزيت في البذور باختلاف موعد إضافة الآزوت، و كانت الفروق في نسب الزيت معنوية، و بلغت أعلى نسبة (47.10 ،47.21 )% عند الموعد الثالث T3 على التوالي في الموسمين المذكورين. ظهرت فروق معنوية في دليل المساحة الورقية نتيجة التفاعل بين عمق الحراثة و موعد إضافة السماد الآزوتي و كانت أعلى قيمة (12.53 ،12.07 ) عند تفاعل المعاملتين (D3 x T2)، و لم تظهر فروق معنوية في باقي المؤشرات نتيجة هذا التفاعل.
نفذت التجربة لدراسة تأثير أنواع مختلفة من المحاريث، و أعماق حراثة مختلفة، و موعد إضافة السماد الآزوتي على الكثافة الظاهرية للتربة، و بعض مؤشرات النمو للفول السوداني (عدد الأفرع الرئيسية و عدد الأفرع الثانوية و مساحة المسطح الورقي). استخدمت ثلاثة أنوا ع من المحاريث : المحراث المطرحي القلاب (MP)، المحراث القرصي (DP)، المحراث الحفار أو الشاق (CP ). أجريت الحراثة على ثلاثة أعماق: حراثة سطحية (D1 (8-10 سم، حراثة متوسطة (D2 (18-20 سم، حراثة عميقة D3 (28-30) سم، أضيف السماد الآزوتي في ثلاثة مواعيد: الموعد الأول أضيفت كامل الكمية عند الزراعة T1، الموعد الثاني أضيف الآزوت مناصفةً عند الزراعة و عند الإزهار T2، الموعد الثالث أضيفت كامل الكمية عند الإزهار T3. انخفضت الكثافة الظاهرية للتربة باستخدام كل أنواع المحاريث حتى عمق الحراثة، و بلغت قيم الكثافة الظاهرية للتربة على التوالي للمعاملات (MP,CP,DP) في العمق (10-0) سم (1.29,1.33,1.31) غ/سم3، و (1.31,1.32,1.31) غ/سم3 في العمق (20-10) سم، و (1.35,1.37,1.36) غ/سم3 في العمق (30-20) سم. ترافقت الكثافة الظاهرية المنخفضة في معاملتي المحراث القرصي DP و المحراث المطرحي MP بزيادة المحتوى الرطوبي في كافة طبقات التربة، و ازداد المحتوى الرطوبي بزيادة عمق الحراثة. لم يتأثر عدد الأفرع الرئيسية في نبات الفول السوداني بالمعاملات السابقة، و ازداد عدد الأفرع الثانوية معنوياً بتأثير موعد إضافة الآزوت و بلغت قيمها (11.26,12.05,12.31) فرع/نبات للمعاملات (T3,T2,T1) على التوالي. تفوق المحراث المطرحي MP معنوياً في زيادة مساحة المسطح الورقي إلى(1.77) م2/نبات، و تفوقت معنوياً الحراثة المتوسطة D2 و الحراثة العميقة D3 على الحراثة السطحية D1 في زيادة مساحة المسطح الورقي، كذلك تفوق معنوياً الموعد الأول T1 و الموعد الثاني T2 على الموعد الثالث T3، و أدى التفاعل بين عمق الحراثة و موعد إضافة الآزوت إلى تفوق المعاملتين (D3xT2) معنوياً في زيادة مساحة المسطح الورقي إلى أعلى قيمة (1.85) م2/نبات.
درس تأثير السماد العضوي (مخلفات الأبقار) و الحيـوي (بكتريـا Azotobacter و بكتريـا محللـة للفوسفات) في إنتاجية نبات البطاطا و بعض خواص التربة، ضمن تجربة حقلية (موسـمي نمـو) فـي محافظة طرطوس، سمدت بعض قطع التجربة بسماد عضوي متخمر (مخلفات أبقار) بمعدل من N يساوي مثيله من سماد اليوريا (توصية وزارة الزراعة لنبات البطاطا) في حين لقحت بعض المعاملات بـالملقح الحيوي، كما سمدت بعض القطع بالسماد العضوي و الحيوي معاً، فضلاً عن وجود الشاهد. قدر الفوسفور المتيسر و الآزوت الكلي و البوتاسيوم المتيسر و المادة العضوية في التربة، حيث لوحظ وجود فروق معنوية في معظم المعاملات الملقحة و كذلك المسمدة بالسماد العضوي مقارنة بالشاهد و كانت أفضل المعاملات المسمدة بالسماد العضوي و الحيوي معاً. كذلك أبدت المعاملة المسمدة بالسماد العضوي و الحيوي معاً فروقاً معنوية مقارنة بجميع المعاملات و خصوصاً في الموسم الثاني من حيث إنتاج البطاطا و كان الموسم الثاني أفضل من الموسم الأول من حيث الفروق المعنوية و الزيادة في الإنتاج.
