ترغب بنشر مسار تعليمي؟ اضغط هنا

تقدم هذه المقالة حلاً لمسألة الاهتزازات العرضانية لمنظومات قضبانية من مواد مرنة لزجة لاخطية بوجود العامل البيولوجي. تم بناء المعادلات التفاضلية الحاكمة و إيجاد عبارات تحليلية لحلول هذه المعادلات بحيث توصّف الاهتزازات العرضانية لقضيب رقيق محدود الطول.
إن الهدف من البحث المقدم في هذا العمل هو إيجاد طريقة موحدة لحل مسائل الاهتزازات العرضانية في الأوساط المرنة اللاخطية بوجود العامل البيولوجي. حصلنا على معادلات الاهتزازات العرضانية للمنظومات المرنة و ذلك بالاعتماد على نماذج رياضية معروفة ثم حلينا مسأ لة الاهتزازات التوافقية العرضانية لقضيب فعال مرن لاخطي منتهي الطول.
إن الهدف من البحث المقدم في هذا العمل هو إيجاد طريقة موحدة لحل مسائل الاهتزازات الطولانية في الأوساط المرنة اللزجة اللاخطية بوجود العامل البيولوجي. و حل هذه المسألة بالنسبة لقضيب منتهي الطول.
إن الهدف من البحث المقدم في هذا العمل هو وضع طريقة عامة لحل مسائل الاهتزازات الطولانية، و حل هذه المسائل بالنسبة لمنظومات قضبانية من مواد مرنة لاخطية و ذلك بوجود العامل البيولوجي. لقد استخدمنا معادلات الاهتزازات الطولانية على قضيب من مادة مرنة لاخطي ة آخذين بالاعتبار وجود العامل البيولوجي، حيث أخذت مادة القضيب لاخطية. و تم حل المسألة من أجل قضيب منتهي الطول.
يحدد معامل رد فعل التربة بعدة طرائق تجريبية حقلية و مخبرية و قد تم في هذا البحث اعتماد تجربة الانضغاط (الأدومتر) لتحديد قيمة معامل رد فعل التربة و دراسة تحولاته و العوامل المؤثرة فيه ضمن حلقة الأدومتر. حيث درِست ثلاثة أنواع من التربة الغضارية المنضغ طة طبيعياً و المختلفة في قابلية الانضغاط. و قد أظهرت تجارب الانضغاط المنفذة أن منحنى العلاقة بين معامل رد فعل التربة و معامل المسامية (كذلك منحنى العلاقة بين هذا المعامل و الضغط المطبق و علاقته مع الهبوط) يتناقص في البداية إلى قيمة معينة، ثم يتزايد؛ و يعود ذلك إلى أنه في بداية تجربة الانضغاط يكون الهبوط الناتج صغيراً أو مهملاً ما دام الضغط المطبق أقل أو قريب من تماسك العينة (الناجم عن الضغط الطبيعي الذي تعرضت له العينة بالتزايد مرة أخرى و يستمر ks في الموقع) و عندما يتجاوز الضغط المطبق متانة الترابط يبدأ الهبوط بالتزايد، و من ثم تبدأ قيمة هذا التزايد مع تزايد الضغط.
mircosoft-partner

هل ترغب بارسال اشعارات عن اخر التحديثات في شمرا-اكاديميا