هدفت الدراسة إلى تحديد الاحتياجات التدريبية لأمهات أطفال الروضة في تحقيق
الأهداف الاجتماعية و الوجدانية في أثناء الأزمات، و تم اعتماد المنهج الوصفي، من
خلال استخدام استبانة الاحتياجات التدريبية لأمهات أطفال الروضة كأداة للدراسة من
إعداد الباحثة، و
قد شملت عينة الدراسة ( 120 ) أماً من أمهات أطفال الروضة في مدينة
حمص، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية العنقودية.
هدف البحث إلى تعرف درجة توافر الأهداف الوجدانية في المنهج المطور لرياض الأطال في سورية.
و لتحقيق هدف البحث اعتمد الباحث على المنهج الوصفي و استخدم قائمة للأهداف الوجدانية من إعداد الباحثة ربى الدرغلي و استمارة تحليل محتوى من إعداد الباحثة و تم التحق
ق من صدق التحليل و ثباته. وتضمنت القائمة (86) هدفا وجدانيا فرعيا تم تصنيفها إلى 12 هدفا رئيسيا.
تأخذ الذّ ات طابعاً وجدانياً عندما تتمثل قيم حياتها في عالم وجودها ، فتبلور
مشاعرها و أحاسيسها ، و عندما تكون الذات الوجدانية مبدعة في ذاتها ، فإنها تعكس هذه
الانفعالات في الفن الذي تبدعه ، و عند ذلك يطلق على هذا الفن ( الشعر ) بأنه فن
وجداني .
ع
اش الأدب العربي في بلاد الأندلس ثمانية قرون ، فهو وليد بيئته ، و قد تضافرت
عوامل كثيرة ، حددت اتجاهاته و سماته ، لذلك تفردّت الذّات الوجدانية الشعرية في
الأندلس بذوق أدبي كان استجابة لواقع الأندلس ، و طبيعتها الخاصة ، و ما لبث أن انتهى
المطاف بالذات الأندلسية الشّعرية إلى منحها جوانب إبداعية متفردة.
يهدف البحث الحالي إلى معرفة أثر توظيف النشاط القصصي في تحقيق أهداف التربية
الوجدانية لدى طفل الروضة . و قد استخدمت الباحثة المنهج التجريبي لاختبار فرضيات
البحث , حيث تمّ تطبيق البحث في العام الدراسي ( 2015-2016 ) و تكوّنت عيّنة
البحث من ( 40 ) ط
فل و طفلة من أطفال الرياض , موزعين على مجموعتين إحداهما
تجريبية و الأخرى ضابطة , و قد تمّ اختيارهم بطريقة عشوائية.
يسعى البحث إلى قياس المخرجات التعليمية في منهاج الخوارزميات و بنى
المعطيات لطلاب السنة الثانية في قسم هندسة الحواسيب بكلية الهندسة الكهربائية و الإلكترونية في جامعة حلب، و ذلك باستخدام مقياس المخرجات المعرفية و مقياس المخرجات الوجدانية، بالإضافة إلى
أداتين مساعدتين هما تحليل المحتوى و المقابلة.
وصل البحث إلى النتيجة التالية:
لم يتحقق أي من المخرجات المعرفية أو الوجدانية في مقرر الخوارزميات و بنى المعطيات، و قد تم تقديم مقترحات لتلافي القصور في المنهاج، أهمها:
زيادة عدد التمرينات التطبيقية و التحليلية.
تحسين نوعية التمرينات التطبيقية و التحليلية.
تطبيق بعض طرائق التعليم التفاعلي كطريقة العصف الذهني أو الاستقصاء... إلخ.
إعادة النظر في مناهج قبلية، يستند إليها منهج الخوارزميات و بنى المعطيات كلغات البرمجة.
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى انتشار الاضطرابات السلوكية و الوجدانية
لدى الأطفال المقيمين في دور الأيتام، و كذلك شدتها لديهم حسب متغيرات: الجنس
و العمر و سنوات الإقامة و وفاة أحد الوالدين أو كليهما، و ذلك من وجهة نظر المشرفين
عليهم. و قد تكو
نت عينة الدراسة من ( 270 ) طفلاً و طفلة، منهم ( 178 ) من الذكور
و ( 92 ) من الإناث، من محافظات دمشق و حمص و حلب. و كانت أداة الدراسة مقياس
الاضطرابات السلوكية و الوجدانية للأطفال و المكون من ( 54 ) عبارة موزعة على ستة
بنود.