يهدف هذا البحث إلى تصميم مفاعل لإنتاج الغاز الحيوي من مخلفات الأبقار و تنفيذه. و صنع من صفائح الحديـد 3 بلغ حجم المفاعل استناداً إلى كمية المخلفات اليومية و زمن البقاء 32م المطلي بمادة الإيبوكسي بغية حمايته من الصدأ و التآكل. و يمكن استخدام هذه الم فـاعلات فـوق سـطح الأرض منعاً لتلوث المياه الجوفية خاصة في المناطق ذات مستوى الماء الأرضي المرتفع. و أيضاً يمكـن نقلها إلى الأماكن التي تتوافر فيها المخلفات الحيوانية، فضلاً عن سهولة تنظيفها و صيانتها. 3/ م 3 بمعـدل 63.0 م 3 دلت نتائج البحث على أن متوسط الإنتاج اليومي من الغاز الحيـوي 81.18 م يومياً. و تعادل الطاقة التي يمكن الحصول عليها 451440 كيلو جول/اليوم. و قد كان محتوى الغاز الحيوي من الميثان 3.66.% فضلاً عن الحصول على سماد غني في محتواه من العناصر الغذائية للنباتات. و المحافظة على بيئـة نظيفة.
درست فعالية البكتريا المحللة للفوسفات PSB جنس Pseudomonas في تيسر الفوسفور في التربة و أثرها في إنتاجية نبات القطن، و ذلك بتلقيح بذور القطن (صنف دير 22 ) بالبكتريا المحللة للفوسفات، كما أضيف سماد سوبر فوسفات كامل الكمية، و ربع الكمية مع التلقيح، و نصف الكمية مع التلقيح، و ذلك حسب توصية وزارة الزراعة. نفذت التجربة في محافظة دير الزور - الحسينية 2002 م. لوحظت زيادة معنوية في الفوسفور المتيسر في المعاملات الملقحة بالبكتريا المحللة للفوسفات مقارنة بالشاهد، و أبدت هذه الأحياء فعالية معنوية في إذابة الفوسفات المثبتة أصلا في التربة و كذلك في إعادة تيسر الفوسفور المضاف إلى التربة بصورة سماد سوبر فوسفات، كما لوحظت زيادة معنوية في إنتاج القطن في المعاملات الملقحة مقارنة بالشاهد.
تضمن البحث دراسة تأثير التسميد الورقي في صنفي العنب حلواني لبنان و كمالي بأربعة مستويات من الحديد المخلبي(Fe-EDTA) و هي (صفر، 50،100 و 200 جزء بالمليون حديدًا) و التسميد الأرضي بالسماد المركب(NPK)بمقدار ( 30 كغم / K2O 30 + كغم P2O 30 كغم 5 + N د ونم) و دراسة التداخل بين الأصناف و الحديد و السماد المركب و ذلك خلال موسمي النمو 1995 و 1996. أدى الرش بتركيز 200 جزء بالمليون حديدًا إلى زيادات معنوية في نسبة حيوية و إنبات حبوب اللقاح و طول الأنبوب اللقاحي و نسبة عقد الحبات في العنقود و نسبة إخصاب البويضات في مبايض الأزهار و في المحتوى اليخضوري للأوراق و مساحة الورقة الواحدة و المساحة الورقية للفرع و الكرمة و العنقود. و تم التوصل إلى النتائج نفسها عند إضافة السماد المركب. لقد تميز الصنف حلواني لبنان على الصنف كمالي معنويا في نسبة إنبات حبوب اللقاح و طول الأنبوب اللقاحي و نسبة إخصاب البويضات و في المحتوى اليخضوري للأوراق و مساحة الورقة الواحدة، في حين تفوق الصنف كمالي معنويًا على الصنف حلواني لبنان في المساحة الورقية للفرع و الكرمة و العنقود. أما تأثير التداخل بين الحديد و السماد المركب و الصنف فلقد تبين أن معاملة كرمات العنب المسمدة للصنف حلواني لبنان و التي رشت بتركيز 200 جزء بالمليون حديدًا قد تفوق معنويًا في نسبة حيوية و إنبات حبوب اللقاح و طول الأنبوب اللقاحي و نسبة عقد الحبات و نسبة إخصاب البويضات؛ علاوة على تأثير المعاملة نفسها و معاملة كرمات العنب المسمدة للصنف كمالي و التي رشت بتركيز 200 جزء بالمليون حديدًا في صفات النمو الخضري.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا